تدريبات إلكترونية على المفعول لأجله
تايلوس في النحو

من منصوبات الأسماء
المفعول لأجله
– اسم (مصدر) منصوب يذكر لبيان سبب الفعل مثل: (وقفت إجلالاً لك) فكلمة (إجلالاً) بينت سبب الوقوف. ويجوز تقدم المفعول لأَجله على الفعل فنقول (إِجلالاً لك وقفت).
– ويشترط في المفعول لأَجله حتى يجوز نصبه أَن يكون:
1- مصدراً قلبياً كالمثال المتقدم، أَما قولك: (سافر للربح) فالربح وإن كان مصدراً لا يصلح للنصب لأَنه غير قلبي.
2- أَن يتحد هو والفعل في شيئين: الزمن والفاعل، (وقفت إجلالاً لك) فالذي وقف هو نفسه الذي أَجل؛ وزمن الوقوف
هو نفسه زمن الإجلال.أَما قولك (عاقبني لكرهي له) فلا يصح نصب (كره) على أَنه مفعول لأَجله لأَن الذي عاقب غير الذي كره، وكذلك قولك (سافرت للتعلم) لأَن زمن التعلم بعد زمن السفر.
هذا وأكثر الأَحوال نصب المفعول لأَجله إِذا تجرد من (ال) ومن الإضافة كالمثال الأَول.
فإن تحلَّى بـ(ال) فالأَكثر جره بحرف جر دال على السبب مثل: لم يسافر للخوف.
أَما إِذا أُضيف فيجوز نصبه وجره: تصدقت ابتغاءَ وجه الله = لابتغاء وجه الله.
تـــدريـــبات على المفعول لأجله
س1 – حدد المفعول لأجله في الأمثلة التالية من بين البدائل المتاحة:
- قال تعالى: { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ }
ׄ دِيَارِهِمْ ׄ
أُلُوفٌ ׄ
حَذَرَ
ׄ الْمَوْتِ
- قال تعالى: { بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ }
ׄ أَنْفُسَهُمْ ׄ
بَغْيًا ׄ
فَضْلِهِ ׄ
عِبَادِهِ
- قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ }
ׄ نَفْسَهُ ׄ
ابْتِغَاءَ ׄ
مَرْضَاتِ ׄ
رَءُوفٌ
- قال تعالى: { وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ }
ׄ ضِرَارًا ׄ
كُفْرًا ׄ َ
تَفْرِيقًا ׄ
إِرْصَادًا
- قال تعالى: { وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم }
ׄ أَهْلِ ׄ
بَعْدِ ׄ
كُفَّارًا ׄ
حَسَدًا
- قال تعالى: { يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ ۚ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ }.
ׄ أَصَابِعَهُمْ ׄ
الصَّوَاعِقِ ׄ
حَذَرَ ׄ
الْمَوْتِ
- قال تعالى: { والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر }.
ׄ أموالهم ׄ
رئاء ׄ
الناس ׄ
الآخر
- قال تعالى: { وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا }.
ׄ ابْتِغَاءَ ׄ
مَرْضَاتِ ׄ
أَجْرًا ׄ
عَظِيمًا
- قال تعالى: { فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ ۖ إِنَّهُمْ رِجْسٌ ۖ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }.
ׄ رِجْسٌ ׄ
مَأْوَاهُمْ ׄ
جَهَنَّمُ ׄ
جَزَاءً
- قال تعالى: { فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ}.
ׄ ضُرٍّ ׄ
أَهْلَهُ ׄ
رَحْمَةً ׄ
ذِكْرَى
- قال تعالى: { وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ تَبْصِرَةً وَذِكْرَىٰ لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ}.
ׄ رَوَاسِيَ ׄ
بَهِيجٍ ׄ
تَبْصِرَةً ׄ
ذِكْرَى
- قال تعالى: { وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا}.
ׄ عُدْوَانًا ׄ
ظُلْمًا ׄ
نَارًا ׄ
يَسِيرًا
- قال تعالى: { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ}.
ׄ الْكِتَابَ ׄ
تِبْيَانًا ׄ
هُدًى ׄ
رَحْمَةً
- قال تعالى: { قُل لَّوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذًا لَّأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْإِنفَاقِ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ قَتُورًا}.
ׄ خَزَائِنَ ׄ
رَحْمَةِ ׄ
خَشْيَةَ ׄ
قَتُورًا
- قال تعالى: { فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا}.
ׄ بَاخِعٌ ׄ
نَفْسَكَ ׄ
الْحَدِيثِ ׄ
أَسَفًا
16- بنْتُمْ وَبِنَّا فَمَا ابْتَلَّتْ جَوَانِحُنَا | شوقًا إليكُمْ ولا جفَّتْ مَآقِينا |
ׄ ابْتَلَّتْ ׄ
جَوَانِحُنَا ׄ
شوقًا ׄ
مَآقِينا
17- أَتَصبِر لِلبَلوى عَزاءً وَحِسبَةً | فَتُؤجَرُ أَم تَسلو سُلوَّ البِهائِمِ |
ׄ عَزاءً ׄ
حِسبَةً ׄ
تَسلو ׄ
سُلوَّ
18- تَموتُ الأُسدُ في الغاباتِ جوعاً | وَلَحمُ الضَأنِ تَأكُلُهُ الكِلابُ |
ׄ الأُسدُ ׄ
جوعاً ׄ
لَحمُ ׄ
الكِلابُ
19- ماتَتْ خيولُ بني أمية كلها خجلاً | وظلَّ الصَرْفُ والإعرابُ |
ׄ خيولُ ׄ
أمية ׄ
خجلاً ׄ
الصَرْفُ
20- إنا لقومٌ أبتْ أخلاقُنا شرفا | أن نبتدِي بالأذى مَنْ ليس يؤذينا |
ׄ قومٌ ׄ
أخلاقُنا ׄ
شرفا ׄ
يؤذينا
للتدريب الإلكتروني والتأكد من صحة الإجابات سجل في النموذج التالي: