(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
اختبارات إلكترونية أدب 3ثاختبارات الكترونيةاختبارات الكترونية3ث

سلسلة الاختبارات في الأدب: المدرسة الواقعية (الاختبار 1)

الصف الثالث الثانوي

Advertisements

سلسلة الاختبارات في الأدب

المدرسة الواقعية 

(الاختبار 1)

إعداد/ أحمد درديري

شاهد أيضا:

–  مدرسة أبوللو—  اضغط هنا          
تدريبات على الأدب :  مدرسة أبوللو ” التدريب الأول” —  اضغط هنا
تدريبات على الأدب :  مدرسة أبوللو ” التدريب الثاني” —  اضغط هنا
تدريبات على الأدب :  مدرسة أبوللو ” التدريب الثالث” —  اضغط هنا
سلسلة الاختبارات في الأدب:  مدرسة أبوللو  (الاختبار 1) —  اضغط هنا
سلسلة الاختبارات في الأدب:  مدرسة أبوللو  (الاختبار 2) —  اضغط هنا
–  على درس نص “أهواك يا وطني” —  اضغط هنا

(الاختبار 1)

 

 تخير الإجابة الصواب لما يلي مما بين البدائل المتاحة  :-

  1. تقول نازك الملائكة:

                       اسمع صوت الطفل المسكين .

                       موتى , موتى , ضاع العدد

                       موتى , موتى , لم يبق غد

                       في كل مكان جسد يندبه محزون …

Advertisements

أيُّ سمات المدرسة الواقعية من حيث المضمون تتَّضِح في الأسطر السابقة؟

أ-          التعبير عن موقف الإنسان من قضايا وطنه وإحياء التراث.              

ب -شيوع الحديث عن النهاية والموت.

‌ج-         الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.                          

 ‌د- استخدام اللغة الحية الشائعة في حياة الناس.

  1. يقول الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي::

سلّة ليمون، غادرت القرية في الفجر

أوّاه!

من روّعها؟

أيّ يد جاعت، قطفتها هذا الفجر!

حملتها في غبش الإصباح

لشوارع مختنقات، مزدحمات،

أقدام لا تتوقّف، سيّارات؟

تمشي بحريق البنزين!

مسكين!

لا أحد يشمّك يا ليمون!

والشمس تجفف طلّك يا ليمون!

والولد الأسمر يجري، لا يلحق بالسيّارات

عشرون بقرش

” بالقرش الواحد عشرون! “

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم وتطلُّعاتهم.

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من الأساطير.

‌ج-         الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

‌د-          التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ ومن إحياء التراث.

  1. يقول صلاح عبد الصبور:

“حين توقفت عند الشاعر “ت.س .أليوت” فى مطلع الشباب، لم تستوقفنى أفكاره أول الأمر بقدر ما استوقفتنى جسارته اللغوية، فقد كنا نحن ناشئة الشعراء نحرص على أن تكون لغتنا منتقاة ومنضدة، تخلو من أى كلمة فيها شبهة العامية أو الاستعمال الدارج”

نستدل من الكلام السابق أن أحد العوامل التي أثرت في شعراء المدرسة الواقعية  هو:

أ-  شعورهم بالغربة وحنينهم إلى مواطن الذكريات ، والتطلع للمثل العليا .

ب-  الاتصال بالثقافة الغربية حيث أثر في الشعراء الشبان الشاعر الأمريكي ( توماس إليوت ) .

ج-  الصراعات الدينية والمذهبية   

د- التحولات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية  والثقافية التي طرأت على الحياة العربية بعد الحرب العالمية الثانية

  1. يقول أمل دنقل:

                        ” أموتُ في الفِراش.. مثلما تموتُ العير “

أموت. والنفير

يدقُّ في دمشق..

أموت في الشارعِ: في العطور والأزياء

أموتُ والأعداء..

تدوس وجهَ الحق

” وما بجسمي موضع إلا وفيه طعنة برمح “

.. إلا وفيه جُرح،

إذَن.

” فلا نامت عيون الجبناء “.

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.والصور والموسيقى.

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان منالتاريخ و إحياء التراث.

‌ج-         الالتصاق بالواقع والتعبير عنه.

‌د-          استخدام اللغة الحيَّة التقريرية المباشرة..‌

  1. يقول البياتي:

أكذا نموت بهذه الأرض الخراب ؟

ويجفّ قنديلُ الطفولةِ في التراب ؟

أهكذا شمس النهار

تخبو وليس بموقد الفقراءِ نارْ ؟

نستنتج من الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من الأساطير.

‌ج-         استخدام الصور الكلية والممتدة.

‌د-          التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ ومن إحياء التراث.

  1. يقول “كمال عمار” :

“لست الذى بدأ

كتمتُ ما فى الصدرْ

مددت حبل الصبرْ

وقلت : ليلة وتنتهى بأى حال”

في ضوء فهمك للمقطع السابق، استنتج مظهرًا من مظاهر التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الواقعية.

‌أ-  استخدام اللغة الحيَّة الشائعة في كلام الناس.                                 

‌ب- التعبير عن الواقع بوجوهه المختلفة.

‌ج-  توظيف الرمز والأسطورة                                                 

‌د-الاتجاه إلى الحياة العامة والتعبير عن مشكلات الناس.

  1. يقول أحمد عبد المعطي حجازي موجها حديثه للفلاح:

أين الطريق إلى فؤادك أيّها المنفيّ في صمت الحقول

لو أنّني ناي بكفّك تحت صفصافه!

أوراقها في الأفق مروحة،

خضراء هفهافه

لأخذت سمعك لحظة في هذه الخلوه،

وتلوت في هذا السكون الشاعري حكاية الدنيا،

ومعارك الانسان، و الأحزان في الدنيا

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من الأساطير.

‌ب-        الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم.

‌ج-         استخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس.

‌د-          الاعتماد على وحدة التفعيلة في موسيقى القصيدة.

  1. يقول أحد النقاد عن الشعر الحر:

      أما جوهره فهو التعبير عن معاناة الشاعر الحقيقية للواقع التي تعيشه الإنسانية المعذبة ، كما أن موضوعاته هي موضوعات الحياة عامة ، تلك الموضوعات التي تعبر عن لقطات عادية تتطور بالحتمية الطبيعية … . ومن أهم تلك الموضوعات ما يكشف عما في الواقع من الزيف والضلال ، ومواطن التخلف والجوع والمرض ، ودفع الناس على فعل التغيير إلى الأفضل .

نستنتج من الكلام السابق أن أحد جوانب التجديد  لدى المدرسة الواقعية هو:

‌أ-          الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

‌ب-        الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه.

‌ج-         إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.والصور والموسيقى

‌د-          الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.

  1. يقول أمل دنقل:

..كان (خمارويه) راقدًا على بحيرة الزئبق

في نومة القيلولة

فمن  ترى ينقذ هذه الأميرة المغلولة؟

من يا ترى ينقذها ؟

من يا ترى ينقذها ؟

بالسيف ..

 أو بالحيلة ؟!

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في الشكل لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم وتطلُّعاتهم.

‌ب-        الاهتمام بالصورة الشعرية وتوظيف الرمز والأساطير..

‌ج-         الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

‌د-          استخدام اللغة الحيَّة التقريرية المباشرة..‌

  1. يقول محمود درويش:

لو كنت غيري في الطريق لقلت

لجيتاري: دربني على وتر إضافي

فإن البيت أبعد والطريق إليه أجمل

هكذا ستكون أغنيتي الجديدة ، كلما

طال الطريق تجدد المعنى

في ضوء فهمك للمقطع السابق، استنتج مظهرًا من مظاهر التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الواقعية.

‌أ-          التقيُّد بالقافية الموحَّدة للقصيدة مثل القديم.                                               

Advertisements

‌ب-        استخدام الكلمات الأجنبية.

‌ج-         الاتجاه إلى الحياة العامة والتعبير عن مشكلات الناس.                               

 ‌د- استخدام اللغة العامية الشائعة في كلام الناس.

  1. يقول الشاعر الفرنسي ” دولامانت” في قصيدته:

يا قافيةً!

أيتها القيود الغريبة الظالمة.

أتكون أفكاري دائمًا عبيدًا لك؟

حتام تتحكمين فيها مغتصبة حقوق العقل؟

تشير الأسطر السابقة إلى أحد العوامل التي أثرت في  شعراء المدرسة الواقعية  وهو:

أ-  الاتصال بالثقافة الغربية حيث أثر في الشعراء الشبان اطلاعهم على الواقعية في الآداب الغربية .

ب-  الصراعات الدينية والمذهبية   

ج-  التحولات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية  والثقافية التي طرأت على الحياة العربية بعد الحرب العالمية الثانية

د- شعورهم بالغربة وحنينهم إلى مواطن الذكريات ، والتطلع للمثل العليا ..

  1. يقول الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي::

   ” صنت نفسي

عما يدنِّس نفسي”

فاكشفي هذه السحابة عن وجهك النَّقي

أنا العاشق المقيم!

مغنيك!

حملت الاسم العظيم،

ولم أرحل سوى فيك،

فهل آن أن نفيء لظل..”

في ضوء فهمك للمقطع السابق، استنتج مظهرًا من مظاهر التجديد في المضمون  لدى شعراء المدرسة الواقعية.

‌أ-          الاهتمام بالصورة، وتوظيف الرمز والأسطورة.

‌ب-        الاعتماد على وحدة التفعيلة في التكوين الموسيقي.

‌ج-         امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من التراث

‌د-          الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

  1. يقول الشاعر فاضل أمين:

«إن سجن الأديب وراء جدار سميك من اللغة حكاية قديمة مجها الأدب المعاصر؛ ذلك أن الناس هم الذين يملكون حق إعدام الكلمة أو خلقها، والشاعر ليس بوابًا في المجمع اللغوي، وليس موظفًا عند الخليل والأصمعي، إنه هو الذي يخلق لغته، وعليه أن يترصد لغة الجمهور الذي يكتب له».

في كلام ” فاضل أمين” إشارةٌ إلى مظهر من مظاهر التجديد عند شعراء الواقعية وهو:

‌أ-          استخدام الصور الكلية والممتدة.                                              ‌

ب-  استخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس.

‌ج-         الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.                    ‌

د-الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

  1. يقول أمل دنقل:

وأمي التي تظل في فناء البيت منكبّة

مقروحة العينين ، مسترسلة الرثاء

تنكث بالعود على التربة

رأيتها : الخنساء

ترثي شبابها المستشهدين في الصحراء.

رأيتها : أسماء

تبكي ابنها المقتول في الكعبة،

رأيتها : شجرة الدر..

 ترد خلفها الباب على جثمان  نجم الدين.

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.والصور والموسيقى.

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من التاريخ

‌ج-         استخدام اللغة الحيَّة التقريرية المباشرة..‌

‌د-          الاعتماد على وحدة التفعيلة في التكوين الموسيقي..

  1. يقول محمد عفيفي مطر:

صوت يتردد في أركان العالم :

ترفع في وجهي السيف ؟

وأنا أطعمتك من جوع ، آمنتك من خوف

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          استخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس.

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من التراث.

‌ج-         الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

‌د-          التحرُّر من قيود القافية المُوحَّدة لتفادي الرتابة والملل.

  1. يقول بدر شاكر السياب:

وفي العراق جوع

وينثر الغلال فيه موسم الحصاد

لتشبع الغربان و الجراد

و تطحن الشوان و الحجر

رحى تدور في الحقول … حولها بشر

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم وتطلُّعاتهم.

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من الأساطير.

‌ج-         شيوع الحديث عن النهاية والموت..

‌د-          التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ ومن إحياء التراث.

  1. يقول صلاح عبد الصبور:

هجم التتَّار

ورَمَوا مدينتنا العريقَة لدمارْ

رجعت كتائبنا ممزقةً وقد حمى النّهارْ

الرايةُ السوداءُ ، والجرحى، وقافلةُ موات

الطلبةُ والجوفاءُ والخطوُ الذليلُ بلا التفاتْ .

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          الاتجاه إلى تصوير آمال الناس وتطلُّعاتهم

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من التاريخ.

‌ج-         حنينهم إلى مواطن الذكريات ، والتطلع للمثل العليا.           

‌د-          الاعتماد على وحدة التفعيلة في موسيقى القصيدة.

  1. يقول أحد النقاد:

“وقد ” كانت دعوة اليوت الى الاقتراب بالشعر من الواقعية اللغوية أو لهجة الحديث العادي من أهم الأسس التي أخذ بها شعراؤنا في فن التوقيع (يقصد شعر التفعلية)”

في كلام هذا الناقد إشارةٌ إلى مظهر من مظاهر التجديد عند شعراء الواقعية وهو:

‌أ-          إقامة وحدة موضوعية من القصيدة تتضافر فيها الأفكار والمعاني.

‌ب-        الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز والأسطورة.

‌ب-        استخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس.

‌ج-         الاعتماد على التفعيلة، والتحرُّر من وحدة الوزن والقافية.

  1. يقول البياتي:

أعرف معنى أن تكون؟

            متسولًا، عريانًا، في أرجاء عالمنا الكبير!

وذقت طعم اليتم مثلي والضياع؟

أعرف معنى أن تكون؟

لصًا يطارده الظلام

والخوف عبر مقابر الريف الحزين!

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من الأساطير.

‌ب-        استخدام الأسطورة وتوظيف الرمز.

‌ج-         التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ ومن إحياء التراث.

‌د-          الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشكلاتهم وتطلُّعاتهم.

  1. يقول صلاح عبد الصبور:

في آخر المساء يمتلي الوساد بالورق

كوجه فأر ميت طلاسم الخطوط

وينضح الجبين بالعرق

ويلتوي الدخان أخطبوط

في آخر المساء عاد السندباد

 ليرسي السفين

تجلَّت في الأسطر السابقة سمةٌ من سمات التجديد في المضمون لدى شعراء المدرسة الواقعية، فما هي؟

‌أ-          استخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس

‌ب-        امتداد التجرِبة الشعرية عندهم إلى موقف الإنسان من الأساطير.

‌ج-         الالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه بوجوهه المختلفة.

‌د-          التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ ومن إحياء التراث.

للتدريب الإلكتروني والتأكد من الحل سجل في النموذج التالي:

 

للذهاب إلى الاختبار التالي اضغط الرابط

 

Advertisements

Mr.Ahmed Dardery

- معلم و باحث لغوي مصري عمل بتدريس اللغة العربية في مصر والبحرين حاصل على الماجستير من كلية دار العلوم بجمهورية مصر العربية - شارك في عدد من المشروعات البحثية ، فكان عضوا في فريق بناء معجم التعابير الاصطلاحية (2007)م توزيع دار أبو الهول – القاهرة - كان عضوا في مشروع مدونة الفصيح من مسموع الطفل العربي لجامعة جورج تاون - شارك في تأليف كتاب " المباحث النظرية في تعليم الكتابة العربية : دراسة وصفية نقدية وببليوجرافيا" الصادر عن مركز المللك عبد الله بن عبد العزيز الدولي للعام 2019م.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لا يمكنك التصفح فأنت تستعمل حاجب الإعلانات من فضل قم بإغلاقه وأعد تحميل الصفحة