تدريبات على الأدب: المدرسة الواقعية”التدريب الثالث”
الصف الثالث الثانوي
تدريبات على الأدب
المدرسة الواقعية
“التدريب الثالث”
إعداد / أحمد درديري
تخير الإجابة الصواب لما يلي مما بين البدائل المتاحة :-
1- يقول محمود درويش:
هبّت رياح الخيل، والهكسوس هبّوا، والتتّار مقنّعين
وسافرين، وخلّدوا أسماءهم بالرمح أو بالمنجنيق..
وسافروا
لم يحرموا ابريل من عاداته: يلدُ الزهور من الصخور
ذكر ” الهكسوس” و”التتار ” هنا يشير إلى سمة من سمات التجربة الشعرية لدى شعراء المدرسة الواقعية هي:
□ الاقتصار على العاطفة والشعور والخيال
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه.
□ تتسع لتشمل موقف الإنسان من التاريخ
□ تصور موقف الإنسان من الكون
2- يقول صلاح عبد الصبور
وأتينا بوعاء حجري
وملأناه تراباً وخشباً
وجلسنا
نأكل الخبز المقدد
وضحكنا لفكاهة
قالها جدي العجوز
حاول شعراء المدرسة الجديدة التخفيف من سيطرة اللغة الكلاسيكية المعجمية عن طريق:
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ الاعتماد على التفعيلة
□ استخدام اللغة الحية
□ الاهتمام بالوحدة الفنية
3- يقول صلاح عبد الصبور:
عاينت الفقر يعربد فى الطرقات
ويهدم روح الإنسان
فسألت النفس:
ماذا أصنع ؟
هل أدعو جمع الفقراء
أن يلقوا سيف النقمة
فى أفئدة الظلمة ؟
تشير الأسطر السابقة إلى سمة من سمات التجديد في المضمون لدى الواقعيين:
□ الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس ومشاكلهم
□ استخدام اللغة الحية
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ البعد عن التقريرية والخطابية والتنعبير المباشر
4- قصيدة السياب في قصيدته” رحل النهار”:
رحل النهار
ها إنه انطفأت ذبالته على أفق توهّج دون نار
و جلست تنتظرين عودة سندباد من السّفار
و البحر يصرخ من ورائك بالعواصف و الرعود
هو لن يعود
ذكر كلمة “سندباد” في الأسطر السابقة تشير إلى سمة من سمات الشعر عند شعراء الاتجاه الواقعي:
□ الاتجاه إلى الحياة العامة وتصوير هموم الناس
□ استخدام اللغة الحية
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
5- يقول محمود درويش:
أكواخُ أحبابي على صدر الرمالِ
وأنا مع الأمطار ساهرْ..
وأنا ابن عوليس الذي انتظر البريد من الشمال
ناداه بحّار ’ ولكن لم يسافرْ
لجمَ المراكب ’ وانتحى أعلى الجبالِ
تشير الأسطر السابقة إلى سمة من سمات التجديد في البناء الشعري لدى الواقعيين:
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ البعد عن التقريرية والخطابية والتنعبير المباشر
□ استخدام اللغة العامية
□ كثرة الحديث عن النهاية والموت
6- يقول السياب :
الصيف يحتضن الشتاء ويذهبان وما يزال
كالمنزل المهجور تعوي في جوانبه الرياح
كالسلم المنهار، لا ترقاه في الليل الكئيب
ويقول الشاعر الجاهلي المنخل اليشكري:
وَإِذَا الرِّيَــاحُ تَنَاوَحَـــــــتْ بِجَوَانِــبِ الْبَيْـــتِ الكَسِيرِ
من خلال المقارنة بين النموذجين نستنتج ملمحا من ملامح التجربة الشعرية عند شعراء المدرسة الواقعية هو:
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ الاقتصار على العاطفة والخيال
□ جمع ما بين العاطفة والخيال والشعور وإحياء التراث
□ جمعت ما بين الفكر والوجدان
7- يقول صلاح عبد الصبور:
وأن أذوب آخر الزّمان فيك
وأن يضم النيل والجزائر الّتي تشقه
والزّيت والأوثاب والحجر
عظامي المفتة
على الشّوارع المسفلتة
على ذرى الأحياء والسّكك
تشير الأسطر السابقة إلى سمة من سمات التجديد في البناء الشعري لدى الواقعيين:
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ استخدام اللغة العامية
□ كثرة الحديث عن النهاية والموت
8- يقول محمود درويش:
أَلقى بأَطفال المدينة من أسرتهم إلى الوادي السحيق
ليعود قبل الوقتِ من الشيطان،
هل خُنَّا نظامَ ضميرنا
كان الضميرُ إليهنَّ البخورَ وعطرَ هيلينَ الجميلة
تشير الأسطر السابقة إلى طبيعة البناء الموسيقى الذي تقوم عليه القصيدة لدى الواقعيين:
□ المحافظة على الوزن والقافية
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ الوحدة الموسيقية المتكررة ” التفعيلة”
□ استخدام اللغة العامية
9- يقول فاروق شوشة عن الفقراء:
ما الذى فجـر هذا الحزن فى قلب الرجال ؟
حزن آلاف الليالـى والتواريخ العقيمةْ
أجدبت من لقمة الخبز ومـن طعم الأمان
عريت من كسوة العـارى ومن دفء الحنان
ودعـاوى الأنبياء ..
تشير الأسطر السابقة إلى مفهوم الشعر لدى الواقعيين:
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ الاعتماد على الوحدة الموسيقية المتكررة ” التفعيلة”
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ استخدام اللغة الحية
10- يقول أمل دنقل:
“أموت فى الفراش.. مثلما تموت العير”
أموت، والنفير..
يدق فى دمشق..
أموت فى الشارع، فى العطور والأزياء
أموت، والأعداء..
تدوس وجه الحق.
تشير الأسطر السابقة إلى سمة من سمات المضمون لدى الواقعيين:
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ استخدام اللغة العامية
□ كثرة الحديث عن النهاية والموت
11- يقول السياب :
أهذا أدونيس، أين الضياء؟
وأين القطاف؟
مناجل لا تحصد
أزاهر لا تعقد
مزارع سوداء من غير ماء!
تشير الأسطر السابقة إلى سمة من سمات التجديد في البناء الشعري لدى الواقعيين:
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ استخدام اللغة العامية
□ كثرة الحديث عن النهاية والموت
12- يقول عبد الوهاب البياتي في قصيدته” سوق القرية”:
الشمس، والحمر الهزيلة، والذباب
وحذاء جنديٍّ قديم
يتداول الأيدي، وفلاح يحدِّقُ في الفراغ:
في مطلع العام الجديد
يداي تمتلئان حتما بالنقود
وسأشتري هذا الحذاء
تشير الأسطر السابقة إلى سمة من سمات المضمون لدى الواقعيين:
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ استخدام اللغة العامية
□ كثرة الحديث عن النهاية والموت
13- يقول الشاعر أمل دنقل:
شقيقتي ” رجاء ” ماتت و هي دون الثالثة .
و عندما أدخل بهو بيتنا الصامت
أنسى بأنّها ماتت ..
أقول . ربّما نامت ..
أدور في الغرف .
و عندما تسألني أمّي بصوتها الخافت
أرى الأسى في وجهها الممتقع الباهت
و أستبين الكارثة !
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون وهي:
□ التعبير عن الواقع بتناقضاته.
□ استخدام الألفاظ العامية والأجنبية
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ اختلاف عدد التفعيلات في كل سطر
14- يقول الشاعر أمل دنقل:
أوديب عاد باحثا عن اللذين ألقيناه للردى
نحن اللّذان ألقياه للردى
وهذه المرّه لن نضيعه
ولن نتركه يتوه
ناديه
قولي إنّك أمّه التي ضنت عليه بالدفء
تشير الأسطر السابقة إلى سمة من سمات التجديد في البناء الشعري لدى الواقعيين:
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ استخدام القصة وسيلة للتعبير
□ كثرة الحديث عن النهاية والموت
15- يقول عبد الوهاب البياتي:
قالت: المغول قادمون
قلت: نعم
فلقد رأيتهم قبل سنوات بعيدة
يقتحمون أسوار المدينة
وها أنا
أراهم الآن
يقتحمون أسوار بغداد من جديد
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التجربة الشعرية تشمل موقف الإنسان من التاريخ
□ الحنين الجارف للأوطان
□ توظيف الرمز والأسطورة
16- يقول الشاعر أمل دنقل:
“عيد بأى حال عدت يا عيد؟
بما مضى؟ أم لأرضي فيك تهويد؟
“نامت نواطير مصر” عن عساكرها
وحاربت بدلاً منها الأناشيد!
ناديت: يا نيل هل تجري المياه دماً
لكى تفيض، ويصحو الأهل إن نودوا؟
عيد بأى حال عدت يا عيد؟”
قال المتنبي:
عِــيــدٌ بِــأَيَّــةِ حَـــــــــــالٍ عُــدْتَ يَـا عِـيـدُ بِـمَـا مَـضَـى أَمْ بِـأَمْـرٍ فِـيـكَ تَـــــجْـدِيـدُ
نَـامَـتْ نَـوَاطِـيـرُ مِـصْـرٍ عَـنْ ثَـعَــــــــالِبِهَا فَـقَـدْ بَـشِـمْـنَ وَمَـا تَـفْـنَـى الْـعَـنــَـاقِيدُ
من خلال المقارنة بين النموذجين نستنتج ملمحا من ملامح التجربة الشعرية عند شعراء المدرسة الواقعية هو:
□ الالتصاق بالواقع والتعبير عنه
□ الاقتصار على العاطفة والخيال
□ جمع ما بين العاطفة والخيال والشعور وإحياء التراث
□ جمعت ما بين الفكر والوجدان
17: يقول السياب في قصيدته “أنشوده المطر “:
في كل قطرةٍ من المطرْ
حمراءُ أو صفراء من أجنَّة الزَّهَرْ.
وكلّ دمعةٍ من الجياع والعراةْ
وكلّ قطرةٍ تُراق من دم العبيدْ
فهي ابتسامٌ في انتظارِ مبسم جديدْ
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ استخدام اللغة الحية
□ التعبير عن آلام الناس
□ توظيف الرمز والأسطورة
18: يقول أحمد عبد المعطي حجازي في قصيدته” الأمير المتسول” :
أقفرت الآن شوارع المدينة
وانفض ّ عنك الناس ّ أيها الأمير
فاحمل بقاياك الثمينة
واحمل تماثيل الأميرة السجينة
واذهب .. فقد جاء ترامنا الأخير !
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث الشكل
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن آلام الناس
□ توظيف الرمز والأسطورة
19: يقول صلاح عبد الصبور في قصيدته ” الحزن”:
ورجعت بعد الظهر فى جيبي قروشْ
فشربت شاياً فى الطريق
ورتقت نعلي
ولعبت بالنرد الموزع بين كفي والصديق
قل ساعة أو ساعتين
قل عشرة أو عشرتين
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث الشكل
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ استخدام اللغة الحية
□ توظيف الرمز والأسطورة
20: يقول صلاح عبد الصبور في قصيدته ” رؤيا “:
في كل مساء،
حين تدق الساعة نصف الليل،
وتذوي الأصوات
أتداخل في جلدي أتشرب أنفاسي
و أنادم ظلي فوق الحائط
أتجول في تاريخي، أتنزه في تذكاراتي
أتحد بجسمي المتفتت في أجزاء اليوم الميت
تستيقظ أيامي المدفونة في جسمي المتفتت
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث الشكل
□ التعبير عن الواقع بتناقضاته.
□ استخدام الألفاظ العامية والأجنبية
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ اختلاف عدد التفعيلات في كل سطر
21: يقول صلاح عبد الصبور في قصيدته ” أغنية للشتاء”:
في زحمة المدينة المنهمرة
أموت لا يعرفني أحد
أموت لا يبكي أحد
وقد يُقال بين صحبي في مجامع المسامرة
مجلسه كان هنا و قد عبر
فيمن عبر
يرحمُهُ الله
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن آلام الناس
□ توظيف الرمز والأسطورة
22: يقول نزار قباني في قصيدته ” أحزان في الأندلس”:
كتبتِ تسألينَ عن إسبانيَهْ
عن طارقٍ ، يفتحُ باسم الله دنيا ثانيهْ..
عن عُقْبة بن نافعٍ
يزرعُ شَتْلَ نخلةٍ ..
في قلب كلِّ رابيَهَ ..
سألتِ عن أُميَّةٍ ..
سألتِ عن أميرها معاوية ..
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التجربة الشعرية تشمل موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن آلام الناس
□ توظيف الرمز والأسطورة
23: يقول أحمد عبد المعطي حجازي:في قصيدته ” الطريق إلي السيدة”:
يا عمّ..
من أين الطريقْ؟
أين طريق ‘السيدة’؟
أيمنْ قليلا، ثم أيسر يا بنَيٌْ
قال.. ولم ينظر إليٌ
وسرْت يا ليلَ المدينة
أرقرق الآهَ الحزينة
أَجرّ ساقي المجهدة
للسيدة
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث الشكل
□ استعمال اللغة الحية.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن آلام الناس
□ توظيف الرمز والأسطورة
24: يقول بدر شاكر السياب في قصيدته ” رؤيا في عام 1956″:
أيها الصقر الإلهي الغريب
أيها المنقض من أولمب في صمت المساء
رافعا روحي لأطباق السماء
رافعا روحي (غنيميدا) جريحا
صالبا عيني تموزا مسيحا
أيها الصقر الإلهي ترفّق
إن روحي تتمزق
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث الشكل
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ استخدام اللغة الحية
□ توظيف الرمز والأسطورة
25: يقول صلاح عبد الصبور في قصيدته ” مرثية رجل تافه”:
أراه كلما رسا بيَ الصباح في بحيرة العذاب
أجمع في الجراب
بضع لقيمات تناثرت على شطوطها التراب
ألقى بها الصبيان للدجاج و الكلاب
و كنت إن تركتُ لقمة أنفتُ أن ألمُّها
يلقطها, يمسحها في كمِّهِ
يبوسها
يأكلها
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن آلام الناس وهمومهم
□ توظيف الرمز والأسطورة
26: يقول صلاح عبد الصبور في قصيدته ” شنق زهران “:
مر زهران بظهر السوق يومًا
واشترى شالاً منمنم
ومشى يختال عجبًا مثل تركي معمم
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث الشكل
□ استخدام اللغة الحية.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن آلام الناس
□ توظيف الرمز والأسطورة
27: يقول محممد إبراهيم أبو سنة في قصيدته ” النسور “:
النسورُ الطليقةُ في الأفقِ ..
تعرفُ مصرَعَها ..
والعيونَ التي تتَرَصَّدُها ..
والنِّصالَ التي تتعاقَبُ ..
خلفَ النِّصالْ ..
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث الشكل
□ استخدام اللغة الحية.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن آلام الناس
□ توظيف الرمز والأسطورة
28: تقول نازك الملائكة في قصيدتها ” القصر والكوخ “:
فكنوز الغني يجمعها الفلاّح
في عمره الشقي الكسير
ذلك الكادح المعّذب في القرية
بين المحراث والناعور
كلّ صيف يسقي البساتين تحت الشــمس
والقصر هاجع وسنان
فهو يلقي البذور والمترف الهانئ
يجني وتشهد الأحزان
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن هموم الناس ومشاكلهم
□ توظيف الرمز والأسطورة
29: يقول بدر شاكر السياب في قصيدته ” وصية من محتضر”:
أنا قد أموت غداً ، فإنّ الداء يقرض ، غَيرَ وانِ ،
حبلاً يشدّ إلى الحياة حطام جسمِ مثل ِدارِ
نخرتْ جوانبها الرياحُ وسقفها سيل القطارِ ،
يا أخوتي المتناثرين من الجنوب إلى الشمالِ
بين المعابر والسهول وبين عالية الجبالِ ،
أبناء شعبي في قراه وفي مدائنه الحبيبة …
لا تكفروا نِعَمَ العراقِ …
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون
□ الحديث عن الموت والنهايات.
□ التعبير عن موقف الإنسان من التاريخ
□ التعبير عن آلام الناس
□ توظيف الرمز والأسطورة
30: يقول فاروق شوشة في قصيدته ” مد البحر”:
جثم الحزن على كل البيوت
وتدلى من خيوط العنكبوت
وجه إنسان
تغشيه ارتعاشات ورعب وابتهال
وبعينيه سؤال
تمثل الأبيات سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث الشكل
□ التعبير عن الواقع بتناقضاته.
□ استخدام الألفاظ العامية والأجنبية
□ توظيف الرمز والأسطورة
□ اختلاف عدد التفعيلات في كل سطر
التدريب (3).في الأدب (المدرسة الواقعية) سجل في النموذج التالي:
التدريب التالي(تدريبات على الأدب : فن الرواية “التدريب الأول) اضغط الرابط: