1 – كل مما يلي من العوامل التي ساعدت على ازدهار الخطابة في عصر صدر الإسلام ما عدا:
ׄ استخدامها في الترغيب و الترهيب و الوعظ
ׄ استخدامها في التواصل بين الخلفاء وولاتهم في الأقطار الإسلامية.
ׄ استخدامها في الرد على الخصوم و دحض الشبهات
ׄ استخدامها في الإقناع و التأثير و نشر الدين
2- قُسِّمَت الخطابة في عصر صدر الإسلام طبقًا للغرض منها إلى:
ׄ اجتماعية
ׄ سياسية
ׄ دينية
ׄ جميع ما سبق
3 – أنواع الوصايا في صدر الإسلام :
ׄ السياسية
ׄ الاجتماعية
ׄ الدينية
ׄ كل ما سبق
4- من الفنون النثرية التي تطوَّرت في عصر صدر الإسلام .
ׄ الرسائل
ׄ المقامات
ׄ الروية
ׄ الخطابة
5- كل مما يلي من سمات الخطابة في عصر صدر الإسلام ما عدا:
ׄ البَدْء بالحمد والسلام.
ׄ تنوُّع الأساليب.
ׄ مواكبتها للأحداث.
ׄ غموض الألفاظ وتعقيدها.
6- فن نثري ظهر باعتباره أحد متطلَّبات عصر صدر الإسلام هو:
ׄ الرسائل.
ׄ الخطابة.
ׄ الوصايا.
ׄ الحكم.
7- .ظهر فن الرسائل في العصر.
ׄ العباسي
ׄ الأموي
ׄ الإسلامي
ׄ الجاهلي
8- تطور فن الخطابة في عصر صدر الإسلام بسبب:
ׄ انشغال الناس عن الشعر بالجهاد.
ׄ اهتمام الناس بالخطابة.
ׄ اعتماد الدعوة الإسلامية على الخطابة في توصيل أفكارها والدعوة إليها.
ׄ كثرة الصراعات القبلية
9- كل مما يلي من سمات الخطابة في عصر صدر الإسلام ما عدا:
ׄ الاقتباس من القرآن والحديث النبوي الشريف .
ׄ ترابط الأفكار.
ׄ البدء بحمد الله والصلاة على رسوله
ׄ التقيد بالصنعة اللفظية.
10 – من خصائص الخطبة في عصر صدر الإسلام :
ׄ الاعتماد على الأساليب الخبرية
ׄ الإكثار من المحسنات البديعية وخاصة السجع
ׄ معانيها متأثرة بروح الإسلام
ׄ البدء بالاقتباس من الأشعار
11- أيُّ الفنون النثرية الآتية يُشبِه الخُطبة تمامًا من حيث المُقوِّمات الفنية الكلامية؟
ׄ الحِكْمة.
ׄ الرِّسَالَة.
ׄ الوَصِيَّة.
ׄ المَثَل.
12 – الفرق بين الخطبة والوصية :
ׄ الخطبة توجه لفرد أو عدة أفراد والوصية تلقى أمام الجمهور
ׄ الخطبة تتسم بالهدوء والعقلانية والوصية تتسم بالتهويل وإثارة العاطفة
ׄ الخطبة تهدف إلى النصح والتوجيه إلى الخير والوصية تهدف إلى الإقناعوالإمتاع
ׄ الخطبة لها أجزاء ولا يشترط ذلك في الوصية
13- كتب النبي (ص) إلى المقوفس حاكم مصر:
” بسم الله الرحمن الرحيم من محمد عبد الله ورسوله إلى المقوقس عظيم القبط سلام على من اتبع الهدى، أما بعد: فإني أدعوك بدعاية الإسلام: أسلم تسلم، وأسلم يؤتك الله أجرك مرتين، فإن توليت فإن عليك إثم القبط {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ}”
استنتج من هذه الرسالة السبب الذي أدى إلى ظهور فن الرسالة في عصر صدر الإسلام :
ׄ كثرة الحروب والنزاعات
ׄ الحاجة إلى تأييد الدعوة الإسلامية ونشر مبادئها
ׄ تشجيع الإسلام للوعظ والإرشاد إلى الأخلاق الفاضلة
ׄ حاجة الرسول إلى دعوة ملوك عصره إلى الإسلام
14- خطب سيدنا أبو بكر في الناس قائلا:
” أيُّها الناس! إِنَّ الله قد أنعم عليكم بالإِسلام وأكرمكم بالجهاد، وفضَّلكم بهذا الدِّين عن كلِّ دينٍ، فتجهَّزوا عباد الله إِلى غزو الرُّوم بالشَّام، فإِنِّي مؤمِّرٌ عليكم أمراء، وعاقدٌ لكم ألويةً، فأطيعوا ربَّكم، ولا تخالفوا أمراءكم، لتحسن نيَّتكم، وأشربتكم، وأطعمتكم، ف ” إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوا وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ “
تشير الخطبة السابقة إلى أحد عوامل ازدهار الخطابة في عصر صدر الإسلام:
ׄ إعراض الشعراء عن الشعر
ׄ كثرة دواعيها كتشجيع الجنود للجهاد في سبيل الله
ׄ الرغبة في نشر اللغة العربية وبيان جمالها.
ׄ حاجة الخلفاء إليها بسبب اتساع رقعة الدولة الإسلامية
15- كان أول كتاب كتبه سيدنا عثمان إلى عمال الخراج :
أمَّا بعد ، فإنَّ الله خلق الخلق بالحقِّ ، فلا يقبل إلا الحقَّ ، خذوا الحقَّ ، وأعطوا الحقَّ به ، والأمانةَ الأمانةَ ، قوموا عليها ، ولا تكونوا أوَّل من يُسلَبُها ، فتكونوا شركاء من بعدكم إلى ما اكتسبتم ، والوفاءَ الوفاءَ ، لا تظلموا اليتيم ، ولا المعاهد ، فإنَّ الله خصمٌ لمن ظلمهم.
استنتج من هذه الرسالة السبب الذي أدى إلى ظهور فن الرسالة في عصر صدر الإسلام “.
ׄ اتساع رقعة الدولة الإسلامية وحاجة الخلفاء للتواصل مع الولاة والعمال والقادة
ׄ الحاجة إلى تأييد الدعوة الإسلامية ونشر مبادئها .
ׄ تشجيع الإسلام للوعظ والإرشاد إلى الأخلاق الفاضلة
ׄ حاجة الرسول إلى دعوة ملوك عصره إلى الإسلام
16- أوصى سيدنا أبو بكر جيش أسامة قائلا:
” أيها الناس قفوا أوصيكم بعشر فاحفظوها عني:لا تخونوا، ولا تَغُلُّوا، ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلاً صغيراً أو شيخاً كبيراً ولا امرأة، ولا تعقروا نحلاً ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيراً إلا لمأكلة، وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له. “.
تشير الوصية السابقة إل سمة تميزت بها الوصايا في عصر صدر الإسلام وهي:
ׄ قلة المحسنات البديعية
ׄ الاعتماد على الأسلوب الخبري
ׄ التأثر بالقرآن الكريم والحديث الشريف
ׄ كثرة الصور البلاغية
17- خطب عمر بن الخطاب – رضي الله عنه- بعد توليه الخلافة :
“إنّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ وَلانِي أَمْرَكُمْ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنْفَعَ مَا بِحَضْرَتِكُمْ لَكُمْ، وَإِنِّي أَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يُعِينَنِي عَلَيْهِ، وَأَنْ يَحْرُسَنِي عِنْدَهُ، كَمَا حَرَسَنِي عِنْدَ غَيْرِهِ، وَأَنْ يُلْهِمَنِي الْعَدْلَ فِي قَسْمِكُمْ كَالَّذِي أَمَرَ بِهِ، وَإِنِّي امْرُؤٌ مُسْلِمٌ وَعَبْدٌ ضَعِيفٌ، إِلا مَا أَعَانَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ، وَلَنْ يُغَيِّرَ الَّذِي وُلِّيتُ مِنْ خِلافَتِكُمْ مِنْ خُلُقِي شَيْئًا إِنْ شَاءَ اللَّهُ، “
تصنف هذه الخطبة بوصفها:
ׄ خطبة سياسية
ׄ خطبة اجتماعية ׄ
خطبة دينية
ׄ خطبة حفلية
18- لما أصيب أبو عبيدة بالطاعون جمع المسلمين ، فقال لهم:
” إِنِّي مُوصِيكُمْ بِوَصِيَّةٍ إِنْ قَبِلْتُمُوهَا لَنْ تَزَالُوا بِخَيْرٍ: أَقِيمُوا الصَّلَاةَ، وَآتُوا الزَّكَاةَ، وَصُومُوا شَهْرَ رَمَضَانَ، وَتَصَدَّقُوا، وَحُجُّوا وَاعْتَمِرُوا، وَتَوَاصَوْا، وَانْصَحُوا لِأُمَرَائِكُمْ وَلَا تَغُشُّوهُمْ وَلَا تُلْهِكُمُ الدُّنْيَا……”.
تشير الوصية السابقة إلى سمة تميزت بها الوصايا في عصر صدر الإسلام وهي:
ׄ التقيد بقيود الصنعة اللفظية
ׄ الاعتماد على الأسلوب الخبري
ׄ التأثر بتعاليم الدين وقيمه
ׄ كثرة الصور البلاغية.
19- بعث عليّ رضي قيس بن سعد أميراً على مصرفقال له:
” سر إلى مصر فقد وليتكها، فإذا أنت قدمتها فأحسن إلى المحسن، و اشتد على المريب و ارفق بالعامة و الخاصة “
ينتمي هذا النص إلى فن:
ׄ الخطابة
ׄ الرسائل
ׄ الأمثال
ׄ الوصايا
20- كتب عمر بن الخطاب إلى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنهما:
أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي آمُرُكَ وَمَنْ مَعَكَ من الأَجْنَادِ بِتَقْوَى اللهِ على كُلِّ حَالٍ، فَإِنَّ تَقْوَى اللهِ أَفْضَلُ العُدَّةِ على العَدُوِّ، وَأَقْوَى المَكِيدَةِ في الحَرْبِ، وَآمُرُكَ وَمَنْ مَعَكَ أَنْ تَكُونُوا أَشَدَّ احْتِرَاسَاً من المَعَاصِي مِنْكُم مِن عَدُوِّكُم، فَإِنَّ ذُنُوبَ الجَيْشِ أَخْوَفُ عَلَيْهِم من عَدُوِّهِم.
ينتمي هذا النص إلى فن:
ׄ الخطابة
ׄ الرسائل
ׄ الأمثال
ׄ الحكم
21- قال عثمان بن عفان – رضي الله عنه:
“إن الله إنما أعطاكم الدنيا لتطلبوا بها الآخرة، ولم يعطيكموها لتركنوا إليها؛ إن الدنيا تفنى وإن الآخرة تبقى، لا تبطرنكم الفانية ولا تشغلنكم عن الباقية، وآثروا ما يبقى على ما يفنى؛ فإن الدنيا منقطعة وإن المصير إلى الله”
تصنف هذه الخطبة بوصفها:
ׄ خطبة سياسية
ׄ خطبة اجتماعية
ׄ خطبة دينية
ׄ خطبة حفلية
22- أوصى عمير بن حبيب الصحابي بنيه، فقال لهم:
” أي بَنِيَّ! إياكم ومخالطةَ السفهاء؛ فإن مجالستهم داء، وإنه من يَحْلُمْ عن السفيه يُسَرَّ بحِلمه، ومن يُجِبْه يندم، ومَن لا يَقَرَّ بقليل ما يأتى به السفيه؛ يَقَرَّ بالكثير. ومن يَصبر على ما يكره، يُدرك ما يحب. وإذا أراد أحدكم أن يأمر بالمعروف أو ينهى عن المنكر، فَلْيُوَطِّنْ نفسَه قبل ذلك على الأذى، وَلْيُوقِن بالثواب من الله (عز وجل)؛ فإنه مَن يُوقِنْ بالثواب من الله (عز وجل) لا يَجِدْ مَسَّ الأذى “.
تشير الوصية السابقة إلى سمة تميزت بها الوصايا في عصر صدر الإسلام وهي:
ׄ كثرة المحسنات البديعية
ׄ الاعتماد على الأسلوب الخبري
ׄ التأثر بتعاليم الدين وقيمه
ׄ كثرة الصور البلاغية
23 – كتب عثمان رضي الله عنه إلى أمراء الأجناد:
أما بعد فَإِنَّكُم حماة الْمُسلمين وذادتهم وَقد وضع لكم عمر مالم يغب عَنَّا بل كَانَ عَن مَلأ منا ، وَلَا يبلغنِي عَن أحد مِنْكُم تَغْيِير وَلَا تَبْدِيل؛ فيغير الله مَا بكم ويستبدل بكم غَيْركُمْ، فانظروا كَيفَ تَكُونُونَ ؛فَإِنِّي أنظر فِيمَا الزمني الله النّظر فِيهِ وَالْقِيَام عَلَيْهِ.
ينتمي هذا النص إلى فن:
ׄ الخطابة
ׄ الرسائل
ׄ الأمثال
ׄ الوصايا
24- كان أول كتاب كتبه عثمان إلى عماله وولاته :
أما بعد فَإِن الله أَمر الْأَئِمَّة أَن يَكُونُوا رُعَاة وَلم يتَقَدَّم إِلَيْهِم فِي أَن يَكُونُوا جباة وَإِن صدر هَذِه الْأمة خلقُوا رُعَاة وَلم يخلقوا جباة وليوشكن أئمتكم أَن يصيروا جباة فَلَا يَكُونُوا رُعَاة فَإِذا أعادوا كَذَلِك أتقطع الْحيَاء وَالْأَمَانَة وَالْوَفَاء أَلا وَإِن أعدل السِّيرَة أَن تنظروا فِي أُمُور الْمُسلمين وَفِيمَا عَلَيْهِم فتعطفوهم مَالهم وتأخذوهم بماعليهم ثمَّ تثنوا بِأَهْل الذِّمَّة فتعطوهم الَّذِي لَهُم وتأخذوهم بِالَّذِي عَلَيْهِم الْعَدو الَّذِي تنتابون فاستفتحوا عَلَيْهِم بِالْوَفَاءِ
استنتج من هذه الرسالة السبب الذي أدى إلى ظهور فن الرسالة في عصر صدر الإسلام “.
ׄ اتساع رقعة الدولة الإسلاميةوحاجة الخلفاء للتواصل مع الولاة
ׄ الحاجة إلى تأييد الدعوة الإسلامية ونشر مبادئها .
ׄ تشجيع الإسلام للوعظ والإرشاد إلى الأخلاق الفاضلة
ׄ حاجة الرسول إلى دعوة ملوك عصره إلى الإسلام
25- خطب سيدنا أبو بكر في الناس قائلا:
” أيُّها الناس! إِنَّ الله قد أنعم عليكم بالإِسلام وأكرمكم بالجهاد، وفضَّلكم بهذا الدِّين عن كلِّ دينٍ، فتجهَّزوا عباد الله إِلى غزو الرُّوم بالشَّام، فإِنِّي مؤمِّرٌ عليكم أمراء، وعاقدٌ لكم ألويةً، فأطيعوا ربَّكم، ولا تخالفوا أمراءكم، لتحسن نيَّتكم، وأشربتكم، وأطعمتكم، ف ” إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوا وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ “.
تشير الخطبة السابقة إلى سمة تميزت بها الخطابة في عصر صدر الإسلام وهي:
ׄ كثرة المحسنات البديعية
ׄ الميل إلى الإيجاز
ׄ الاقتباس من القرآن الكريم
ׄ كثرة الصور البلاغية
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا