1- يقول مطران :
مُتَفَرِّدٌ بصَبَابَتي ، مُتَفَرِّدٌ بكَآبَتي ، مُتَفَرِّدٌ بعَنَائِي
السمة الرومانسية التي نستنتجها من هذا البيت هي
ׄ الامتزاج بالطبيعة
ׄ الخيال الكلي
ׄ نزعة الحزن واليأس والتشاؤم
ׄ الوحدة العضوية
2- يقول مطران :
ألشعر تلبية القوافي والشعور بها مهيب
وبه من الإيقاع ضرب لا تحاكيه الضـــروب
السمة الرومانسية التي نستنتجها من هذين البيتين هي
ׄ الامتزاج بالطبيعة
ׄ النزعة الذاتية
ׄ نزعة الحزن واليأس والتشاؤم
ׄ الوحدة العضوية
3- يقول مطران :
ضحَّاكةً كالنور في الزهر رقاصةً كالغصن في الوادي
كرارةً كنسيمة الســــحر ثرثارةً كالطـــــــائر الشادي
السمة الرومانسية التي نستنتجها من هذين البيتين هي
ׄ الامتزاج بالطبيعة
ׄ النزعة الذاتية
ׄ نزعة الحزن واليأس والتشاؤم
ׄ صدق التجربة
4- – يقول مطران : في مطلع قصيدته ” المساء”:
دَاءٌ أَلَمَّ فخِلْتُ فيهِ شِفَائي من صَبْوَتي ، فتَضَاعَفَتْ بُرَحَائي
يشير هذا البيت إلى جانب من كلاسيكية مطران تمثل في:
ׄ الخيال الكلي
ׄ الامتزاج بالطبيعة
ׄ الغرض الشعري
ׄ البدء بالتصريع
5- – يقول مطران في رثاء أحد الشعراء الكلاسيكيين :
يا خير من خط الرثاء لو أنه يجري لسال محاجرا وقلوبا
هلا نعيت به شبابك قبل أن تنعى محبا راحلا وحبيبـــا
يشير هذان البيتان إلى بعض المآخذ التي أخذها مطران على الإحيائئين:
ׄ الانصراف عن النفس اللإنسانية
ׄ كثرة النظر في القديم وتقليده
ׄ كثرة شعر المناسبات
ׄ الأولى والثالثة
6- – يقول عبد الرحمن شكري: :
ألا يا طائــــرَ الفــــــردو س إن الشـــــــــعر وجـــدانُ
وفي شدوكَ شعرُ النفـس لا زورٌ وبــــهتـــــــــــــــانُ
يشير هذان البيتان إلى أحد الأسس التي يقوم عليها الاتجاه الوجداني:
ׄ التعبير عن النفس الإنسانية
ׄ الاعتزاز بالثقافة الجديدة
ׄ التطلع للمثل العليا
ׄ الوحدة العضوية في القصيدة
7- – يقول مطران في وصف الغروب :
وَالشَّمْسُ في شَفَقٍ يَسِيلُ نُضَارُهُ فَوْقَ العَقِيقِ عَلَى ذُرَىً سَوْدَاءِ
يشيرهذا البيت إل بعض التناقضات التي وقع فيها مطران والتي تتعلق بــ
ׄ الخضوع لضرورات الوزن والقافية
ׄ غياب الوحدة العضوية
ׄ علاقة الصورة بالوجدان
ׄ ذاتية التجربة
8 – يقول مطران :
– نَحْنُ لَمْ نَخْتِرِعْ جَدِيدَ المَعَانِي وَغَلَوْنَا فِي لَفْظِهَا تَحْسِينَا
لُغَةُ الضَّادِ لا تَضَنُّ عَلَــــــيْكُمْ إِنْ جَدَدْتُمْ بِكُــــلِّ مَا تَبْتَغُونَا
يشير هذان البيتان إلى ما تتميز به الصيغة الشعرية الجديدة لدى الوجدانيين:
ׄ التعبير عن الذات
اكتساب الألفاظ دلالات جديدة وقدرة على الإيحاء
ׄ انطلاق الصورة من الوجدان
ׄ التخلص من الأنماط الشعرية المتكررة
9 – يقول مطران :
هَذِي الـــــــــرَّزِيْئَةُ فيْــــكِ أَفْدَحُ مَا أُصِيبَ بِهِ الكَمَالْ
أَتُرَى يَعَـــــزِّي بَاكِــــــــياً مِنْ فِــــــعْلِهَا قَوْلٌ يُقَـالْ
يَا شَمْسُ لَمْ يَكْملْ نَهارُكِ كَيْــــف فَاجَأَكِ الـــــزَّوَالْ
. ما الذي عابَه مطران على وجاء به في الأبيات السابقة؟
ׄ الانشغال بالمناسبات والمجاملات.
ׄ بعدُّد الأغراض الشعرية في القصيدة الواحدة.
ׄ التأثُّر بالقدماء في ألفاظهم وصُوَرهم.
ׄ عدم تحقُّق الوحدة الفنية.
10 – يقول مطران :
– للبأس كانـــــــت دولةٌ فتصرمت واليــــــوم جدت دولةٌ للــــــباس
بالرأي فل السيف واجتمع الهدى والفضل والإحسان في القرطاس
يتضح من البيتين أن مطران كان مرحلة انتقالية بين القديم والجديد ، فما ملمح القديم الذي تراه في البيتين:
ׄ البدء بالغزل والوقوف على الأطلال
ׄ الوحدة العضوية في البيتين
ׄ رصانة اللغة
ׄ البدء بالتصريع
11 – يقول مطران :
حَبَّذَا الشِّعْرِ خَاطِرٌ يبْعَثُ النُّورَ وَلَفْظٌ دَانٍ بعِيدُ الــــمَرَامِي
قوله في الشطر الثاني :” وَلَفْظٌ دَانٍ بعِيدُ المَرَامِي” يشير إلى سمة تتميز بها الصيغ الشعرية الجديدة عند االوجدانيين:
ׄ المزج بين التراث والعصرية
ׄ الاستفادة من النظريات الحديثة
ׄ انطلاق الصورة الشعرية من الوجدان
ׄ القدرة الإيحائية للكلمات.
12 – يقول مطران :
فَمَا الإِنِشَاءُ إنْشَاءٌ إذَا مَا بِهِ انْطَبَقَ الرَّسِيمِ على الرسيم
يشير هذا البيت إلى مأخذ من المآخذ التي أخذها مطران على الإحيائئين:
ׄ غياب الوحدة العضوية
ׄ كثرة النظر في القديم وتقليده
ׄ كثرة شعر المناسبات
ׄ الانصرف عن النفس الإنسانية
13 – يقول مطران :
– ملِكَ العِــــــرَاقِ تَجِلَّةٌ وَسَــــــلامُ أَنْتَ الهِلالُ وَلَمْ يَفُتْكَ تَــــمَامُ
يَا حُسْنَ هَذَا التَّاجِ فِي هَذَا الصبِّي الحبُّ أَصْدَقُ فِيهِ وَالإِكْــــرَامُ
. ما الذي عابَه مطران على وجاء به في الأبيات السابقة؟
ׄ الانشغال بالمناسبات والمجاملات.
ׄ تعدُّد الأغراض الشعرية في القصيدة الواحدة.
ׄ التأثُّر بالقدماء في ألفاظهم وصُوَرهم.
ׄ عدم تحقُّق الوحدة الفنية.
14 – يقول مطران :
– يَا حَبِيباً مَا لِي سِوَاهُ حَبِيبُ وَبِهِ كَانَ مِنْ صِبَايَ هِيَامِي
أَنْتَ لَوْ لَمْ تَكُنْ أَلِيفَ شَبَابِي لَمْ تُطِبْ لِي نَضَـــارَةُ الأَيَّامِ
يشير البيتان إلى سمة من سمات الرومانسية عند مطران وهي:
ׄ الخيال الكلي في الأبيات
ׄ حرارة العاطفة
ׄ الامتزاج بالطبيعة
ׄ استخدام الرمز
15 – يقول مطران :
– أتَى هَذَا الزَّمَانُ بِأَلْفِ الوْنٍ جَدِيدٍ فِي الفُنُونِ وَفِي العُلُومِ
كُنُوزٌ لِلأَدِيـــــــبِ بِهَا ثَــــرَاءٌ فَلَيْسَ بِقـــــائِمٍ عُذْرُ العَــــدِيمِ
يشير هذان البيتان إلى أحد الأسس التي يقوم عليها الاتجاه الوجداني:
ׄ التعبير عن النفس الإنسانية
ׄ الاعتزاز بالثقافة الجديدة
ׄ التطلع للمثل العليا
ׄ الوحدة العضوية في القصيدة
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا