س1: سبب ظهور الموشحات الأندلسية :
أ- وفرة الشعراء
ب- قلة الأدباء
ج- حب الشعراء لها
د- انتشار الغناء
س٢: فن شعري جديد ظهر في الأندلس نتيجة لحاجات فنية واجتماعية ، فما هو؟
أ- المعلقات.
ب- الأندلسيات.
ج- الموشَّحات.
د- وصْف الطبيعة.
س٣: اشتُهرت وَلَّادة بنت المُستكفي بمساجلاتها الأدبية مع :
أ- ابن زيدون.
ب- ابن عبدوس.
ج- ابن حزم.
د- ابن عربي.
س4: ظهرت الموشحات الأندلسية على يد :
أ- ولادة بنت المستكفي
ب- المتنبي
ج- ابن زيدون
د- مُقَدّم بن مُعافَى
س5: كان لطبيعة الأندلس الجغرافية أثر واضح في شخصيتها :
أ- السياسية
ب- الدينية
ج- الاقتصادية
د- العلمية
س6: من أسباب تقليد أدباء الأندلس لأدباء المشرق العربي :
أ- مشاركة الأندلسيين في الحروب المشرقية
ب- شعور الأندلسيين بأنهم جزء من العالم العربي
ج- كانوا يرون أن الأندلس مكان الخلافة الأولى
د- استقرار أحوال المجتمع الأندلسي قبل القرن الثاني الهجري
س7 : لا فروق كبيرة بين نماذج الأدب المشرقي و الأندلس بسبب :
أ- تقليد الأندلسيين للمشرقيين
ب- تقليد المشرقيين للأندلسيين
ج- ابتعاد الأندلس عن المشرق
د- نقل نماذج شعراء لأندلس إلى المشرق
س8: اللغة التي كانت سائدة بالأندلس في القرون الأولى للفتح الإسلامي هي:
أ- العربية.
ب- الفارسية.
ج- اللاتينية.
د- العبرية.
س9: من شعراء الأندلس المشهوريين:
أ- المتنبي.
ب- ابن زيدون.
ج- أبو تمام
د- البحتري
س10: اتخذ أهل الأندلس العربية مكان اللاتينية في القرن :
أ- الثالث
ب- الرابع
ج- الخامس
د- السادس
س11: تبدو الأندلس و كأنها :
أ- جزيرة
ب- وحدة متجانسة
ج- وحدات منفصلة
د- أماكن متفرقة
س12: من أشهر المشاركات في الحياة الأدبية بالأندلس وعرفت بمساجلاتها الأدبية مع ابن زيدون :
أ- جليلة بنت مرة
ب- ليلى العامرية
ج- ولَّادة بنت المُستكفي.
د- الخنساء
س13: كل مما يلي مما تميزت به شخصية الأندلس الاجتماعيية ما عدا:
أ- تأخر ظهور الشعر زمنيا
ب- شيوع الغناء .
ج- جمال طبيعة الأندلس.
د- مشاركة المرأة في الحياة الأدبية.
س14: لم ينصرف الأندلسيون إلى الإبداع الأدبي شعراً ونثراً إلا في القرن :
أ- الثاني الهجري
ب- الثالث الهجري
ج- الرابع الهجري
د- الخامس الهجري
س15: يقول ابن خفاجة الأندلسي:
يا رُبَّ مائِسَةِ المَعاطِفِ تَزدَهي مِن كُلِّ غُصنٍ خافِقٍ بِوِشـاحِ
مُهتَــــــزَّةٍ يَرتَجُّ مِــــن أَعطافِها ما شِئتَ مِن كَفَلٍ يَموجُ رَداحِ
نَفَضَت ذَوائِبَها الرِياحُ عَشِيَّـــةً فَتَمَلَّكَتهــــا هِزَّةُ المُـــــرتاحِ
حَطَّ الرَبيعُ قِناعَها عَن مَفــرِقٍ شَمطٍ كَما تَرتَدُّ كاسُ الــراحِ
تعكس الأبيات غرضًا من أغراض الشعر العربي في الأندلس، هو.
أ- الشعر التعليمي.
ب- شعر الفتوحات والمغازي.
ج- رثاء المدن.
د- وصْف الطبيعة.
س16: يقول ابن خفاجة:
يَأَهــــــلَ أَندَلُــــسٍ لِلَّهِ دَرُّكُـــــمُ مــــــاءٌ وَظِلٌّ وَأَنهارٌ وَأَشــــجارُ
مـــــــا جَنَّةُ الخُلدِ إِلّا في دِيارِكُمُ وَلَــــــو تَخَيَّرتُ هَذا كُنتُ أَختارُ
لاتَختَشوا بَعدَ ذا أَن تَدخُلوا سَقراً فَــلَيسَ تُدخَلُ بَعدَ الجَنَّةِ النارُ
الأبيات السابقة تشير إلى ما تميزت به الأندلس من:
أ- شيوع الغناء
ب- مشاركة المرأة في الحياة الأدبية.
ج- وحدة الأندلس السياسية
د- جمال الطبيعة وسحرها
س17: كان الأندلسيون أنفسهم كانوا يلقبون نابغيهم بأسماء المشارقة، فيقولون في الرصافي: إنه ابن رومي الأندلس، ومروان بن عبد الرحمن: ابن معتز الأندلس، وابن خفاجة: صنوبري الأندلس، وابن زيدون: بحتري الأندلس، وابن دراج: متنبي الأندلس …إلخ
تشير هذه الفقرة إلى حقيقة تتعلق بالحياة الأدبية في الأندلس ، وهي:
أ- – تفوق الشعراء الأندلسيين على شعراء المشرق.
ب- – ظهور الشخصية الأدبية المستقلة لشعراء الأندلس.
ج- – تقلييد الشعراء في الأندلس لشعراء المشرق
د- – تقلييد شعراء المشرق لشعراء الأندلس.
س18: أجبر ابن زيدون على الابتعاد عن ولادة ، فكتبت إليه:
ألا هَلْ لَنا مِنْ بَعدِ هذا التّفَرّقِ سَبيلٌ فَيشكو كُلُّ صَبٍّ بما لَقي
فأجابها ابن زيدون بقوله:
لحا اللَّهُ يوماً لستُ فيهِ بمُلْتَــــقِ مُحَيّاكِ من أجلِ النّوَى والتّفَرّقِ
وكيفَ يطيبُ العيشُ دونَ مسرّة وأيّ سُــــــرورٍ للكَئيبِ المُؤَرَّقِ
يسمى هذا اللون من الشعر:
أ- المعارضات
ب- النقائض
ج- المساجلات
د- الموشحات.
س19: قال أبو جعفر بن سعيد في وصف نهر :
ذَهَّبَتْ شَمْسُ الأصِيلِ فِضَّةَ النَّهْرِ
أَيَّ نَهْرٍ كَالمُدَامَهْ
صَيَّرَ الظِّلَّ فِدَامَهْ
نَسَجَتْهُ الرِّيحُ لامَهْ
وَثَنَتْ لِلْغُصْنِ لامَهْ
فَهُوَ كَالعَضْبِ الصَّقِيلِ حُفَّ بالسُّمْرِ
تعكس الأبيات لونا جديدا من ألوان الشعر العربي في الأندلس، هو.
أ- النقائض
ب- شعر الفتوحات والمغازي.
ج- رثاء المدن.
د- الموشحات
س20: قال أبو البقاء الرُّنْدِي رحمه اللّه تعالى
دَهَـى الجـزيـرةَ أَمـرٌ لا عـــــــزاءَ له هَوَى له أحُـدٌ و انْهَـــــــدَّ ثَـهْـــلاَنُ
فاسـأْل بَلَنْسِيَـةً ما شأنُ مُرْسِيَــةٍ وأيـنَ شَاطِـبَـــــــةٌ أم أيـن جَيَّــانُ
وأيـن حِمْصُ ومـا تَحْوِيـه من نُـــزَهٍ و نَهْرُهـا العَـذْبُ فَيّـاضٌ و مــــــَلآنُ
قواعـدٌ كُنَّ أركــــــانَ الـبـلاد فمـــا عَسَى البَقَـاءُ إذا لم تَبْقَ أركــانُ
تعكس الأبيات غرضًا من أغراض الشعر العربي في الأندلس، هو.
أ- الشعر التعليمي.
ب- شعر الفتوحات والمغازي.
ج- رثاء المدن.
د- وصْف الطبيعة.
س21: يقول ابن سهل الأندلسي:
الأَرضُ قَد لَبِسَت رِداءً أَخضَـــرا وَالطَلُّ يَنثُرُ في رُباها جَوهَــــــرا
هاجَت فَخِلتُ الزَهرَ كافوراً بِها وَحَسِبتُ فيها التُربَ مِسكاً أَذفَرا
وَكَأَنَّ سَوسَنَها يُصافِحُ وَردَهـا ثَــــغرٌ يُقَبِّلُ مِـــــــنهُ خَدّاً أَحمَرا
ما أثر البيئة الأندلسية على الشعراء كما تفهم من الأبيات السابقة؟
أ- الطبيعة القاسية أدت إلى وجود شبه بين شعر الأندلسيين وشعر المشرق.
ب- الطبيعة القاسية أدت إلى خشونة الألفاظ وغرابتها.
ج- جمال الطبيعة أدى إلى وضوح الألفاظ وجمال الصور والتغني بجمالها.
د- جمال الطبيعة أدى إلى التمسك بالقيم الدينية وهجر الغِناء والعشق.
س22: تقول ولادة بنت المستكفي:
لَو كنت تنصفُ في الهوى ما بيننا لم تهــــــوَ جاريتي ولــــم تتخيّرِ
وَتركتَ غصــــناً مثمراً بجمالـــــه وجنحتَ للغصنِ الذي لم يثـــمرِ
ولقد علمت بأنّنـــــي بدر السما لَكن دهيت لشقوتي بالمشتري
ظهر في الأبيات السابقة إحدى السمات التي ميَّزت شخصية الأندلس عن المشرق العربي، فما هي؟
أ- انتشار الغناء بكثرة.
ب- ظهور الموشحات الأندلسية.
ج- مساهمة المرأة في الأدب.
د- الطبيعة الجميلة.
س٢٣: يقول ابن حمديس الأندلسي في مطلع قصيدته:
مَرَابِعُهُمْ لِلوحشِ أَضْحتْ مَرَاتعَا فقفْ صابراً تُسعِدْ على الحزن جازِعا
فمن مُبْلِغُ الغادينَ عــــــنّا بأنّنا وَقَفْنَـــــا وأَجْرَيْنا بِهِــــنَّ المدامِعـــــا
يشير البيتان إلى مظهر من مظاهر تقليد الأدب الأندلسي للشعر العربي في بناء القصيدة، فما هو؟
أ- الإكثار من الحكم والمواعظ في القصيدة.
ب- بدء القصيدة بالغرض الرئيسي منها.
ج- بدء القصيدة بالوقوف على الأطلال.
د- الاهتمام بالناحية البيانية والتشبيهات القديمة.
س24:يقول أبو الوليد الحميري:
فالأرض في بردةٍ من يانعِ الزّهرِ تُزري إذا قِستها بالوشى والحِبَرِ
قد احكمتها أكف المزن واكــفةً وطرّزتَها بما تُهمي مــــــن الدّررِ
تبرجت فسبت منا العيون هوى وفتنةً بعد طولِ السِّتر والخَـــفَرِ
الأبيات السابقة تشير إلى ما تميزت به الأندلس من:
أ- شيوع الغناء
ب- مشاركة المرأة في الحياة الأدبية.
ج- وحدة الأندلس السياسية
د- جمال الطبيعة وسحرها
س25: قال ابن ربه (وكان قد مر بقصر من قصور قرطبة لبعض الرؤساء فسمع منه غناء ،فأخذ رقعة وكتب إلى صاحب القصر بهذه الأبيات):
يَا مَنْ يَضِنُّ بِصَوْتِ الطَّائِرِ الغَـــرِدِ مَا كُنْتُ أَحْسَبُ هذا البُخْلَ من أحَــــدِ
لوْ أنَّ أَسْمَاعَ أَهْلِ الأرْضِ قاطِبَةً أَصْغَتْ إِلى الصَّوْتِ لم يَنْقُصْ وَلم يَزِدِ
لولا اتَّقائي شهاباً منكَ يُحرِقُني بنارهِ لاستــــرقتُ الســـــمعَ من بُعُدِ
لو كان زِريابُ حيّاً ثمَّ أســــمعَهُ لمــــاتَ من حَسدٍ أو ذاب من كمــــدِ
تشيرالأبيات السابقة إلى إحدى السمات التي ميَّزت شخصية الأندلس عن المشرق العربي، فما هي؟
أ- انتشار الغناء بكثرة.
ب- ظهور الموشحات الأندلسية.
ج- مساهمة المرأة في الأدب.
د- الطبيعة الجميلة.
للتدريب الإلكتروني والتأكد من الحل سجل في النموذج التالي:
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (21) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (20) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (19) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (18) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (17) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (16) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا