سلسلة الاختبارات في الأدب: مدرسة الديوان (الاختبار 1)
1- يقول العقاد:
فيمَ عشنا وغايةُ العيش موتٌ؟ فيمَ متنا وغاية الموت بُقيا؟
أعجب الحالتين عنديَ حيٌّ سوف يفنى لا ميتٌ سوف يحيا
ما السمة التي تحقَّقت في البيتين السابقين من سمات الديوانيين؟
أ-الجمع بين الثقافة العربية والغربية.
ب-التأمُّل في الكون والتعمُّق في أسرار الوجود.
ج-ظهور مسحة الحزن والتشاؤم.
د- الاهتمام بقشور الأشياء وجوانبها الظاهرية.
2- يقول «العقَّاد»:
ويشقى المرءُ منـــهزمًا ولا يـــــرتاحُ منتصــــــرا
ولا يرضــــــى بلا عَقبٍ فإن يُعْـــــقَبْ فــلا وزرا
ويبغي المجد في لهفٍ فــــإن يظفـــــر به فترا
استنتِج السمة التي تتَّضح في الأبيات السابقة من سمات مدرسة الديوان.
أ-التطلُّع إلى الآفاق البعيدة، واستهداف المُثل العُليا.
ب-التحرُّر من القديم، والجمع بين الثقافتين العربية والإنجليزية.
ج-وضوح الجانب الفكري، وطغيان العقلانية على العاطفة.
د-الاهتمام بقشور الأشياء وجوانبها الظاهرية.
3- يقول عبد الرحمن شكري:
»قيمة البيت في الصلة التي بين معناه وبين موضوع القصيدة ، لأن البيت جزء مكمل ، ولا يصح أن يكون البيت شاذاً خارجاً عن مكانه في القصيدة بعيداً عن موضوعها، وقد يكون الإحساس بطلاوة البيت وحسن معناه رهيناً بتفهم الصلة التي بينه وبين موضوع القصيدة… فينبغي أن ننظر إلى القصيدة من حيث هي شيء فرد، لا من حيث هي أبيات مستقلة”».
يُشير شكري في قوله إلى قضية اهتمَّ بها أصحاب الديوان كثيرًا، فما هي؟
أ-وضوح الجانب الفكري وطغيانه على العاطفة.
ب-الوَحدة العضوية والانتقال من غرض إلى غرض.
ج-الوَحدة العضوية للقصيدة، فلا تتعدَّد أغراضها.
د-وَحدة البيت في القصيدة، وتعدُّد موضوعاتها.
4- يقول العقاد:
لقد ثقلتْ على نفسي حياتي وأشفق عائدي وشكتْ أساتي
سئمتُ فما أريدُ اليـــــــومَ إلا دواءَ الــــــــموتِ من داءِ الحياةِ
إذا كانت حيـــــاةُ المرءِ سجنًا فشقُّ اللــــــحدِ بابٌ للنجـــــاةِ
استنتج من الأبيات السابقة السمة التي اتَّضحت فيهما من سمات مدرسة الديوان.
أ-التطلُّع إلى الآفاق واستشراف المُثل العليا.
ب-التأمُّل في الكون والتعمُّق في أسرار الوجود.
ج-ظهور مسحة الحزن والألم والتشاؤم واليأس.
د-الاهتمام بالمناسبات والموضوعات الاجتماعية.
5- يقول العقاد:
الروضُ جمُّ العبير والليل شفُّ الستور
والدرُّ ينـــشر نورًا كأنه نصــــــف نور!
كأنما الكون يبدو من خلف سترٍ وثير
كأنه ظلُّ كـــــونٍ مغيَّبٍ في الدهـور
تُشير الأبيات إلى سمة تَميَّز بها شعر الديوانيين، فما هي؟
أ-اللجوء إلى الطبيعة لبَثِّ آمالهم الضائعة.
ب-ظهور مسحة الحزن والتشاؤم واليأس.
ج-ابتكار موضوعات شعرية جديدة
د-التطلُّع إلى الآفاق واستهداف المُثُل العُليا.
6- يقول العقاد
وحقيقة أخرى ينبغي أن نحضرها في إخلادنا أبداً لأن إغفالها يفسد كل تعريف مفيد في هذا الباب، وهي أن الأدب الرفيع لم يخلو قط من عنصر التفكير، وشاهدنا على ذلك أدب الفحول من شعراء الأمم العالمين، ومنهم أمثال شكسبير وجيتي والخيام وأبو الطيب.
ذكر شكيبير وأبو الطيب المتنبي في هذا السياق يشير إلى أن شعراء الديوان:
أ- بالغوا في تغليب الجانب العقلي
ب- هربوا من الواقع لعالم الأوهام
ج- جمعوا بين الثقافة العربية والتأثر بالأدب الإنجليزي.
د- اتجهوا إلى تجارب تمس الذات الإنسانية.
7- يقول المازني عن الشاعر:
يرى من ستور الغيب حتى كأنما يطالع في سفر جليل المراقم
له خاطر يقـــــظان ليس بنـــــائم يجيش بأصداف اللآلي الكرائم
بين السمة التي اتضحت من خلال هذين البيتين من سمات مدرسة الديوان من حيث المضمون:
أ-التأمُّل في الكون والتعمُّق في أسرار الوجود.
ب- هربوا من الواقع لعالم الأوهام
ج- مزجوا بين الأخذ من التراث وثقافة العصر
د- اتجهوا إلى تجارب تمس الذات الإنسانية.
8- يقول العقاد:
أسائلُ أمـــــنا الأرضـــا سؤال الطفــــــل للأم
فتخــــبرني بما أفضى إلى إدراكــــه علمـــي
جــــــزاها اللهُ مــن أم إذا مــــــا أنجــــبت تئد
تعذِّي الجسمَ بالجسم وتــــأكل لحـــــم ما تلد
تشير الأبيات السابقة إلى مظهر من مظاهر التجديد عند الديوانيين وهي:
ׄ ׄ أ- الدعوة إلى الشعر المرسل
بׄ- التعبير عن النفس الإنسانية
ׄ ج- التطلع للمثل العليا
ׄ د- التعبير عن الواقع بمتناقضاته
9- يقول العقاد في قصيدته (بيت يتكلم):
جميعُ الناسِ سكَّاني فهل تدرونَ عنواني؟
حديثي عجب فيــــه خفايا الإنـس والجان
وما للناس من ســرٍّ عدا آذان حيـــطاني
فكم قضَّيتُ أيامــي بأفــــراحٍ وأحـــزان!
تشير الأبيات السابقة إلى مظهر من مظاهر التجديد عند الديوانيين وهي:
ׄ ׄأ- الدعوة إلى الشعر المرسل
ׄ ب- التعبير عن النفس الإنسانية
ׄج- التطلع للمثل العليا
ׄ د- ابتكار موضوعات شعرية جديدة
10- يقول العقاد:
تمهَّلْ يا نســــــيمُ ولا تكـــدِّر نعاس النهر بالهمس الضعيف
وقرِّي يا طيور على الحوافي وكفي يا غصونُ عن الحــفيف
لعلَّ النهر ينطق وهو غـــافٍ بسرٍّ فيه أو حـــــلمٍ لــــــطيف
تُشير الأبيات إلى سمة تَميَّز بها شعر الديوانيين، فما هي؟
أ-ابتكار موضوعات شعرية جديدة
ب-التطلُّع إلى الآفاق واستهداف المُثُل العُليا.
ج-اللجوء إلى الطبيعة لبَثِّ آمالهم الضائعة.
د-ظهور مسحة الحزن والتشاؤم واليأس.
11- يقول شكري:
أجلُّ المعاني الشعرية ما قيل في تحليل عواطف النفس ووصف حركاتها كما يشرِّح الطبيب الجسم.
يشير قول شكري السابق إلى مفهوم الشعر عند شعراء مدرسة الديوان وهو :
ׄ أ- التعبير عن النفس الإنسانية
ׄ ب- التأمل في الكون والتعمق في أسرار الوجود
ׄ ج- الميل إلى الحزن والتشاؤم
د- غلبة الجانب الفكري على الجانب العاطفي.
12- يقول العقاد:
أبا القريض وحسب القول معجزةً بشكسبير وحسب العرب والعجم
لو فاخر الكون أكــــــــوانًا تناظره كنت الفخـــــــار فأبدت ذلة العقم
يتُشير البيتان السابقان إلى سمة تَميَّز بها شعر الديوانيين، فما هي؟
أ-التطلُّع إلى الآفاق واستشراف المُثل العليا.
ب-التأمُّل في الكون والتعمُّق في أسرار الوجود.
ج-ظهور مسحة الحزن والألم والتشاؤم واليأس.
د-الجمع بين الثقافة العربية والأجنبية .
13- يقول المازني:
تخذتُ فضاء الله مثوًى لخاطري ليشرد في الدنيا بغير عنان
يمر به مــــــرَّ البــــروق وينثني وقد جــــهدته حدَّةُ الطيران
أعالج ســــــــرًّا لا يماط حجابه ومأربُ قلبي ذلكم وجناني
تُشير الأبيات إلى سمة تَميَّز بها شعر الديوانيين، فما هي؟
أ-الجمع بين الثقافة العربية والغربية.
ب-التأمُّل في الكون والتعمُّق في أسرار الوجود.
ج-ظهور مسحة الحزن والتشاؤم.
د- وضوح النزعة الروحية، واللجوء إلى الله من خلال دعوة الناس إلى التمسك بالحق.
14- يقول العقاد في مدح علي ماهر”:
ثناءُ الكرامِ عــــــلى ماهرِ ثناءٌ على الرجل القــــادرِ
على رجلٍ زاهدٍ في الثنا ءِ إلا مـــــن الأثر العاطــر
على من يسير بأعمــاله فيقبل في جحـــفلٍ زاخر
تشير هذه الأبيات إلى تناقض بين النظر والتطبيق لدى شعراء الديوان حيث نرى العقاد:
أׄ- يحاكي القدماء في النزعة البيانية
ׄب- يكتب في المدح وهو من شعر المناسبات
ج- يعدد الأغراض داخل القصيدة
ׄ د-ينزع نحو التأمل والفلسفة
15- يقول العقاد
«اعلم أيها الشعر العظيم أن الشاعر من يشعر بجوهر الأشياء، لا من يعدها ويحصى أشكالها وألونها . وأنه ليست مزية الشاعر أن يقول لك عن الشىء ماذا يشبه ؟ وإنما مزيته أن يقول ما هو ؟، ويكشف لك عن لبابه وصلة الحياة به».
يشير قول العقاد السابق إلى أحد الانتقادات التي وجهها الديوانيون إلى شعراء مدرسة الإحياء:
ׄ أ- الاهتمام بقشور الأشياء وظواهرها
ׄ ب- محاكاة القدماء في صورهم البيانية
ׄج- المبالغة في المعاني والصور
ׄ د- غياب الوحدة العضوية
16- يقول المازني:
عادت ليالينا خريفًا كلــــــها لهفي على ورق المنى المتبدد
ماذا يفيد تسخُّطي وتبرُّمي بالــــــعيش أم ماذا يفيد تجلدي
يُشير البيتان السابقان إلى سمة تَميَّز بها شعر الديوانيين، فما هي؟
أ-اللجوء إلى الطبيعة لبَثِّ آمالهم الضائعة.
ب-ظهور مسحة الحزن والتشاؤم واليأس.
ج-التأمُّل في الكون والتعمُّق في أسرار الوجود.
د-التطلُّع إلى الآفاق واستهداف المُثُل العُليا.
17- يقول العقاد:
أين الحقيـــــقة؟ لا حقيـ ـقة كل ما زعموا كلامُ
إن الحقيـــــــــقة غادة كالغيد يضمرها اللثـامُ
كم أشرق الحق الصرا ح فأعرضت عنه الأنامُ
لا حـــــــق إلا أنـــــــه لا حق في الدنيا يُرامُ
تُشير الأبيات إلى سمة تَميَّز بها شعر الديوانيين، فما هي؟
أ- التطلُّع إلى الآفاق البعيدة، واستهداف المُثل العُليا.
ب-التحرُّر من القديم، والجمع بين الثقافتين العربية والإنجليزية.
ج-أ-اللجوء إلى الطبيعة لبَثِّ آمالهم الضائعة.
د-الاهتمام بقشور الأشياء وجوانبها الظاهرية.
18- يقول العقاد
قد أقبلَ الربيعُ بنشره يـــضوعُ
ففاحت الزهورُ وصاحت الطيورُ
حديثها تلحـينُ ولحنها شــجونُ
تشير الأبيات السابقة إلى مظهر من مظاهر التجديد عند الديوانيين من حيث الشكل وهو:
ׄ أ- الدعوة إلى الشعر المرسل
ب-التطلُّع إلى الآفاق البعيدة، واستهداف المُثل العُليا.
ج-الجمع بين الثقافتين العربية والإنجليزية.
د- اللجوء إلى الطبيعة لبَثِّ آمالهم الضائعة.
19- يقول العقاد في مقدمته لديوان المازني:
“حسب بعض الشعراء اليوم أنه ليس على أحدهم إن أراد أن يكون شاعرًا عصريًّا إلا أن يرجع إلى شعر العرب بالتحدي والمعارضة، فإن كانت العرب تصف الإبل والخيام والبقاع، وَصَفَ هو البخار والمعاهد والأمصار، وإن كانوا يشببون في أشعارهم بدعد ولبنى والرباب، ذكر هو اسمًا من أسماء نساء اليوم، ثم حور من تشبيهاتهم، وغير من مجازاتهم بما يناسب هذا التحدي؛ فيقال حينئذٍ: إن الشاعر مبتدع عصري، وليس بمقلد قديم.”
يشير قول العقاد السابق إلى أحد الانتقادات التي وجهها الديوانيون إلى شعراء مدرسة الإحياء:
ׄ أ- الاهتمام بقشور الأشياء وظواهرها
ׄ ب- كثرة الالتفات إلى القديم وتقليده
ׄج- المبالغة في المعاني والصور
ׄ د- غياب الوحدة العضوية
20- يقول المازني:
وما الشعر إلا صرخة طال حبسها يرن صدها في القلوب الكواتــــم
يشير هذ البيت إلى مفهوم الشعر عند شعراء مدرسة الديوان وهو :
أ- التعبير عن النفس الإنسانية
ׄ ب- التأمل في الكون والتعمق في أسرار الوجود
ׄج- الميل إلى الحزن والتشاؤم
د- غلبة الجانب الفكري على الجانب العاطفي.
21- يقول شكري:
إِن يكن ينفع البــــــــــكاءُ فإِنَّا قد بكينا على الحياة طـويلَا
ورأينا الحيـــــــاةَ من كل وجهٍ وعشقنا كمالهَا المستحيلَا
ورجعنا إِلى الحقائق حتى لم نَعُدْ نحسب الخيالَ جمــيلَا
تُشير الأبيات إلى سمة تَميَّز بها شعر الديوانيين، فما هي؟
أ-التطلُّع إلى الآفاق البعيدة، واستهداف المُثل العُليا.
ب-التحرُّر من القديم، والجمع بين الثقافتين العربية والإنجليزية.
ج-اللجوء إلى الطبيعة لبَثِّ آمالهم الضائعة.
د-الاهتمام بقشور الأشياء وجوانبها الظاهرية.
22- يقول العقاد:
جل المصاب بفقد عبد الــــقادر ويح البيان على المبين الساحرِ
الباحث المنطيق في تاريخـــه الملبس الماضي لباس الحــاضر
تشير هذه الأبيات إلى تناقض بين النظر والتطبيق لدى شعراء الديوان حيث نرى العقاد:
ׄأ- يحاكي القدماء في النزعة البيانية
ׄ ب- يكتب في الرثاء وهو من شعر المناسبات
ج- يعدد الأغراض داخل القصيدة
ׄ د- ينزع نحو التأمل والفلسفة
23- يقول العقاد
“الشعر صناعة توليد العواطف بواسطة الكلام، والشاعر هو كل عارف بأساليب توليدها بهذه الواسطة، يستخدم الألفاظ والقوالب والاستعارات التي تبعث توًّا في نفس القارئ ما يقوم بخاطره — أي الشاعر — من الصورة الذهنية”
يشير قول العقاد السابق إلى مفهوم الشعر عند شعراء مدرسة الديوان وهو :
ׄ أ- التعبير عن النفس الإنسانية
ׄ ب- التأمل في الكون والتعمق في أسرار الوجود
ׄج- الميل إلى الحزن والتشاؤم
د- غلبة الجانب الفكري على الجانب العاطفي.
24- يقول شكري:
وإِنَّما الشعرُ إِحساس بما خفقَتْ له القــــــلوبُ كأقدارٍ وحِــدْثانِ
يشير البيت السابق إلى مفهوم الشعر عند شعراء مدرسة الديوان وهو :
ׄأ- التعبير عن النفس الإنسانية
بׄ- التأمل في الكون والتعمق في أسرار الوجود
ج- الميل إلى الحزن والتشاؤم
د- ׄ غلبة الجانب الفكري على الجانب العاطفي.
25- يقول عبد الرحمد شكري:
وأحسبُ أنَّ الشمسَ ترنو بلحظها إِليَّ وأنَّ اللــــــيل منه خيـــــامُ
وأحسبُ أنَّ النجمَ حليٌ لناظـــري وبرق الــــــغوادي للضياءِ يشامُ
يشير البيتان السابقان إلى سمة تَميَّز بها شعر الديوانيين، فما هي؟
أ-ابتكار موضوعات شعرية جديدة
ب-التطلُّع إلى الآفاق واستهداف المُثُل العُليا.
ج-اللجوء إلى الطبيعة لبَثِّ آمالهم الضائعة.
د- -ظهور مسحة الحزن والتشاؤم واليأس.
للتدريب الإلكتروني والتأكد من الحل سجل في النموذج التالي:
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (21) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (20) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (19) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (18) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (17) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (16) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا