النصوص المتحررة: سلسلة الاختبارات الإلكترونية على المدرسة الكلاسيكية: الاختبار (10) — اضغط هنا
1- لقد كنتُ في دربٍ ببغـــــــدادَ ماشيًا وقد أوشكَتْ شمسُ النهارِ تغيـــــبُ.
2- فصادفتُ شيخا قد حنى الدهرُ ظهرَه له فوق مُســـــتَنِّ الـــــطريقِ دَبيبُ.
3- علــــــــيه ثيــــــــــــــابٌ رَثَّةٌ غيرَ أنها نِظافٌ، فلم تُدنَـــــــسْ لهــــنّ جُيوبُ.
4- يسيرُ الهُوَيْنا والجـــــــــماهيرُ خلفَــه يسُبّونَه، والشيـــــــخُ ليـــــس يُجيبُ.
5- أحالوا عليه بالحَصـــــــــى يرجُمونَه وفي الــــــرأس منه شَجّـــــةٌ ونُدُوبُ.
6- فساءلتُ:مَن هذا؟ فقال مُــــــجاوبًا هو “الحقُّ” جاء اليـــــــومَ، فهو غريبُ.
7- فجـــــــئتُ إليه ناصـــــــــرا ومُسلِّيًا ودمعي لإشفــــــــــاقي عليه صَبِيبُ.
8- وقلت له: “إنّا غـــــــــريبان هـــــهنا وكلُّ غــــــــريبٍ للـــــــــغريبِ نَسيبُ”.
* معنى « مستن الطريق »: الواضح المعد للسير.
1- بم وصف الشاعر الشيخ في البيت الثاني؟
أ- عجوز يزيل الأذي من طريق الناس حتى لا يتضرروا.
ب- شيخ محني الظهر، يحرك قدميه على الطريق بصعوبة.
ج- مسن يرتدي ثيابا غالية الثمن دليل ثرائه وهيبته.
د- شيخ كبير يسير متأملا أحوال الناس وغرابة عاداتهم.
۲- استنتج دلالة قول الشاعر في البيت الثالث على خلق الشيخ: « نظاف فلم تدنس لهن جيوب “
أ- إظهار اهتمامه بمظهره رغم تقدم عمره.
ب- إظهار تحلي الشيخ بالطهر والعفة.
ج- بيان أن ثوب الشيخ ليس له جيوب.
د- بيان شدة فقره وخلو جيبه من المال.
3- استنتج المغزى من تتابع المشهد في البيت الخامس: « أحالوا عليه الحصى يرجمونه » ، ثم وصفه في البيت السادس: هو الحق جاء اليوم فهو غريب .
أ- إظهار كراهية الناس للحق واجترائهم عليه لفساد أخلاقهم.
ب- إظهار ضعف الحق وعجزه عن الصمود في وجه الباطل.
ج – بيان ضعف الناس وسلبيتهم في الدفاع عن الحق ونصرته.
د- بيان قوة الحق في مواجهة الباطل في كل زمان ومكان.
4- بين المقولة التي تفسر قذف الجماهير الحق بالحجارة، كما ورد في البيتين الرابع والخامس.
أ- الحق مزعج للذين اعتادوا ترويج الباطل حتى صدقوه.
ب- الحق لا ينتصر إلا بمنازعة الباطل ودحره.
ج- المحايد هو شخص لم ينصر الباطل، لكنه يخذل الحق.
د- الحق الذي يضر الناس خير من الباطل الذي يسرهم.
5- دلل من الأبيات على الأذى المادي الذي أصاب الشيخ.
أ- فصادفت شيخا قد حنى الدهر ظهره،
ب- وفي الرأس منه شجة وندوب.
ج- يسير الهوينا والجماهير خلفه.
د- يسبونه والشيخ ليس يجيب.
6- استنتج العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات.
أ- الحزن والأسى بسبب كراهية الناس للحق، وتطاولهم عليه.
ب- الغضب والضيق من قسوة الناس وسوء معاملتهم لبعض.
ج- الشعور بالغربة والوحدة والحرمان من الوطن ومن الأصدقاء.
د- الخوف من ظلم الناس وقسوتهم على الغرباء المحتاجين للعطف.
7- ميز الصورة البيانية في قول الشاعر: حنى الدهر ظهره ، في البيت الثاني.
أ- استعارة تصريحية.
ب- تشبيه بليغ.
ج- تشبيه مجمل.
د- استعارة مكنية.
۸- دلل من الأبيات على استخدام الشاعر للصورة البيانية الممتدة.
أ- أنها نظاف فلم تدنس لهن جيوب.
ب- له فوق مستن الطريق دبيب.
ج- في الرأس منه شجة ونذوب.
د- هو الحق جاء اليوم فهو غريب.
۹- استنتج في ضوء فهمك الأبيات – كيف التفت الإحيائيون في موضوعات قصائدهم إلى ثقافة عصرهم، واقتربوا من حياة الناس.
أ- خلدت الأبيات اسم عاصمة عربية عريقة، ووصفت حركة الجماهير الرافضة لقدوم الرجل الغريب، سعيا للتنفير منه.
ب- تناولت الأبيات فكرة الاغتراب عن الأوطان؛ فالعجوز غريب والشاعر غريب، وكلاهما يفتقد المناصر والمسلي.
ج- وجهت الأبيات الأنظار إلى خلل في قيم المجتمع جعل الناس يتطاولون على الحق، حتى بات هو وأنصاره غرباء بينهم.
د- وجهت القصيدة إلى حاجة الحق إلى قوة تنصره، وعبرت عن ذلك بخروج الجماهير وراء العجوز، وتجمعهم حوله.
للدخول إلى الاختبار اإلكتروني و معرفة الإجابات الصحيحة سجل في النموذج التالي:
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (21) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (20) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (19) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (18) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (17) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (16) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا