(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
الصف الأول الثانويالترم الأول1ثقراءة1ث ترم أول

سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (16)

الصف الأول الثانوي

Advertisements

        سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة

الاختبار (16)

إعداد أحمد درديري

 

شاهد أيضا:

  القراءة للصف الأول الثانوي (الترم الأول) 2023
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (1)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (2)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (3)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (4)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (5)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (6)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (7)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (8)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (9)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (10)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (11)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (12)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (13)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (14)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (15)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (16)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (17)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (18)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (19)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (20)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (21)
سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (22)

الاختبار (16)

1      – حتي عام ١٩٢٠ م لم يكن الأطباء يستطيعون التفريق بين مرض البول السكري الحلو المذاق وبين مرض السكر الكاذب الذي لا طعم للبول فيه. إلا أن المرضين يتشابهان في العطش الشديد و كثرة البول . ولهذا كان يصعب علي الأطباء التفريق بينهما قبل ظهور التحاليل الطبية . ومرض البول السكري مرتبط بهورمون الأنسولين الذي تفرزه غدة البنكرياس الذي يعتبر سائل الحياة بالنسبة لنا وبسكر الجلوكوز ونسبته في الدم. عكس مرض السكر الكاذب (الزائف) فلا علاقة له بنسبة السكر بالدم ولكن أسبابه مرتبطة بهورمونات الغدة النخامية بالمخ وهورمونات الكلى.

2       – و اكتشف محلول (فهلنج)  الذي كان يسخن فيه البول فيعطي راسبا أحمر وحسب شدة الحمرة يكون تركيز السكر بالبول .و كان العلاج قبل اكتشاف الأنسولين عام ١٩٢١ م تنظيم طعام المريض والإقلال من تناول السكريات والنشويات التي تتكسر بالجسم وتتحول لسكر جلوكوز .

3      – لاحظ العالم (بوشاردت) عام ١٨١٥ م أن ثمة علاقة وثيقة بين مرض السكر وعدم كفاءة غدة البنكرياس علي إفراز هورمون الأنسولين . ولقد قام العالمان (مينوكوفسكي وجوزيف فون) لتأكيد هذه العلاقة عندما أجريا تجاربهما علي الكلاب بعد تخديرها واستئصال بنكرياساتها . وبعد عدة ساعات من إجراء هذه العمليات ظهرت أعراض السكر عليها . فكان الكلب المريض يفرز حوالي أوقيتين سكر في بوله يوميا. كما لاحظا ارتفاعا حادا في السكر بدمائها . وقد قام العالم (مينوكوفسكي) بتقطيع بنكرياس لقطع . وأخذ قطعا منها وزرعها تحت جلد الكلاب التي انتزعت منها بنكرياساتهم . فوجدها تعيش بصورة عادية. ولم تظهر عليها أعراض السكر . كما وجد أن عصارة البنكرياس التي تفرز في الجهاز الهضمي لا تؤثر علي نسبة السكر في الدم . فاكتشف بهذا أن البنكرياس يفرز موادا أخري مباشرة بالدم  وبهذا اكتشف هورمون الأنسولين .

4       – وقام العالم (لانجرهانز) عام ١٨٩٣ بوضع شرائح من البنكرياس تحت

Advertisements

الميكروسكوب فلاحظ نوعين من الخلايا . أحدها أشبه بعناقيد العنب و بها جزرأطلق عليها جزيرات لانجرهانز . ووجد أنها تفرز موادا لها أهميتها بالنسبة للسكر في الدم . وعندما فحص بنكرياسات موتي كانوا مصابين بالسكر وجد أن بعضها غير طبيعي . وهذا ما أكد أن البنكرياس يقوم بوظيفتين هما إفراز عصارات هاضمة بالأمعاء الصغرى و هورمون الأنسولين بالدم للقيام باستغلال السكر به

5       – وقام العالم (باتنج)  عام ١٩٢١ م باستخلاص الأنسولين من بنكرياسات الكلاب حيث قطعها لقطع وخلطها بالرماد والماء الملح ثم رشح الخليط . وأخذ المحلول وحقن به كلاب استؤصلت بنكرياساتها . فلاحظ أن معدل السكر بدمها قد انخفض ولم يصبح البول سكريا والتأمت جروحها واستعادت عافيتها وعاشت مددا أطول مما يتوقع وبهذا أمكن تحضير سائل الأنسولين ولاسيما من بنكرياسات الأبقار والخنازيرليصبح منقذا للحياة لملايين البشر في العالم

– تخير الإجابة الصحيحة من  بين البدائل المتاحة :

1 – ظل التشابه بين مرض البول السكري ومرض السكر الكاذب حتى سنة :

ׄ  ١٩١٩ م                      ׄ 

١٩٢٠ م                  ׄ 

١٩٢١ م                  ׄ 

١٩٢٢ م

2 – كان السبب في عدم التفريق بين البول السكري والسكر الكاذب :

ׄ  التشابه بين المرضين                                ׄ 

ارتباط المرضين بهرمون الأنسولين

ׄ  عدم وجود التحاليل الطبية                           ׄ 

هورمونات الغدة النخامية في كلاهما

3 – يفهم من الفقرة ( ٢) أن من أعراض السكر بعد إجراء التجارب :

ׄ  عدم كفاءة غدة البنكرياس                           ׄ 

زيادة عصارة البنكرياس بالجهازالهضمي

ׄ  زيادة إفراز السكر في الدم                           ׄ 

ارتفاع هورمون الأنسولين بالدم

4 – يرجع الفضل لاكتشاف العلاقة بين مرض السكر و هورمون الأنسولينإلى :

ׄ  العالم (فهلنج)        ׄ 

العالم (مينوكوفسكي)    ׄ 

العالم (لانجرهانز)        ׄ 

العالم (بوشاردت)

5 – وجد(مينوكوفسكي) أن عصارة البنكرياس التي تفرز في الجهاز الهضمي:

ׄ  تؤثر علي نسبة السكر في الدم                      ׄ 

تحدث ارتفاعا حادا في سكر الدم

ׄ  أشبه بعناقيد العنب                                   ׄ 

لا تؤثر علي نسبة السكر في الدم

6 – يفهم من الفقرة ( ٣ ) أن إصابة البنكرياس :

ׄ  لا تؤثر على الدم                                      ׄ 

سبب رئيس في الإصابة بالسكر

ׄ  لا علاقة له بالسكر                                   ׄ 

تقلل نسبة السكر عند المريض

7 – توجد جزر لانجرهانز في :

ׄ  الدم            ׄ 

المصابين بمرض السكر         ׄ 

السكر             ׄ 

خلايا البنكرياس

8 – يفهم من القطعة ( ٥ ) أنه يتم تحضير سائل الأنسولين من :

ׄ  بنكرياس بعض الحيوانات                                           ׄ 

السكر الموجود في الدم

ׄ  أشبه بعناقيد العنب                                                   ׄ 

لا تؤثر علي نسبة السكر في الدم

9 –  تم استخلاص الأنسولين فعلياً سنة :

ׄ   ١٩١٩ م                     ׄ 

١٩٢٠ م                  ׄ 

١٩٢١ م                 ׄ 

١٩٢٢ م

10 – أنسب عنوان لهذه القطعة هو :

ׄ  مرض السكر    ׄ 

تاريخ مرض السكر    ׄ 

تاريخ اكتشاف الأنسولين    ׄ 

البنكرياس وفوائده

للدخول إلى الاختبار اإلكتروني و معرفة الإجابات الصحيحة سجل في النموذج التالي:

للذهاب للاختبار التالي  اضغط الرابط :

سلسلة الاختبارات على القراءة المتحررة: الاختبار (17)

Advertisements

Mr.Ahmed Dardery

- معلم و باحث لغوي مصري عمل بتدريس اللغة العربية في مصر والبحرين حاصل على الماجستير من كلية دار العلوم بجمهورية مصر العربية - شارك في عدد من المشروعات البحثية ، فكان عضوا في فريق بناء معجم التعابير الاصطلاحية (2007)م توزيع دار أبو الهول – القاهرة - كان عضوا في مشروع مدونة الفصيح من مسموع الطفل العربي لجامعة جورج تاون - شارك في تأليف كتاب " المباحث النظرية في تعليم الكتابة العربية : دراسة وصفية نقدية وببليوجرافيا" الصادر عن مركز المللك عبد الله بن عبد العزيز الدولي للعام 2019م.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لا يمكنك التصفح فأنت تستعمل حاجب الإعلانات من فضل قم بإغلاقه وأعد تحميل الصفحة