يقول المتنبي:
1- صَحِبَ الناسُ قَبلَنا ذا الزَمانا وَعَناهُم مِن شَأنِهِ ما عَنانا
2- وَتَوَلَّوا بِغُصَّـــــةٍ كُلُّـــهُم مِنـ ـهُ وَإِن سَرَّ بَعضُهُـــم أَحيانا
3- رُبَّما تُحسِنُ الصَنـــيعَ لَياليـ ـهِ وَلَكِن تُكَــــــدِّرُ الإِحســانا
4- وَكَأَنّا لَم يَرضَ فينا بِرَيبِ الـ ـدَهرِ حَتّى أَعانَهُ مَن أَعـــانا
5- كُلَّما أَنبَتَ الزَمـــــــــانُ قَناةً رَكَّبَ المَرءُ في القَناةِ سِنانا
6- وَمُرادُ النُفوسِ أَصغَرُ مِن أَن نَتَعـــادى فيهِ وَأَن نَتَفــــانى
7- غَيرَ أَنَّ الفَتى يُلاقي المَنايا كالِحـــــاتٍ وَلا يُلاقي الهَوانا
8- وَإِذا لَم يَكُن مِنَ المَوتِ بُدٌّ فَمِنَ العَجزِ أَن تَكونَ جَبـــانا
س1- جاءت كلمة (بِغُصَّةٍ) في البيت الثاني نكرة للـــدلالة على :
أ- التهويل
ب- التحقير
ج- العموم والشمول
د- التعظيم.
س2- ما المعزى الضمني في البيت الخامس:
أ- -أن الإنسان يساهم في شقائه ويساعد الدهر على ذلك.
ب- أن الدهر هو العدو الذي يمد الإنسان بأدوات الحروب والدمار.
ج- أن الإنسان عاجز عن مواجهة الدهر ورد مصائبه.
د- رغبة الإنسان في الدفاع عن نفسه ضد مصائب الدهر.
س3- قال جرير:
– قُل لِلجَبانِ إِذا تَأَخَّرَ سَرجُهُ هَل أَنتَ مِن شَرَكِ المَنِيَّةِ ناجً
البيت الذي يتفق نع هذا البيت من أبيات المتنبي:
أ- كُلَّما أَنبَتَ الزَمانُ قَناةً رَكَّبَ المَرءُ في القَناةِ سِنانا
ب- وَمُرادُ النُفوسِ أَصغَرُ مِن أَن نَتَعادى فيهِ وَأَن نَتَفانى
ج- غَيرَ أَنَّ الفَتى يُلاقي المَنايا كالِحاتٍ وَلا يُلاقي الهَوانا
د- وَإِذا لَم يَكُن مِنَ المَوتِ بُدٌّ فَمِنَ العَجزِ أَن تَكونَ جَبانا
س4- ما معنى كلمة « تُكَدِّرُ » كما تفهم من سياق البيت الثالث؟
أ- تزيد وتبارك
ب- ترد وتكافئ.
ج- تعكر وتفسد.
د- تصلح وتجمل.
س5- ما نوع المحسن البديعي الوارد في البيت الثالث؟ وما سر جماله؟
أ- جناس ، يعطي جرسا موسيقيا
ب- طباق ، يؤكد المعنى ويقويه
ج- تصريع، يعطي جرسا موسيقيا
د- الأول والثاني
س6- ما نوع الصورة البيانية في قوله:” وَتَوَلَّوا بِغُصَّةٍ كُلُّهُم “في البيت الثاني؟ وما سر جمالها؟
أ- مجاز مرسل، الإيجاز والدقة في اختيار العلاقة.
ب- استعارة مكنية، التشخيص.
ج- استعارة تصريحيَّة، التجسيد.
د- تشبيه بليغ، التجسيم.
س7- ما نوع الأسلوب الذي استخدمه الشاعر في الأبيات السابقة؟ وما سبب ذلك؟
أ- الإنشائي، التقرير وتوكيد الحقائق التي يذكرها.
ب- الإنشائي، تحريك المشاعر والتأثير في النفس.
ج- الخبري، تأكيد وتقرير الحقائق التي يذكرها.
د- جمع الشاعر بين الأسلوب الخبري للتقرير والتوكيد والإنشائي للتأثير في النفس
س8- إلى أيِّ الأغراض الشعريَّة تنتمي الأبيات السابقة؟ وما الجديد الذي طرأ عليه؟
أ- الحكمة، تطور هذا الغرض في العصر العباسي نتيجة لتطور العقلية العربية.
ب- الزهد ، انتشر هذا الغرض في العصر العباسي كرد فعل لشيوع المجون والتحلل الأخلاقي.
ج- الغزل العفيف، وهو لون من الغزل يتسم بالتعبير الصادق عن مشاعر الحب والوجد .
د- الوصف، تطور في العصر العباسي واتجه الشعراء إلى وصف مظاهر الحضارة.
س9- بين كلمتي (قناة – سنان ) في البيت الخامس :
أ- ترادف.
ب- جناس.
ج- طباق
د- مراعاة نظير
س10 –قوله” رُبَّما تُحسِنُ الصَنيعَ لَياليــهِ ” في البيت الثالث أسلوب قصر وسيلته :
أ- تعريف المبتدأ والخبر
ب- التقديم والتأخير
ج- النفي والاستثناء
د- استخدام إنما
للدخول إلى الاختبار اإلكتروني و معرفة الإجابات الصحيحة سجل في النموذج التالي:
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا