(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
اختبارات إلكترونية أدب 3ثاختبارات الكترونيةاختبارات الكترونية3ثالصف الثالث الثانوي

سلسلة الاختبارات في الأدب: الاتجاه الوجداني (الاختبار2)

الصف الثالث الثانوي

Advertisements

سلسلة الاختبارات في الأدب

الاتجاه الوجداني

(الاختبار 2)

إعداد /أحمد درديري

شاهد أيضا:

–  الاتجاه الوجداني عند مطران—  اضغط هنا    
تدريبات على الأدب : الاتجاه الوجداني عند مطران” التدريب الأول” —  اضغط هنا
تدريبات على الأدب : الاتجاه الوجداني عند مطران” التدريب الثاني” —  اضغط هنا
تدريبات على الأدب : الاتجاه الوجداني عند مطران” التدريب الثالث” —  اضغط هنا
سلسلة الاختبارات في الأدب: الاتجاه الوجداني عند مطران (الاختبار 1) —  اضغط هنا
سلسلة الاختبارات في الأدب: الاتجاه الوجداني عند مطران (الاختبار 2) —  اضغط هنا
–  درس نص “المساء” —  اضغط هنا

سلسلة الاختبارات في الأدب

الاتجاه الوجداني

(الاختبار 2)

 تخير الإجابة الصواب لما يلي مما بين البدائل المتاحة  :-

 

1- قال خليل مطران(من امتحان الثانوية العامة 2021 الدور الأول -أدبي):

يا حبيبـا مـا لـي سـواه حبيب               و بـه كـان مـن صـبـاي هـيـامي

أنت لو لم تكن أليف شبابي                 لـم تـطـب لـي نـضـــــارة الأيـام

– استنتج السمة التي ظهرت في هذين البيتين من سمات الرومانتيكية من حيث الموضوع.

Advertisements

أ- الاعتزاز بوعيه الاجتماعي في تعامله مع الآخرين.

ب- التعبير عن تجربته الذاتية في هوى محبوبته.

ج-  التطلع للمثل العليا، والتمسك بالمبادئ العظمي.

د- الاهتمام بالطبيعة وجمالها، والامتزاج بها ومناجاتها.

2-  يقول خليل مطران:

فَـارُوقُ يَـا صَـائِنُ المُـلْكَ العَظِيمَ وَيَا                   مُــجَــدِّداً عَهْــدَ فَــارُوقَ كَــمَــا سَــلَفَــا

ذَاكَ الصَّلاَحُ الَّذِي عَـــزَتْ خِـــلاَفَـــتُهُ                 بِهِ قَــدِيــمـاً أُعِـيـدَ اليَـــــــــوْمَ مُـؤْتَـنِـفَـا

استنتج من هذين البيتين مأخذًا عابه مطران على الإحيائيين وجاء به.

‌أ-          الاعتماد على الألفاظ التراثية الكلاسيكية.

‌ب-        الاهتمام بشعر المناسبات والمجاملات.

‌ج-         إغفال الوحدة العضوية للقصيدة.

‌د-          الاهتمام بالصياغة على حساب المعنى والوجدان.

3- يقول مطران في مقدمة الطبعة الثانية من ديوانه عن مذهبه الشعري:

“أُتابِع السابقين في الاحتفاظ  بأصول اللغة، وعدم التفريط فيها، واستيحاء الفطرة الصحيحة، وأتوسع في مذاهب البيان مُجاراةً لما اقتضاه العصر، كما فعل العرب من قبلي”

يتضح من قول مطران السابق أنه يسعى نحو:

‌أ-          تقليد القدماء ومجاراتهم

‌ب-        الثورة على القديم وتغييره

‌ج-         المزج بين التراث والعصرية

‌د-          إحياء القديم وبعثه

4 – يقول مطران  :

إذَا لَمْ تَبْتَــــــــــــدِعْ فِكْراً جَمِـــــــيلاً                 تُصَوِّرُهُ بِأُسْـــــــلُوبٍ وَسِــيــــــــمِ

فَمَــــــا يُغْـــــــــنِي عَلَى التَّكْرَارِ قَوْلٌ               وَإنْ هُــــــــوَ غَيْرُ تَرْدِيدٍ عَقِـــــــيمِ

وَهَلْ فِي الرَّسْمِ أَوْ فِي النَّقْشِ تُجْدِي              إعادَاتُ النُّقُــــــــــوشِ أَوِ الرُّسُومِ

تشير هذه الأبيات إلى موقف الوجدانيين من الشعر القديم:

أ-  ابتكار صيغ شعرية جديدة             

ب- الفرار من أسر الأنماط الشعرية المتكررة

ج – الالتزام به وتمجيده، والسير في ركابه         

د- الأول والثاني

5- قال خليل مطران(من امتحان الثانوية العامة 2022 الدور الأول):

فَيَا هِــنْدُ أنتِ مُنَـى مُهْجَتِي                  ونَاهِـيَـةُ الـقَـلْـبِ والآمِــــرَة

– استنتج في ضوء فهمك لهذا البيت السمة التي اتضحت من سمات الرومانتيكية. 

أ- استبطان نفس محبوبته ومشاعرها.            

ب- كثرة الحديث عن النفس الإنسانية. 

ج- الحديث عن ذكريات الصبا والشباب.          

د- الكشف عن عاطفة الحب الجارف.

6 – يقول مطران  عن التصوير الشعري:

وَقَدْ تَلْقَى مُنَاكَ مُصَـــــــــــوَّرَاتٍ                   وَلَمْ يَخْطُرْنَ فِي ظَنِّ الحَمِــيمِ

هُوَ الوَصْفُ العَجِيبُ وَلَيسَ تَلقَى                   لَهُ وَجْهاً سِوَى الوَجْهِ القَسِيمِ

إلامَ تُشير الأبيات السابقة من سمات شعر مطران؟

‌أ-          شعره عصري، وفخره عصري، ومُتقيِّد بتقاليد بناء القصيدة.

‌ب-        نظرته إلى جمال القصيدة في تركيبها وترتيبها وتناسق معانيها.

‌ج-         شفوفه عن الشعور الحرِّ، وتحرِّي دقة الوصف، وصدق العاطفة.

‌د-          ابتكاره لصيغ شعرية حديثة يمتزج فيها التراث بالعصرية.

7- يقول مطران في مقدمة الطبعة الثانية من ديوانه:

 أما الأمنية الكبرى التي كانت تجيش بي، فهي أن أُدخِل كل جديد في شعرنا العربي بحيث لا يُنكَر، وأن أستطيع إقناع الجامدين بأن لغتنا أم اللغات إذا حُفِظت وخُدِمت حق خدمتها؛ ففيها ضروب الكفاية لتُجاري كل لغة قديمة وحديثة في التعبير عن الدقائق والجلائل من أغراض الفنون،

تشير كلمات مطران السابقة إلى  ما يميز الصيغ الشعرية الجديدة لدى مطران وهي:

أ- يمتزج فيها التراث بالعصرية

ب- تكتسب فيه الألفاظ دلالات حديثة وقدرة حقيقية على الإيحاء .

ج- تقوم الصورة الشعرية فيها على مفهوم فني حديث ينتفع بالنظــــريات الجديدة في الأدب والفن والموسيقى واللغة .

د- تنطلق فيها الصورة الفنية من الوجدان.                       

8- كل مما يلي من العيوب التى وجهها الجيل الجديد لجيل البعث والكلاسيكية الجديدة ما عدا :

أ-  الانصراف عن النفس وما يشغلها من أحاسيس.             

ب-  إكثارهم من الالتفات إلى القديم وتقليده .

ج-  اهتمامهم بالمناسبات والمجاملات                            

د-   النزعة الروحية في شعرهم.                     

9 – يقول مطران عن الشاعر  :

وَتَنْظُرُ فِي السَّرَائِرِ وَالطَّوَايَا                مُمَحَّصَةَ الحَميدِ مِنَ الذَّمِيـــمِ

فَلاَ يَخْفَى عَلَيْكَ أَدَقُّ شَيْءٍ                   يَجُولُ بِخَاطِر العانِي الكَظِيمِ

وَتَرْعَى مَا النُّفُوسُ بِهِ تَنَاجَى               بِأَخْفَتَ مِنْ مُنَاجَاةِ النَّسِيــــمِ

تشير الأبيات إلى أحد الأسس التي يقوم عليها الاتجاه الوجداني

أ- اكتشاف الذات الإنسانية                                           

 ب- الاعتزاز بالثقافة الجديدة

ج- التطلع للمثل العليا          

د- ابتكار صيغ شعرية جديدة

10-  قال مطران :-

والشعر منضود على رأسها              كالعسجد الحر زها والتهب

يشبـــــه فــــــــوارة نور لها              أشعـــــــة مواجة بالصهب

أيٌّ من الآتي تحقَّقَ في البيتين السابقين من سمات شعر مطران؟

‌أ-          الاعتزاز بالثقافة الجديدة.

            ‌ب-        كثرة الحديث عن النفس الإنسانية.  .

‌ج-         استخدام الرمز والميل إلى الكلمات الرشيقة.

            ‌د-          تحرِّي دقة الوصف والتجديد في التصوير.

11-  يقول خليل مطران:

أيُّهَا الرَّوْضُ كَنْ لِقَلْبِي سَلاماً                 وَمَلاذاً مِن الشَّقَاءِ المُلازِمْ

Advertisements

ما أَقَرَّ النَّدى وَمَا أَلْعَبَ النُّــــو                 رَ وَمَا أَجْزعَ الظِّلالَ الْحَوَائِمْ

استنتج سمة من سمات شعر مطران تجلت في الأبيات السابقة.

‌أ-          التأمُّل في الكون وفي أسرار الوجود.                            

‌ب-        غلبة الجانب الفكري على الوجدان.

‌ج-         الاستسلام للحزن والأسى والتشاؤم.                              

‌د-          اللجوء إلى الطبيعة وبث الشكوى من خلالها.

12- يقول مطران:

 “وفي الشعر خصوصاً أريد أن أخرج من الابتذال وأن أغني عن طريق ما طرق ألف مرة، لأعيش به عيشي في زماني وأباري أو أجاري أسمى ما تصنعه قرائح أعاظم الأدباء من الأجانب الذين أصبحت على اتصال روحي وذهني دائم بل غير منقطع دقيقة واحدة بيني وبينهم”.

يتَّضح في كلام مطران السابق  أساس من الأسس التي يقوم عليها الاتجاه الوجداني، فما هو؟

‌أ-          التطلُّع إلى المُثُل الإنسانية العُليا من حرية وكرامة.

‌ب-        اكتشاف الفرد لذاته والعمل على النهوض بها.

‌ج-         اعتزاز الفرد بثقافته الجديدة والامتزاج بها.

‌د-          الخروج من أَسْر الأنماط الشعرية المكرَّرة.

13- يقول مطران في مقدمة الطبعة الثانية من ديوانه:

“هذا شعري، وفيه كل شعوري، هو شعر الحياة والحقيقة والخيال، نظمتُه في مختلف الآونة التي تخلَّيتُ فيها عن العمل لرزقي، نظمتُه مُصبِحًا ومُمسيًا، مُنفردًا ومُتحدثًا مع عُشرائي، وقيدتُ فيه زفراتي وأحلامي”

يشير قول مطران السابق إلى سمة تميز بها شعر مطران وهي:

‌أ-          الوحدة العضوية

‌ب-        ذاتية التجربة

‌ج-         الامتزاج بالطبيعة

‌د-          سيطرة الحزن والأسى

14 – يقول مطران  :

بُورِكْتَ يَا فَارُوقُ مِنْ فَاتِحٍ                  وَأَيُّ فَتْحٍ مِثْلُ كَسْبِ الْقُـــــلُوبْ

جَدُّكَ بِالرَّأْيِ غَـــــــزَا أَمَّةً                   قَدْ عَجَزَتْ عَنْهَا سُيوفُ الْحُرُوبْ

لِيُوَلِّكَ الْرَّحْمَنُ مِنْ عِــزَّةٍ                    فِي المُلْكِ مَالاَ تَعْتَريهِ الخُطُوبْ

. ما الذي عابَه  مطران على  الإحيائيين وجاء به في الأبيات السابقة؟

أ- الانشغال بالمناسبات والمجاملات.     

ب- تعدُّد الأغراض الشعرية في القصيدة الواحدة.

ج- التأثُّر بالقدماء في ألفاظهم وصُوَرهم.

د- عدم تحقُّق الوحدة الفنية.

15-  يقول خليل مطران:

تَغْشَى البَرِيَّةَ كُدْرَةٌ ، وَكَأَنَّهَا                 صَعِدَتْ إلَى عَيْنَيَّ مِنْ أَحْشَائي

استنتِج سمة من سمات شعر مطران تجلَّت في الأبيات السابقة.

أ-  التطلع للمثل العليا، والتمسك بالمبادئ العظمي.

ب- الاهتمام بالطبيعة وجمالها، والامتزاج بها ومناجاتها.

‌ج-         ابتكاره لصيغ شعرية حديثة يمتزج فيها التراث بالعصرية.

‌د-          انطلاق الصورة الشعرية من الفِكْر والوجدان

16- يقول شوقي:

يا أَيُّها الـــناعي أَبا الــــــــوُزَراءِ                  هَذا أَوانُ جَـــــــلائِلِ الأَنبــــــاءِ

حُثَّ البَريدَ مَشـــــــارِقاً وَمَغارِباً                 وَاِركَب جَناحَ البَرقِ في الأَرجاءِ

وَاِستَبكِ هَذا الناسَ دَمعاً أَو دَماً                 فَاليَـــــــومُ يَومُ مَدامِعٍ وَدِمــاءِ

تشير هذه  الأبيات إلى أحد الانتقادات التي وجهها الوجدانيون إلى الإحيائين وهو:

أ- الانشغال بالمناسبات والمجاملات.     

ب- تعدُّد الأغراض الشعرية في القصيدة الواحدة.

ج- التأثُّر بالقدماء في ألفاظهم وصُوَرهم.

د- عدم تحقُّق الوحدة الفنية.

17- -قال مطران :

بَاشِرُوا الْخَيْرَ يُدْفَعِ الشَّرُّ عَنْكُمْ              إِنَّمَا الْخَيْرُ عِصْمَةُ وَسَلامُ

استنتِج سمة من سمات شعر مطران تجلَّت في هذا البيت:

أ-  التطلع للمثل العليا، والتمسك بالمبادئ العظمي.

ب- الاهتمام بالطبيعة وجمالها، والامتزاج بها ومناجاتها.

‌ج-         ابتكاره لصيغ شعرية حديثة يمتزج فيها التراث بالعصرية.

‌د-          اليأس والتشاؤم والإحساس بالغربة.                                                      

18-  يقول مطران:

مُتَفَرِّدٌ بصَبَابَتي ، مُتَفَرِّدٌ                     بكَآبَتي ، مُتَفَرِّدٌ بعَنَائِي

يشير البيت السابق إلى أحد سمات الرومانسية عند مطران وهي:

أ-          التأمُّل في الكون وفي أسرار الوجود.

‌ب-        اليأس والتشاؤم والإحساس بالغربة.                                                      

ج-التطلع إلى القيم والمثل

د – تشخيص الطبيعة ومناجاتها                                                          

19-  قال مطران :

من علم الزهر أن يفتر لي كذبا                 وباكي السحب أن يندى وما صدقا

ونائح الطير إيلامي بمنطقــــــه                كأنه شــــــــــــارح حالي بما نطقا

– من السمات الرومانتيكية التي ظهرت في البيتين :

أ-          التأمُّل في الكون وفي أسرار الوجود.

‌ب-        غلبة الجانب الوجداني على الفكري.                                                     

ج-التطلع إلى القيم والمثل

د –تشخيص الطبيعة ومناجاتها                                                           

20- يقول مطران: 

داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَـــــــائِي                 مِنْ صَبْوَتِي فَتَــضَاعَفَتْ بُرَحَائِي

يَا لَلضَّعِـــيفَيْنِ اسْتَــــــــبَدَّا بِي                وَمَافِي الظُّلْمِ مِثْلُ تَحَكُّمِ الضُّعَفَاءِ

قَلْبٌ أَذَابَتْهُ الصَّبَابَةُ وَالْجَـــــوَى                وَغِـــــــلاَلَةٌ رَثَّــــــتْ مِــــنِ الأَدْوَاءِ

يتضح من الأبيات أن مطران كان مرحلة انتقالية بين القديم والجديد ، فما ملمح القديم الذي تراه في الأبيات:

أ-   البدء بالتصريع 

ب-   الوحدة العضوية في الأبيات                    

ج-   رصانة اللغة                          

د-   الأول والثالث

للتدريب الإلكتروني والتأكد من الحل سجل في النموذج التالي:

 

للذهاب إلى الاختبار التالي اضغط الرابط

 

 

Advertisements

Mr.Ahmed Dardery

- معلم و باحث لغوي مصري عمل بتدريس اللغة العربية في مصر والبحرين حاصل على الماجستير من كلية دار العلوم بجمهورية مصر العربية - شارك في عدد من المشروعات البحثية ، فكان عضوا في فريق بناء معجم التعابير الاصطلاحية (2007)م توزيع دار أبو الهول – القاهرة - كان عضوا في مشروع مدونة الفصيح من مسموع الطفل العربي لجامعة جورج تاون - شارك في تأليف كتاب " المباحث النظرية في تعليم الكتابة العربية : دراسة وصفية نقدية وببليوجرافيا" الصادر عن مركز المللك عبد الله بن عبد العزيز الدولي للعام 2019م.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لا يمكنك التصفح فأنت تستعمل حاجب الإعلانات من فضل قم بإغلاقه وأعد تحميل الصفحة