س1: من مظاهر التقليد عند تلاميذ البارودي:
أ- الاهتمام بقضايا العصر.
ب- البدء بالمقدمات الطللية.
ج- الاتجاه نحو وصف المخترعات الحديثة.
د- البعد عن شعر المناسبات.
س2: من تلاميذ البارودي في مصر:
أ- الزهاوي
ب- شكيب أرسلان
ج- أحمد محرم
د- عبد المحسن الكاظمي
س3: أيٌّ ممَّا يأتي يُعَدُّ من أسباب ضعف الأدب في العصر المملوكي والعثماني؟
أ- كثرة المحاكاة والتقليد للشعر الجاهلي
ب- إلغاء ديوان الإنشاء
ج- إغلاق دور العلم ورحيل العلماء
د- الثاني والثالث
س4: مَن هو رائد مدرسة الإحياء في الشعر العربي الحديث؟
أ- محمود سامي البارودي
ب- حافظ إبراهيم
ج- إبراهيم صبري
د- مطران خليل مطران
س5: ماذا فعل البارودي لمواجهة ضعف وتراجع الشعر والحياة الأدبية؟
أ- الثورة على الشعر العربي الجديد والدعوة إلى تطويره
ب- اتجه نحو وصف المخترعات الحديثة
ج- مجاراة فحول الشعراء القدماء في العصر الجاهلي والإسلامي.
د- التخلص من الأغراض الشعرية القديمة
س6: أيٌّ ممَّا يأتي ليس من سمات شعر البارودي؟
أ- قوة الألفاظ ورصانة العبارة
ب- جزالة التركيب ومتانة الأسلوب
ج- صدق التجربة وقوة العاطفة
د- شرف المعنى وصفاء الخيال
س7: أيٌّ من الآتي ليس من سمات المدرسة الكلاسيكية الجديدة في الشعر؟
أ- التحرُّر من قيود الوزن والقافية
ب- محاكاة القدماء في الأعراض الشعرية
ج- المحافظة على سلامة اللغة ورصانتها
د- كثرة شعر المحاكاة والمعارضات الشعرية
س8: من مظاهر التجديد عند شوقي :
أ- اتجه نحو شعر المناسبات
ب- أكثر من المعارضات الشعرية
ج- عدل عن التاريخ إلى المديح
د- اتجه بشعره اتجاها إسلاميا.
س9: من تلاميذ البارودي في سورية:
أ- ـ محمد رضا الشبيبي
ب ـ محمد عبد المطلب
ج ـ شكيب أرسلان
د ـ معروف الرصافي
س10: محاكاة قصيدة لشاعر قديم وإنشاء قصيدة على نفس الوزن والقافية يسمى :
أ- المعلقات
ب- الموشحات
ج- النقائض
د- المعارضات
س11: من العوامل التي ساعدت شوقي على التجديد:
أ- نشأته في لبنان
ب- ثقافته الفارسية
ج- مشاهدته للمسارح في أوربا
د- دراسته في الأزهر.
س12: أيٌّ من الآتي من الأسباب التي دفعت تلاميذ البارودي إلى تطوير الشعر؟
أ- الرغبة في التخلص من التقاليد الشعرية القديمة
ب- خوفهم على التراث الأدبي العربي المجيد
ج- حبهم للتجديد وكراهيتهم للتقليد
د- ضيقهم بالوزن والقافية
س13: يقول شوقى في مطلع قصيدته:
أُنادى الرَسمَ لَو مَلَكَ الجَوابا وَأُجزيـــهِ بِــــدَمعِــيَ لَو أَثابا
وَقَلَّ لِحَـــــقِّهِ العَبَراتُ تَجرى وَإِن كانَت سَــوادَ القَلبِ ذابا
يشير البيتان السابقان إلى مظهر من مظاهر تأثُّر شوقي بالقدماء، فما هو؟
أ- استخدام الخيال الكلي
ب- وصف وسيلة الرحلة
ج- بَدْء القصائد بالوقوف على الأطلال.
د- الاتجاه إلى وصف المخترعات الحديثة.
س14- يقول شوقي :
تِلكَ الطَبيعَةُ قِف بِنا يا ساري حَتّى أُريكَ بَديعَ صُنعِ الباري
من البيت السابق نستدل على :
أ- تقليد الإحيائيين القدماء في خطاب الصاحب
ب- اهتمام الإحيائيين بالطبيعة
ج- اهتمام الإحيائيين بقضايا العصر
د – تقليد الإحيائيين القدماء في البدء بالغزل ووصف الأطلال
س15 : قال شوقي في مطلع السينية :
اِختِلافُ النَهارِ وَاللَيلِ يُنسي اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي.
أما سنية البحتري فمطلعها :
صُنْتُ نَفْسِي عَمّا يُدَنّس نفسي وَتَرَفّعتُ عن جَدا كلّ جِبْسِ
– ما المصطلح الأدبي لما فعله شوقي في القصيدة؟
أ- الموشحات
ب- الأندلسات
ج- المعلقات
د- المعارضات
س16:يقول البارودي في رثاء زوجته:
هَيْهَاتَ بَعْدَكِ أَنْ تَقَرَّ جَوَانِـــــحِي أَسَفاً لِبُعْدِكِ أَوْ يَلِينَ مِهَادِي
وَلَهِي عَلَيكِ مُصاحِبٌ لِمَسِيرَتِي وَالدَّمْعُ فِيكِ مُلازِمٌ لِوِسَادِي
فَإِذَا انْتَبَهْتُ فَأَنْتِ أَوَّلُ ذُكْــــرَتِي وَإِذَا أَوَيْـــتُ فَأَنْتِ آخِرُ زَادِي
تشير الأبيات إلى سمة من السمات التي امتاز بها شعر البارودي من حيث الألفاظ.
أ- متانة الأسلوب
ب- صفاء الخيال
ج- قوة الألفاظ
د- شرف المعاني
س17- يقول شوقي:
مَرْكَبٌ لَوْ سَلَـفَ اَلدَّهْرُ بهِ كَانَ إحدَى مُعْجزَاتِ الْقُدَمَـاءْ
نِصْفُهُ طَـيْرٌ وَنِصْـفٌ بَشَرٌ يَالَهَا إِحْدَى أَعاجيِبِ الْقَضَـاءْ!
يشير البيتان السابقان إلى مظهر من مظاهر التطوير عند شوقي هو :
أ- عدوله عن المديح للتاريخ
ب- اتجاهه في شعره اتجاهاً إسلامياً .
ج- اتجاهه في شعره إلى وصف المنجزات العصرية
د- ريادته للمسرح الشعري.
س18- يقول شوقي:
وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِـــياءُ وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَـــناءُ.
بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ
يشير البيتان السابقان إلى مظهر من مظاهر التطوير عند شوقي هو :
أ- عدوله عن المديح للتاريخ
ب- اتجاهه في شعره اتجاهاً إسلامياً .
ج- اتجاهه في شعره إلى وصف المنجزات العصرية
د- ريادته للمسرح الشعري.
س19- يقول: حافظ ابراهيم
لَكِنَّ عيدَكَ يا عَبّاسُ أَنطَقَني كَالبَدرِ أَطلَقَ صَوتَ البُلبُلِ الطَرِبِ
عيدَ الجُلوسِ لَقَد ذَكَّرتُ أُمَّتَهُ يَـــوماً تَأَبَّهَ فــــي الأَيّامِ وَالحِقَبِ
استنتج من البيتين سمة من سمات الشعر عند شعراء الكلاسيكية الجديدة.
أ- الاهتمام الزائد بشعر المناسبات.
ب- التجديد في الوزن والقافية.
ج- تفاهة الموضوعات وسطحيتها.
د- قوة العاطفة.
س20: يقول أحمد شوقي في منفاه مخاطبا السفينة :
نَفسي مِرجَلٌ وَقَلبي شِراعٌ بِهِما في الدُموعِ سيري وَأَرسي
وَاِجعَلي وَجهَكِ الفَنارَ وَمَجرا كِ يَدَ الثَــــغرِ بَينَ رَمـــلٍ وَمَكــــسِ.
يشير البيتان السابقان إلى مظهر من مظاهر التجديد عند شوقي، فما هو؟
أ- تطويع الشعر للقصص التاريخي.
ب- العدول عن المديح إلى إلى التاريخ.
ج- الاتجاه إلى وصف المخترعات الحديثة.
د- الاتجاه إلى وصف البيئة.
س21- يقول حافظ إبراهيم متحدثا عن اللغة العربية:
أنا البحرُ في أحشـــــائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُـوا الغَـوَّاصَ عَـنْ صَدَفَاتـى؟
فيا وَيْحَكُمْ أَبْلَـى وَتَبْلَـى مَحَاسِنـى وَمِـــنْكُـم وَإِنْ عَــــــزَّ الـدَّوَاءُ أُسَاتـى
فـــــلا تَكِـــــلُـونـى للـزَّمَـانِ فإنَّـنـى أَخَــافُ عَلَيْـكُـمْ أنْ تَـحِـيـنَ وَفَـاتـــى
تعبر الأبيات السابقة عن سببٍ من أسباب التجديد لدى تلاميذ البارودي، فما هو؟
أ- الإيمان بالتغيير والتطوير .
ب- حب اللغة العربية والحرص على بقائها قوية.
ج- الخوف على التراث الأدبي المجيد ..
د- انفتاحهم على الثقافة الأوربية.
س22- يقول الأعشى في مطلع قصيدته :
أمن آل مية رائح أو مغتدي عجلان ذا زاد وغير مزود
يقول البارودي في مطلع قصيدته على نفس الوزن والقافية :
ظَنَّ الظُّنُونَ فَبَاتَ غَيْرَ مُوَسَّدِ حَيْرَانَ يَكْلأ مُسْتَنِيرَ الْفَرْقَدِ.
ما فعله البارودي هنا من متابعة الأعشى في الوزن والقافية يسمى
أ- تقليد
ب- سرقة
ج- معارضة
د- اقتباس
س23- يقول شوقي:
يا قُصوراً نَظَرتُها وَهيَ تَقضي فَسَكَبتُ الدُموعَ وَالحَقُّ يُقضى
أَنتِ سَطرٌ وَمَجدُ مِصــــرَ كِتابٌ كَيــــفَ سامَ البِلى كِتابَكَ فَضّـــا
وَأَنا المُحتَفي بِتــــــاريخِ مِصرٍ مَن يَصُن مَجدَ قَومِهِ صانَ عِرضا
تشير الأبيات السابقة إلى مظهر من مظاهر التطوير عند شوقي هو :
أ- عدوله عن المديح للتاريخ
ب- اتجاهه في شعره اتجاهاً إسلامياً .
ج- اتجاهه في شعره إلى وصف المنجزات العصرية
د- ريادته للمسرح الشعري.
س24- يقول شوقي:
فَإِن تَسأَلوا ما مَكانُ الفُنونِ فَكَم شَرَفٍ فَوقَ هَذا الشَرَف
أَريكَةُ مولِيــــــيرَ فيما مَضى وَعَرشُ شِكِسبيرَ فيما سَلَف
ذكر ” موليير ” في البيتين السابقين يدل على أحد العوامل التي دفعت شوقي للتجديد وهو:
أ- درسته الحقوق.
ب- تأثره بالشعر الفرنسي .
ج- تأثره بالتراث العربي .
د- نشأته في فرنس
س25- يقول البارودي في بداية قصيدته :
أَسَلُ الدِّيَارَ عَنِ الْحَبِيبِ وَفِي الْحَشا دَارٌ لَهُ مَـــــأْهُولَةٌ وَمَقَــــــامُ
وَمِنَ الْعَنَاءِ سُؤَالُ خَاشِعَةِ الصُّــوَى بِيَدِ الْفَنَــــاءِ جَـــــوَابُهَا إِرْمَامُ
يشير البيتان السابقان إلى مظهر من مظاهر تأثُّر البارودي بالقدماء، فما هو؟
أ- محاكاة القدماء في البدء بالوقوف على الأطلال
ب- التنوع في الأغراض وابتكار معاني جديدة
ج- سهولة الألفاظ وسلاسة الأسلوب.
د- الاتجاه إلى وصف المخترعات الحديثة.
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (21) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (20) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (19) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (18) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (17) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (16) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا