1- قال المتنبي في مدح كافور :
وَكَم لِظَلامِ اللَيلِ عِندَكَ مِن يَدٍ تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ
ما دلالة ورود كلمة ” المانوية ” في البيت السابق ؟
أ- التأثر بالفلسفة وعلم الكلام
ب- انتشار دعوات دينية غريبة على المجتمع العربي
ج- كراهية العرب وتمجيد حضارة الفرس
د- حياة الترف والبذخ في العصر العباسي
2- يقول البحتري في وصف بركة قصر الجعفري:
يامَن رَأى البِركَةَ الحَسناءَ رُؤيَتَها وَالآنِســـــاتِ إِذا لاحَت مَغانيهــــا
بِحَسبِها أَنَّها مِن فَضلِ رُتبَـــــتِها تُـــــعَدُّ واحِـــــدَةً وَالبَـــــحرُ ثانيها
ما بالُ دِجلَةَ كَالغَيرى تُنافِسُها في الحُسنِ طَوراً وَأَطواراً تُباهيها
تشير الأبيات السابقة إلى طبيعة الحياة الاجتماعية في العصر العباسي من حيث:
أ- حياة الترف والبذخ في العصر العباسي
ب- النهضة العلمية ونشاط حركة الترجمة
ج- ظهور بعض الحركات الغريبة في المجتمع كالزندقة
د- ظهور تيار اللهو والمجون
3- يقول عمارة بن عقيل في مدح بغداد:
أعاينتَ في طول مِنَ الأرض والعرضِ كبَغدَاد داراً إنهـــــــا جنة الأرضِ
صفَا العيشُ في بغداد واخضَرَّ عودُهُ وعيش سواها غير صافٍ ولا غضِّ
من البيتين السابقين استنتج الغرض الشعري الذي تطور في العصر العباسي، مبينا سمات هذا التطور.
أ- المدح ، لم يعد قاصراعلى مدح البشر بل ظهر مدح المدن
ب- الغزل ، اتجه إلى الصفات المعنوية للمحبوبة
ج- الوصف ، اتجه الشعراء إلى وصف القصور والبرك
د- الزهد ، اتجه الشعراء إلى الدعوة إلى ترك الملذات والعمل للأخرة
4- قال أبو نواس :
حامِلُ الهَوى تَعِبُ يَستَخِفُّهُ الطَرَبُ إِن بَكى يُحَقُّ لَهُ لَيسَ ما بِهِ لَعِبُ
استنتج من خلال البيت السابق سمة من سمات الشعر في العصر العباسي من حيث الألفاظ.
أ- مال الشعراء إلى استخدام الألفاظ الموغلة في البداوة والغرابة
ب- اتتسمت الألفاظ بالجزالة والقوة
ج- مالت الألفاظ إلى السهولة
د- الميل إلى التعقيد والغموض في المعنى
5- قال البحتري:
– دنَوتَ تواضعا وعَلوت مَجـــــــدا فَشْأنَاك انخفاض وارتفــاعُ
– كذاكَ الشّمسُ تبعدُ أن تُسامى ويَدْنُو الضَّوءُ منها والشَّعاعُ
استنتج من البيتين سمة من سمات معاني الشعر في العصر العباسي.
أ- الميل إلى التعقيد والغموض في المعنى
ب- عدم التأنق في ترتيب المعاني
ج- مال الشعراء إلى العمق في المعنى متأثرين بعلوم المنطق وعلم الكلام
د- بساطة المعنى وسطحيته
6- قال ابو الفرج في وصف جسر:
– يا حَبَّذَا جِسْرٌ عَلَى مَتْنِ دِجْلَةٍ بِإِتْقَانِ تَأْسِيسٍ وَحُسْنٍ وَرَوْنَقِ
– جَمَالٌ وَحَسَنٌ لِلْعِرَاقِ وَنُزْهَةٌ وَسَلْوَةُ مَنْ أَضْنَاهُ فَرْطُ التَّشَوُّقِ
من البيتين استنتج الغرض الشعري الذي تطور في العصر العباسي، مبينا سمات هذا التطور.
أ- الوصف ، اتجه الشعراء إلى وصف مظاهر التطور الحضاري
ب- المدح ، اشتمل على المدح بالقيم الدينية
ج- الزهد ، اتجه الشعراء إلى الدعوة إلى ترك الملذات والعمل للأخرة
د- الغزل ، اتجه إلى الصفات المعنوية للمحبوبة
7- يقول ابو نواس:
– يا رَبِّ إِن عَظُمَت ذُنوبي كَثرَةً فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ
– إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ
– أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تَضَرُّعاً فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ
استنتج من الأبيات الغرض الشعري الذي شاع في العصر العباسي ، مبينا سبب شيوعه.
أ- وصف القصور، نتيجة لحياة الترف والبذخ
ب- شعر المجون ، نتيجة للتحلل الديني والخلقي في هذا العصر
ج- الرثاء ، لم يعد قاصرا على الإنسان بل توسع فشمل الحيوان
د- الزهد ، ظهر كرد فعل لتيار المجون والزندقة في هذا العصر
8- قال مساور الوراق في حماد عجرم:
– لو أنّ ماني وديصانا وعصبتهم جاؤوا إليك لما قلناك زنديق
ذكر (ماني) و(ديصانا) في البيت السابق يشير إلى:
أ- حياة الترف والبذخ في العصر العباسي
ب- النهضة العلمية ونشاط حركة الترجمة
ج- ظهور بعض الحركات الغريبة في المجتمع كالزندقة
د- ظهور تيار اللهو والمجون .
9- يقول بشار :
– أَنا اِبنُ مُلوكِ الأَعجَمينَ تَقَطَّعَت عَلَيَّ وَلي في العامِرينَ عِمادُ
البيت السابق يشير إلى:
أ- التأثر بالفلسفة الإسلامية وعلم الكلام
ب- التأثر بالحضارة الفارسية
ج- ظهور حركة الشعوبية التي تحمل الكراهية للعرب وتمجيد الأعاجم
د- ظهور حركة الزندقة
10- يقول أبو نواس في كلبه، الذي يدعوه بخلاب والذي لسعته حية فمات:
– يا بُؤسَ كَلبي سَيِّدِ الكِـــــلابِ قَد كانَ أَعناني عَنِ العُقابِ
– يا عَينُ جودي لي عَلى حَلّابِ مَـــن لِلظِباءِ العُفرِ وَالذِئابِ
يشير البيتان السابقان إلى غرض شعري تطور في العصر العباسي ، حدده وبين سمات تطوره
أ- المدح ، لم يعد المدح قاصرا على الخلفاء والقادة
ب- الرثاء، لم يعد قاصرا على الإنسان فشمل الحيوان والطير
ج- الوصف ، تأثر بالتطور الحضاري وحياة الترف
د- الغزل ، اتسم بالمجون والتهتك ورفع برقع الحياء
11- قال العباس بن الأحنف :
– أَيا فَوزُ لَو أَبصَرتِني ما عَرَفـتِـــني لِطولِ شُجوني بَعدَكُم وَشُحوبي
– وَ أَنتِ مِنَ الدُنيا نَصيبي فَإِن أَمُت فَلَيتَكِ مِن حورِ الجِنانِ نَصيبـــي
استنتج من خلال الأبيات الغرض الشعري الذي تمثله:
أ- الغزل الصريح
ب- الغزل العفيف
ج- المدح
د- الهجاء
12- قال أبو العتاهية:
بكيتك يا عليُ بدرِّ عيني فــما أغنى البكـــــــاءُ عليك شيَّا
طَوتْكَ خُطوبُ دَهْرِكَ بعد نَشْرٍ كذاك خُطـــــوبُه نَشْرًا وطيَّا
كــــفَى حُزْنًا بِدَفْنِكَ ثُمَّ أنـــي نفَضْتُ تُرابَ قَبْرِكَ عن يدَيَّا
استنتج من خلال الأبيات سمة من سمات الشعر في العصر العباسي من حيث الألفاظ.
أ- مال الشعراء إلى استخدام الألفاظ الموغلة في البداوة والغرابة
ب- اتتسمت الألفاظ بالجزالة والقوة
ج- مالت الألفاظ إلى السهولة
د- بساطة المعنى وسطحيته
13- يقول ابن المعتز:
حللتَ الثريا خــــــيرَ دارٍ ومنــــــزلٍ فلا زالَ مَعموراً وبورِكَ مـــــن قَصرِ
فلَيسَ له، فيما بَنى النّاسُ، مُشبهٌ ولا ما بَناهُ الجِنُّ في سالِفِ الدّهرِ
جنانٌ ، وأشجارٌ تلاقــــــتْ غصونها فأورقنَ بالأثمارِ والـــــورقِ الخضرِ
تشير الأبيات إلى غرض شعري جديد ظهر في العصر العباسي حدده ، موضحا سبب ظهوره.
أ- المدح ، رغبة الشعراء في التقرب من الخلفاء
ب- الزهد ، ظهر كرد فعل لظهور تيار المجون والزندقة
ج- وصف القصور ، ظهر نتيجة لحياة الترف والبذخ
د- الغزل الصريح ، شاع نتيجة للمجون والتحلل الأخلاقي.
14- لأبي الحسن علي بن محمد التهامي في قطً له سقط في بئر سحيقة فمات:
– وَلَمّا طَواكَ البين واجتاحَكَ الـــــــرَدى بَكَيناكَ ما لَم نَبكِ قَـــطُّ عَلى قِطِّ
– لَقَد كُنتَ أُنسي في الفِراشِ لِوحدَتي إِذا بعدت ذاتَ الوشاحَينِ وَالقُرطِ.
يشير البيتان السابقان إلى غرض شعري تطور في العصر العباسي ، حدده وبين سمات تطوره
أ- المدح ، لم يعد المدح قاصرا على الخلفاء والقادة
ب- الرثاء، لم يعد قاصرا على الإنسان فشمل الحيوان والطير
ج- الوصف ، تأثر بالتطور الحضاري وحياة الترف
د- الغزل ، اتسم بالمجون والتهتك ورفع برقع الحياء
15- قال أبو نواس:
– قُل لِمَن يَبكي عَلى رَسمٍ دَرَس واقِفاً ما ضَرَّ لَو كانَ جَلَس.
من البيت السابق نستدل على سمة من سمات الشعر في العصر العباسي من حيث منهج القصيدة:
أ- الدعوة إلى المحافظة على منهج القصيدة والبدء بالوقوف على الأطلال.
ب- الميل إلى السهولة في الألفاظ والعمق في المعاني
ج- التجديد في الأغراض الشعرية وظهور أغراض جديدة
د- الدعوة إلى التخلي عن المقدمات الطللية
س16- يقول البحتري في وصف قصر المعتز:
وكـــأن حيطــــان الزجـــاج بجـــــوه لجج يمجن على جنوب سواحل.
لبست من الذهب الصقيل سقوفه نورا يضيء على الظلام الحافل.
فترى العيون يجلن في ذي رونـق متلهب العالي أنيق الســـــافل.
تشير الأبيات السابقة إلى طبيعة الحياة الاجتماعية في العصر العباسي من حيث:
أ- حياة الترف والبذخ في العصر العباسي
ب- النهضة العلمية ونشاط حركة الترجمة
ج- ظهور بعض الحركات الغريبة في المجتمع كالزندقة
د- ظهور تيار اللهو والمجون
س17- يقول ابو نواس:
تَعَاظَمَنِي ذَنْبِي فَلَمَّا قَرَنْتُهُ بِعَفْوِكَ رَبِّي كَانَ عَفْوُكَ أَعْظَمَا.
استنتج من البيت الغرض الشعري الذي شاع في العصر العباسي ، مبينا سبب شيوعه.
أ- وصف القصور، نتيجة لحياة الترف والبذخ
ب- شعر المجون ، نتيجة للتحلل الديني والخلقي في هذا العصر
ج- الرثاء ، لم يعد قاصرا على الإنسان بل توسع فشمل الحيوان
د- الزهد ، ظهر لرد فعل لتيار المجون والزندقة في هذا العصر
س18: يقول إسماعيل بن يسار النسائي:
أَصلي كَريمٌ وَمَجـــدي لا يُـــقاسُ بِهِ وَلي لِسانٌ كَحَدِّ السَّيفِ مَسمومِ.
أَحمي بِهِ مَجدَ أَقوامٍ ذَوي حَسَـــبٍ مِن كُلِّ قرمٍ بِتاجِ المُلكِ مَعـــمومِ.
مَن مِثلُ كِسرى وَسابور الجُنودِ مَعاً وَالـــــــــهُرمُزانِ لفَخرٍ أَو لتَعظيمِ.
الأبيات السابقة تشير إلى:
أ- التأثر بالفلسفة الإسلامية وعلم الكلام
ب- التأثر بالحضارة الفارسية
ج- ظهور حركة الشعوبية التي تحمل الكراهية للعرب وتمجد الأعاجم
د- ظهور حركة الزندقة
س19: يقول أبو نواس:
أَلا فَاسقِني خَمراً وَقُل لي هِيَ الخَمرُ وَلا تَسقِني سِرّاً إِذا أَمكَنَ الجَهرُ.
فَما العَـــــيشُ إِلّا سَكرَةٌ بَعدَ سَكــــرَةٍ فَإِن طالَ هَذا عِندَهُ قَصُرَ الدَهرُ.
استنتج من البيت الغرض الشعري الذي شاع في العصر العباسي ، مبينا سبب شيوعه.
أ- وصف القصور، نتيجة لحياة الترف والبذخ
ب- شعر المجون ، نتيجة للتحلل الديني والخلقي في هذا العصر
ج- الرثاء ، لم يعد قاصرا على الإنسان بل توسع فشمل الحيوان
د- الزهد ، ظهر لرد فعل لتيار المجون والزندقة في هذا العصر
س20: يقول أبو نواس:
فَـهَـذَا الْـعَـيْـشُ لَا خِـيَـمُ الْــبَوَادِي وَهَـذَا الْـعَـيْـشُ لَا اللَّـبَـنُ الْحَلِيبُ.
فَـأَيْـنَ الْـبَـدْوُ مِـنْ إِيـوَانِ كِـسْـرَى وَأَيْــنَ مِــنَ الْـــــمَـيَـادِيـنِ الـزُّرُوبُ.
يشير البيتان السابقان إلى طبيعة الحياة الاجتماعية في العصر العباسي من حيث:
أ- انتشار الزهد كرد فعل لتيار المجون
ب- النهضة العلمية ونشاط حركة الترجمة
ج- ظهور بعض الحركات الغريبة في المجتمع كاشعوبية
د- ظهور تيار اللهو والمجون
للتدريب الإلكتروني والتأكد من الحل سجل في النموذج التالي:
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا