– اتجهوا إلى الواقع .
– أرادوا أن يتخلصوا – إلى حد كبير – من نظام القصيدة الذي كان سائدا عند مدارس: ( الديوان – أبوللو – المهاجر ).
– تم التحرر من القيود التي فرضت على الشعر منذ القدم :
1- وحدة الوزن والقافية .
2- نظام الشطرين في البيت الواحد .
3- عدد التفعيلات المتساوية في كل بيت.
– ظهر في : مصر– سوريا– العراق– تونس.
– كانت البداية مع نازك الملائكة الشاعرة العراقية التي كتبت في مقدمة ديوانها ( شظايا ورماد ) عن هذا اللون من الشعر وأصبحت رائدة هذا اللون الجديد.
– ثم أكدت ذلك بقصيدة الكوليرا التي تقول فيها :
سكن الليل
أصغ إلى وقع صدى الأنات
في عمق الظلمة تحت الصمت على الأموات
صرخات تعلو تضطرب
حزن يتدفق يلتهب
– ثم أكدت هذه الدعوة بكتابها(قضايا الشعر العربي).
تعددت تسميات هدا الشعر بين ( الشعر المرسل – الحر – المنطلق – الجديد – الحديث – المغصن – التفعيلة ) بعد انتشار هذا الشعر تحددت تسميته ما بين (الشعر الجديد – الشعر الحر- شعر التفعيلة ) حتى اكتمل الجيل الأول للمدرسة الجديدة
– الجيل الأول:
1- من مصر ( عبد الرحمن الشرقاوي – صلاح عبد الصبور – أحمد عبد المعطي حجازي )
2- من العراق (نازك الملائكة – بدر شاكر السياب – عبد الوهاب البياتي) .
3- من لبنان ( خليل حاوي – علي أحمد سعيد “أدونيس”).
4- من سوريا ( نزار قباني ).
5- من فلسطين ( فدوى طوقان – كمال ناصر – مَعين بَسيسو) .
6- من السودان (محمد الفيتوري).
وهذا يدل على أن هذا الاتجاه انتصر له عدد كبير من الشعراء .
– الجيل الثاني:
1- من مصر (محمد إبراهيم أبو سنة – محمد عفيفي مطر- أمل دُنقل – ملك عبدالعزيز –
فاروق شوشة – عبده بدوي)
2- من فلسطين ( سميع القاسم – محمود درويش) .
3- من اليمن (عبد العزيز المقالح).
4- من الكويت (خليفة الوقيان) .
5- من السعودية (غازي القُصبي).
التجديد في المضمون والموضوع وقد تمثل ذلك فيما يلي :
1- الاتجاه إلي الحياة العامة يصورون هموم الناس ومشكلاتهم وآمالهم تطلعاتهم .
2- فهم الشعر على أنه الإحساس بالواقع والتعبير عنه .
3- جمعت التجربة الشعرية إلى جانب العاطفة والخيال أمورًا ، مثل : موقف الإنسان من الكون ومن التاريخ وقضايا الوطن والتراث.
1- استخدام اللغة الحية التي يسمعونها في كلام الناس مثل ( كان يا ما كان – إلى اللقاء – أنام على حجر أمى ) وظهر ذلك في اختيار عناوين للدواوين.
2- الاهتمام بالصورة والرمز والأسطورة.
3 – القصيدة وحدة موضوعية تضم ( الأفكار- المعاني- العاطفة – الصور – الموسيقى في بناء تام ).
4- تعتمد الموسيقى في الشعر الجديد على وحدة موسيقية تتكرر دون ارتباط بكم محدد لعددها في كل بيت وهى التفعيلة وتتنوع القافية فقد يستخدم الشاعر أكثر من قافية في القصيدة الواحدة .
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا