(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
اختبارات الكترونيةاختبارات إلكترونية أدب 3ثاختبارات الكترونية3ث

سلسلة الاختبارات في الأدب: المدرسة الواقعية (الاختبار 2)

الصف الثالث الثانوي

Advertisements

سلسلة الاختبارات في الأدب

المدرسة الواقعية 

(الاختبار 2)

إعداد/ أحمد درديري

شاهد أيضا:

–  مدرسة أبوللو—  اضغط هنا          
تدريبات على الأدب :  مدرسة أبوللو ” التدريب الأول” —  اضغط هنا
تدريبات على الأدب :  مدرسة أبوللو ” التدريب الثاني” —  اضغط هنا
تدريبات على الأدب :  مدرسة أبوللو ” التدريب الثالث” —  اضغط هنا
سلسلة الاختبارات في الأدب:  مدرسة أبوللو  (الاختبار 1) —  اضغط هنا
سلسلة الاختبارات في الأدب:  مدرسة أبوللو  (الاختبار 2) —  اضغط هنا
–  على درس نص “أهواك يا وطني” —  اضغط هنا

(الاختبار 2)

 

 تخير الإجابة الصواب لما يلي مما بين البدائل المتاحة  :-

  1. يقول فاروق جويدة:

فالناس تشرب في الدروب دموعها

والدرب مل مرارة الأحزان

والزهر في كل الحدائق يشتكي

ظلم الربيع.. وجفوة الأغصان

Advertisements

والطفل في برد المدينة حائر

ما زال يبحث عن زمان حاني

ومآذن الصلوات تبكي حسرة

جهل الإمام حقيقة الإيمان

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم وتطلُّعاتهم.

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من الأساطير.

‌ج-         استخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس.

‌د-          الاعتماد على وحدة التفعيلة في موسيقى القصيدة.

  1. تقول نازك الملائكة حول تعريف الشعر الحر :

( هو شعر ذو شطر واحد ليس له طول ثابت وإنما يصح أن يتغير عدد التفعيلات من شطر إلى شطر ويكون هذا التغيير وفق قانون عروضي يتحكم فيه ) .

تشير « نازك الملائكة » إلى  أحد أهم جوانب التجديد في الشعر لدى الواقعيين وهو:

‌أ-          إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.

‌ب-        الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.

‌ج-         الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

‌د-          الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه.

  1. يقول أمل دنقل:

يا سماء :

أكلَّ عام : نجمةٌ عربيةٌ تهوى..

وتدخل نجمةٌ برج البرامك!؟

ماتزال مواعظ الخصيان باسم الجالسين على الحراب؟

وأراك  و”ابن سلول” بين المؤمنين بوجهه القزحي

يسري بالوقيعة فيك،

والأنصار واجمةٌ

فمن يهديه للرأي الصواب!؟

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.والصور والموسيقى.

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من التاريخ.

‌ج-         شيوع الحديث عن الموت والنهايات.

‌د-          استخدام اللغة الحيَّة التقريرية المباشرة..

  1. يقول صلاح عبد الصبور:

من أين جاء؟

ويقول أصحابي وهم كالزّعزع النكباءِ قوة

العزمُ يلمع في عيونهم وتجري في عروقهمُ الفتوّة

من الجحيم

وكيف جاء؟

هذا أبو الهول المخيف

نصب السرادق عند باب مدينتي للقادمين

والعائدين

تحقَّقت في المقطوعة السابقة عدَّة سمات من سمات التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الجديدة. أيٌّ ممَّا يأتي ليس منها؟

‌أ-          التخلِّي عن وحدة القافية دفعًا للرتابة والملل.                     

ب-  الاعتماد على وحدة التفعيلة في موسيقى القصيدة.

‌ج-         الاهتمام بالصورة، وتوظيف الرمز                                  ‌

د-الاتجاه إلى الحياة العامة والتعبير عن مشكلات الناس.    

  1. ويقول صلاح عبد الصبور :

” ليست المشكلة إذاً استعمال الألفاظ العامية لتطعيم القصيدة بنبرة شعبية كما حلا لبعض من يكتبون الشعر ، ولكنها القدرة على التصرف في اللغة بمستوياتها المزعومة المختلفة ، كأنها كنز خاص ، فنحن على حق حين نلتقط الكلمة من أفواه السابلة “

في كلام « صلاح عبد الصبور » السابق إشارةٌ إلى   سمة من سمات المدرسة الواقعية وهي:

‌أ-          استخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس.                  ‌

ب-  الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

‌ج-         الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.                  ‌

د- الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشاكلهم.

  1. تقول نازك الملائكة:

في الكوخِ الساكنِ أحزانُ

 في كل مكانٍ روحٌ تصرخُ في الظُلُماتْ 

في كلِّ مكانٍ يبكى صوتْ

 هذا ما قد مَزّقَهُ الموتْ

 الموتُ الموتُ الموتْ

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          استخدام اللغة الحيَّة غير الخطابية.                                                             ‌

ب- التخلِّي الكامل عن التقيُّد بالقافية.

‌ج-         امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من التاريخ.                               ‌

د- شيوع الحديث عن النهاية والموت.

  1. أحمد عبد المعطي حجازي

ولدت هنا في اللّيل يا عود الذرة

يا نجمة مسجونة في خيط ماء

يا ثدي أمّ، لم يعد فيه لبن

يا أيّها الذي ما زال عند العاشره

لكنّ عينيه تجوّلتا كثيرا في الزمن

يا أيّها الانسان في الريف البعيد

يا من تعاشر أنفسنا بكماء لا تنطق

وتقودها، و كلاكما يتأمّل الاشياء

نستنتج من الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          استخدام الصور الكلية والممتدة.                                   

ب- الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم

‌ج-         التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ ومن إحياء التراث.     ‌

د- استخدام الأسطورة وتوظيف الرمز.

  1. يقول البياتي:

إني لأخجل أن أعري هكذا بؤسي أمام الآخرين

وأن أرى متسولاً، عريان، في أرجاء عالمنا الكبير

وأن أمرغ ذكرياتي في التراب

فنحن، يا مولاي، قوم طيبون

بسطاء، يمنعنا الحياء من الوقوف

أبداً على أبواب قصرك، جائعين

تحقَّقت في المقطوعة السابقة عدَّة سمات من سمات التجديد لدى شعراء المدرسة الجديدة. أيٌّ ممَّا يأتي ليس منها؟

‌أ-          الاعتماد على وحدة التفعيلة في موسيقى القصيدة.

‌ب-        الاهتمام بالصورة، وتوظيف الرمز والأسطورة.

‌ج-         التخلِّي عن وحدة القافية دفعًا للرتابة والملل.

‌د-          الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم وتطلُّعاتهم..

  1. يقول أحد النقاد:

تميزت قصيدة الشعر الحر بخصائص أسلوبية متعددة، ….، فلم يعد البيت هو الوحدة وإنما صارت القصيدة تشكل كلاماً متماسكاً، وتزاوج الشكل والمضمون، فالبحر والقافية والتفعيلة والصياغة وضعت كلها في خدمة الموضوع “.

نستنتج من الكلام السابق أن أحد جوانب التجديد  لدى المدرسة الواقعية هو:

‌أ-          إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.والصور والموسيقى

‌ب-        الاتجاه للحياة العامة وتصوير هموم الناس.

‌ج-         الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

‌د-          الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.

  1. يقول محمود درويش:

الآن أشهر كل أسئلتي

وأسأل: كيف أسأل؟

والصراع هو الصراع

والروم ينتشرون حول الضاد

لا سيف يطاردهم هناك ولا صراع

Advertisements

كل الرماح تصيبني

وتعيد أسمائي إلي

ذكر ” الروم”   هنا يشير إلى سمة من سمات التجربة الشعرية لدى شعراء المدرسة الواقعية هي:

أ-   الاقتصار على العاطفة والشعور والخيال                               

ب-    الالتصاق بالواقع والتعبير عنه.

ج-    تتسع لتشمل موقف الإنسان من التاريخ                                           

د-  تصور موقف الإنسان من الكون

  1. يقول “أحمد عبد المعطى حجازى” :

“لقد ثرنا على اللغة الشعرية التقليدية لأنها تحولت إلى عملة ممسوخة زائفة لا تحمل أى معنى. وحين نادينا بالعودة إلى لغة الحياة اليـومية، لم يكن قصدنا أن ننظم بلغة أكثر شيوعاً أو قرباً من عامة الناس كما يخيل للبعض، إنما كان القصد أن نقلب مستويات اللغة كما يفعل الفلاح بمحراثه حين يقلب التربة قبل البذار..”

في كلام ” أحمد عبد المعطى حجازى ” إشارةٌ إلى مظهر من مظاهر التجديد عند شعراء الواقعية وهو:

‌أ-          استخدام الصور الكلية والممتدة.                                  ‌

ب-  استخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس.

‌ج-         الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.             ‌

د- الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

  1. يقول صلاح عبد الصبور:

“كان يا ما كان أن زُفّت لزهران جميلهْ

كان يا ما كان أن أنجب زهران غلاماً… وغلاماً

كان يا ما كان أن مرّت لياليه الطويله

ونمتْ فى قلب زهران شجيره

ساقها سوداء من طين الحياه

في ضوء فهمك للمقطع السابق، استنتج مظهرًا من مظاهر التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الواقعية.

‌أ-          التقيُّد بالقافية الموحَّدة للقصيدة مثل القديم.                                                ‌

ب-        توظيف الرمز والأسطورة

‌ج-         الاتجاه إلى الحياة العامة والتعبير عن مشكلات الناس.                                 

د-   استخدام اللغة العامية      

  1. يقول أحد النقاد عن مميزات قصيدة الشعر الحر :

“التناسق العضوي بين ألفاظ القصيدة والأحداث والانفعالات والصورة حيث إنّ الموسيقى متناسقة مع الانفعالات.”

نستنتج من الكلام السابق أن أحد جوانب التجديد  لدى المدرسة الواقعية هو:

‌أ-          الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

‌ب-        الاتجاه للحياة العامة وتصوير هموم الناس.

‌ج-         إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.والصور والموسيقى

‌د-          الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.

  1. يقول “كمال عمار” :

“ماذا يهم أن نقول أو نعيد

فلننس كل ما حدث

ولنفترق كأصدقاء”

في ضوء فهمك للمقطع السابق، استنتج مظهرًا من مظاهر التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الواقعية.

‌أ-          التعبير عن الواقع بوجوهه المختلفة.                                                      ‌

ب-        توظيف الرمز والأسطورة

‌ج-         الاتجاه إلى الحياة العامة والتعبير عن مشكلات الناس.                                 

د-   استخدام اللغة العامية      

  1. يقول البياتي:

“الآخرون هم الجحيم”

باعوا صلاح الدينِ،

باعوا درعه وحصانه،

باعوا قبور اللاجئين

من يشتري؟ – الله يرحمكم

تحقَّقت في المقطوعة السابقة عدَّة سمات من سمات التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الجديدة. أيٌّ ممَّا يأتي ليس منها؟

‌أ-          الاعتماد على المقطوعات والسطر الشعري بدلًا من الشطرين.       ‌

ب-             الاعتماد على وحدة التفعيلة في التكوين الموسيقي.

‌ج-         ‌الاهتمام بالصورة، وتوظيف الرمز..                                             

‌د-الاتجاه إلى الحياة العامة والتعبير عن مشكلات الناس.

  1. يقول أمل دنقل:

“أنا يا مسرور معشوق الأميرة

ليلة واحدة تُقضى .. بدم؟!

يا ترى من كان فينا شهريار؟!

في ضوء فهمك للمقطع السابق، استنتج مظهرًا من مظاهر التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الواقعية.

‌أ-          الاهتمام بالصورة الشعرية وتوظيف الرمز والأساطير..

‌ب –       التقيُّد بالقافية الموحَّدة للقصيدة مثل القديم.

‌ج-         الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم وتطلُّعاتهم.

‌د-          الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

  1. يقول صلاح عبد الصبور:

“”ليس التراث تركة جامدة، ولكنه حياة متجددة. والماضي لايحيا إلا في الحاضر، وكل قصيدة لاتستطيع أن تمد عمرها إلى المستقبل لاتستحق أن تكون تراثا”.

في كلام « صلاح عبد الصبور » السابق إشارةٌ إلى سمة من سمات التجديد في المضمون وهي:

‌أ-          استخدام لغة الحياة اليومية..

‌ب-        الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.

‌ج-         الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

‌د-          امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من التراث .

  1. يقول “مجاهد عبد المنعم مجاهد” فى قصيدته “عندما تحب فتاة مصرية”:

“أمّاه .. لقد كنتُ هناك

قرب الجسْر ..

أتمشى فى ذهب العصر

قد كنت أفكر يا أمّى :

فأنا من منذ ليال قمرية

وشوشت الودعا

وفتحت الرملا

ولقد قالت لى الغجرية :

سيجئ إلىّ من الشرق

شاب أسمر

في ضوء فهمك للمقطع السابق، استنتج مظهرًا من مظاهر التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الواقعية.

أ-    استخدام الكلمات العامية الشائعة                        ‌

ب-  التعبير عن الواقع بوجوهه المختلفة.

‌ج-         الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.         ‌

د- الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

  1. يرى بعض الباحثين :

” أنه إذا كان شعراء المدرسة الرومانسية قد نجحوا في تحقيق الوحدة الموضوعية للقصيدة الشعرية ، فإن شعراء مدرسة الشعر الحر قد وفقوا في تحقيق الوحدة العضوية المبنية على التناسق العضوي بين موسيقى اللفظ أو الصورة وحركة الحدث.”

نستنتج من الكلام السابق أن أحد جوانب التجديد  لدى المدرسة الواقعية هو:

‌أ-          الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه.

‌ب-        الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

‌ج-         الاتجاه للحياة العامة وتصوير هموم الناس.

‌د-          إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.والصور والموسيقى

  1. يقول أمل دنقل في قصيدته”(العشاء الأخير ):

 ..أنا “أوزيريس”صافحت القمر

كنت ضيفاً ومضيفاً في الوليمة

حين  أجلست  لرأس المائدة

وأحاط الحرس  الأسود  بي

فتطلعت إلى وجه أخي..

فتغاضت عينه .. مرتعدة

في ضوء فهمك للمقطع السابق، استنتج مظهرًا من مظاهر التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الواقعية.

‌أ-          التقيُّد بالقافية الموحَّدة للقصيدة مثل القديم.

‌ب-        الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم وتطلُّعاتهم.

‌ج-         الاهتمام بالصورة الشعرية وتوظيف الرمز والأساطير..

‌د-          الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

للتدريب الإلكتروني والتأكد من الحل سجل في النموذج التالي:

 

للذهاب إلى الاختبار التالي اضغط الرابط

 

Advertisements

Mr.Ahmed Dardery

- معلم و باحث لغوي مصري عمل بتدريس اللغة العربية في مصر والبحرين حاصل على الماجستير من كلية دار العلوم بجمهورية مصر العربية - شارك في عدد من المشروعات البحثية ، فكان عضوا في فريق بناء معجم التعابير الاصطلاحية (2007)م توزيع دار أبو الهول – القاهرة - كان عضوا في مشروع مدونة الفصيح من مسموع الطفل العربي لجامعة جورج تاون - شارك في تأليف كتاب " المباحث النظرية في تعليم الكتابة العربية : دراسة وصفية نقدية وببليوجرافيا" الصادر عن مركز المللك عبد الله بن عبد العزيز الدولي للعام 2019م.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لا يمكنك التصفح فأنت تستعمل حاجب الإعلانات من فضل قم بإغلاقه وأعد تحميل الصفحة