سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (46)
الصف الثالث الثانوي
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة
الاختبار (46)
إعداد أحمد درديري
شاهد أيضا:
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (11)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (12)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (13)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (14)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (15)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (16)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (17)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (18)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (19)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (20)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (21)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (22)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (23)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (24)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (25)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (26)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (27)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (28)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (29)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (30)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (31)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (32)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (33)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (34)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (35)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (36)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (37)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (38)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (39)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (40)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (41)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (42)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (43)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (44)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (45)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (46)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (47)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (48)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (49)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة للصف الثالث الثانوي: الاختبار (50)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة
الاختبار (46)
1/ لاشك أن قضية الدواء من الأمور التي تشغل بال الإنسان وتؤرقه ، فمع الثورة العلمية الحديثة اعتقد الكثيرون أن هذه الأدوية المصنعة سوف تحل محل النباتات الطبية المستعملة في الطب والطب الشعبي ، وكان من المتوقع أن يتراجع المرض أمام هذه الثورة الكاسحة في علم العقاقير ، لكن الذي حدث هو العكس تماما ، فقد عرف الإنسان الحديث أمراضا لم تكن معروفة أو منتشرة من قبل ، بل دخل عصر الأمراض المزمنة ، ويرجع ذلك إلى التقدم الرهيب في علم الكيمياء العضوية التي أدخلت مواد كيميائية في جميع مناحي الحياة ، ولوثت بيئة الإنسان ، وبالتالي أثرت عل صحته وقوته ، ومناعته في مقاومة الأمراض ، كذلك فإن الأدوية المصنعة ما زال الكثير منها يفتقر إلى معلومات أوفى ، ومازال البحث العلمي يحمل لنا الكثير من الآثار الجانبية الضارة لبعض الأدوية المصنعة ، إما بسبب زيادة المعرفة عنها وإما لأنها مواد كيميائية مركزة ، تم تحضيرها في المعمل تحت ظروف تفاعلات كيميائية قاسية.
2/ لقد أوصت المؤتمرات الدولية بالعودة إلى الطبيعة – إي إلى النباتات الطبية – والاهتمام بها بصفتها مصدر آمن لصناعة الآدوية .ولقد قال أبو قراط منذ 4500 عام :”ليكن غذاؤك دواءك ، وعالجوا كل مريض بنبات أرضه ، فهي أجلب لشفائه “
ولقد بدأت في أمريكا والدول الأوربية توصيات هذه المؤتمرات تدخل مرحلة التنفيذ الفعلي ، وكانت الخطوة الأولى قيام فريق من العلماء بالبحث عن نباتات جديدة قد تكون مصدر للدواء ، وكان من نتيجة ذلك اكتشاف نباتات جديدة لها فوائد طبية ، وأخرى اقتصادية لم تكن معروفة من قبل ، كما تبحث هذه المجموعة من العلماء عن النباتات المذكورة في المراجع المكتوبة والمصورة ، وكذلك المحفوظة في المعشبات ، فهناك ما لا يفل عن 1800 معشبة منتشرة في الأمريكيين وأوربا ، تحتوي على ما يقرب من 175 مليون نبات ، تمثل 25000 نوع ، وعلى كل نموذج من هذه النباتات المجففة بيانات عن هذه النباتات من حيث اسمها العلمي وفصيلتها وجامعها وتاريخ جمعها ومكان انتشارها ، كل ذلك بجانب معلومات عن قيمتها الطبية والاقتصادية إن وجدت .
3/ ومن ناحية أخرى هناك فريق من العلماء الأمريكيين يقومون بالبحث عن نباتات تحتوي على عناصر فاعلة لها القدرة على القضاء على الخلايا السرطانية ، وقد اتخذوا مركز أبحاثهم منطقة شرق إفريقيا،واستطاعوا الكشف عن ما يزيد على 1200 نوع من النباتات التي تنمو في هذه المنطقة ، ولها القدرة على القضاء على الخلايا السرطانية في حيوانات التجارب ، وما نبات الفنكا وما استخلص من أنواعه المختلفة من عقاقير مثل الذي يعالج سرطان الدم عند الأطفال ببعيد .
4/ ولدى الأقطار العربية – لاتساع رقعتها واعتدال جوها – ثروة طبيعية وأخرى اقتصادية هائلة من الأعشاب الطبية والعطرية ، استخدمها قدماء المصريين والعرب من قديم الزمان ، ويشهد على ذلك ما دونه المصريون في بردياتهم ، والعرب في مذكراتهم وموسوعاتهم عن النباتات الطبية ، وكذلك ما تحويه أسواق العطارين من الأعشاب والثمار والبذور التي يستخدمها العامة في علاج أمراضهم ، وما يزال تجار العطارة يستخدمون موسوعة ابن سيناء وتذكرة دود وغيرهما من كتب علماء العرب لعلاج المرضى الذين ما يزالون يؤمنون بالعطارة وذخيرته . كما أن العرب أول من أسس مذاخر الأدوية ( صيدليات ) في بغداد ، وهم أول من استخدام الكحول لإذابة المواد غير القابلة للذوبان في الماء ، وأول من استخدم السنامكة والكافور وجوز القبئ والقرنفل وحبة البركة في التداوي .
س – تخير الصواب من بين البدائل التالية:
- نفهم من الفقرة الأولى أن التقدم في علم الكيمياء العضوية كان سبباً في :
أ- تحضر الإنسان ورقيه
ب- التأثير على صحته ومناعته
ج- حيويته ونشاطه
د- تقدمه العلمي
- تشير الفقرة الأولى إلى أن البحث العلمي أظهر الآثار الجانبية الضارة لبعض الأدوية المصنعة عن طريق :
أ- النشرات والمجلات العلمية
ب- زيادة المعرفة عنها
د- بيان تركيزها الكيميائي
د- ( ب + ج )
- نفهم من الفقرة الثانية أن سبب الدعوة إلى الرجوع للطبيعة هو :
أ- توافر الأعشاب والنباتات الطبية
ب- أن الأعشاب والنباتات الطبية قليلة التكلفة
ج- أن الأعشاب والنباتات الطبية ليس لها آثار جانبية ضارة
د- أن الأدوية الطبية المصنعة مصدر غير آمن
- نفهم من الفقرة الثانية :
أ- معارضة توصيات المؤتمرات الدولية لوجه نظر أبوقراط
ب- اتفاق توصيات المؤتمرات الدولية مع وجهة نظر أبوقراط
ج- أن أبوقراط كان يعمل عطاراً وطبيباً
د- ( أ + ج )
- نفهم من الفقرة الثالثة :
أ- إمكانية علاج السرطان بالأعشاب والنباتات الطبية
ب- استحالة علاج السرطان بالأعشاب والنباتات الطبية
ج- عدم نجاح علاج السرطان إلا بالأدوية الكيميائية
د- عجز العلماء عن علاج السرطان
- نفهم من الفقرة الرابعة أن أول من أسس الصيدليات :
أ- قدماء المصريين
ب- الفراعنة
ج- ابن سينا
د- العرب المسلمون
7- ما علاقة جملة” ويرجع ذلك إلى التقدم الرهيب في علم الكيمياء العضوية ….” بما قبلها في الفقرة الأولى ؟
أ- توضيح.
ب- تعليل.
ج- نتيجة.
د- تفصيل.
- نفهم من الفقرة الثانية أن قول الكاتب : ” المحفوظة في المعشبات” يقصد به :
أ- الخضروات المحفوظة في المعلبات
ب- النباتات الموجودة في محميات طبيعية
ج- النباتات التي يحفظها الناس لكثرة تداولها
د- النباتات المجففة التي جمعت في عصور تاريخية مختلفة وسجل عليها ما يتعلق بها من بيانات
- العنوان المناسب لهذا الموضوع :
أ- دور المصريين القدماء في العلاج الشعبي
ب- الأمل في علاج مرض السرطان
ج- بين الدواء والغذاء
د- أهمية النباتات الطبية والعطرية
للدخول إلى الاختبار اإلكتروني و معرفة الإجابات الصحيحة سجل في النموذج التالي: