سلسلة الاختبارات في الأدب: مدرسة أبوللو (الاختبار 2)
الصف الثالث الثانوي
سلسلة الاختبارات في الأدب
مدرسة أبوللو
(الاختبار 2)
إعداد/ أحمد درديري
شاهد أيضا:
– مدرسة أبوللو— اضغط هنا
تدريبات على الأدب : مدرسة أبوللو ” التدريب الأول” — اضغط هنا
تدريبات على الأدب : مدرسة أبوللو ” التدريب الثاني” — اضغط هنا
تدريبات على الأدب : مدرسة أبوللو ” التدريب الثالث” — اضغط هنا
سلسلة الاختبارات في الأدب: مدرسة أبوللو (الاختبار 1) — اضغط هنا
سلسلة الاختبارات في الأدب: مدرسة أبوللو (الاختبار 2) — اضغط هنا
– على درس نص “أهواك يا وطني” — اضغط هنا
(الاختبار 2)
تخير الإجابة الصواب لما يلي مما بين البدائل المتاحة :-
1- يقول الشابي في قصيدته (الصباح الجديد)
في فجاج الردى قد دفنـــت الألم
يشير البيت السابق إلى سمة من سمات التصوير لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- الميل إلى التجسيد
ب- استعمال الرموز والأساطير
ج- استخدام الخيال الكلي
د- الميل إلى الحزن والتشاؤم
2- يقول الصيرفي:
الضحكة النشوى في حوض بلــورٍ
تستعذب اللـــهوا بالأعين الظــمأى
من فم عصفــــور موج من الـــــنور
تشير الأبيات السابقة إلى سمة من سمات اللغة لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
أ- استخدام الرمز والأسطورة
ب- استخدام الكلمات الأجنبية
ج- استخدام الكلمات الرشيقة
د- الموسيقى الهادئة
3- يقول إبراهيم ناجي في مقدمة ديوان أطياف الربيع لأحمد ذكي أبو شادي:
“وديوان أبي شادي الجديد «أطياف الربيع» ناطق بذلك، زاخر بما فيه من آيات الخوف وقلَّة الأمان؛ فهو غير آمِن على حبه، غير آمِن على حياته، غير آمِن على مستقبله، غير آمِن على حاضره. هذا القلق الممزوج بالتشاؤم …، هو ما عابه وسيعيبه عليه نقاد كثيرون، ولكنه في الحقيقة نتيجة لازمة لما يصطدم به من الحوائل ويعترضه من التثبيط، وما تُقابَل به جهوده من المَعاوِل التي لا ترحم.”
يشير كلام إبراهيم ناجي السابق إلى سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
ج- الحنين إلى مواطن الذكريات.
د- التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان.
4- يقول أحمد زكي أبو شادي:في تصدير ديوانه الينبوع:
“كما أن الشاعرَ الناضجَ القويَّ الإيقاع لا تعوقُه مطلقًا الأوضاع عن التعبير الحي، ولا عن التسامي أو التعمق، بل يدفعه نضوجُه، وثقتُه بنفسه، ومرانتُه إلى تكييف اللغةِ وأوزانها وقوافيها التكييفَ الذي يناسب موضوعات شعره بعيدًا كل البعد عن المحاكاة”
نستنتتج كلام أحمد زكي أبو شادي السابق سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- الوحدة العضوية واختيار عنوان للقصيدة في معظم أشعارهم.
ج- تعدُّد الموضوعات الشعرية والإكثار من الشعر السياسي.
د- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان
5- يقول إبراهيم ناجي:
“أما العاطفة فهي الوقود الذي يغمر العمل بالضوء، فهي الإشراق المنبعث من الفن”
نستنتج من كلام ناجي السابق سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان.
6- يقول الصيرفي:
القلب بعد الجراح يعاف مرأى الدماء
والعين بعد النواح تخاف ذكر البـــكاء
فما لهذا الحنين
نستنتج من الأبيات السابقة سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استخدام البحور البسيطة، والحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان.
7- يقول الهمشري
فَـــإِذا رَآنـــي طــارَ فــي أَغــرودَةٍ بَـيـضـاءَ وَاِسـتَـوفـى غُـصـونَ شُجَيرَتي
يشير البيت إلى سمة من سمات اللغة لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
أ- استخدام الرمز والأسطورة
ب- استخدام الكلمات الأجنبية
ج- تراسل الحواس
د- الموسيقى الهادئة
8- يقول على محمود طه:
الربيعُ المرِحُ الــــــجذ لانُ يختالُ فخـــورا
إنَّهُ الحسنُ الذي يمـ ـلأُ بالحبِّ الصدورا
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استخدام البحور البسيطة، والحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
9- يقول إبراهيم ناجي:
وأنت مني كنفـــــسي هواك يومي وأمسي
وأنتِ جهري وهمسي صديقـــــةً وحبيبَـــهْ
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- الحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية.
ج- الاهتمام بالحديث عن المرأة والحب
د- الميل إلى التجسيد والتشخيص في الخيال.
10- يقول أحمد زكي أبو شادي:في تصدير ديوانه الينبوع:
” ومحالٌ أن يكون الشاعرُ شاعرًا كاملًا إذا كان يَكبتُ عواطفَه كيفما كانت، ويكذب على نفسه وعلى غيره.”
نستنتج من كلام أحمد زكي أبو شادي السابق سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان.
11- يقول إبراهيم ناجي:
كلُّ شيء صار مرًّا في فمي بعدما أصبحتُ بالدنيــــا عليما
آه من يأخذُ عــــــــمري كلَّه ويعيدُ الطفلَ والجهلَ القديما!
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان..
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- استخدام الرمز والأساطير..
د- الحنين إلى مواطن الذكريات..
12- يقول الهمشري:
وَهَفَت عَلَيكِ الروحُ مِن وادي الأَسى لِتَـعُـبَّ مِـن خَـمـرِ الأَريـجِ الأَبـيَـضِ
يشير البيت إلى سمة من سمات اللغة لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
أ- استخدام الرمز والأسطورة
ب- استخدام الكلمات الأجنبية
ج- تراسل الحواس
د- الموسيقى الهادئة
13- يقول الصيرافي :
فإذا اللهو رجاء خـــادع وإذا السكر سراب لامع
وإذا الكل لدينا ذكريات تتراءى كطيـــور حائمات
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- الحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية.
ج- استخدام الرمز والأساطير..
د- الميل إلى التجسيد والتشخيص في الخيال.
14- يقول إبراهيم ناجي:
ويا صخرة العهد أبت أليــــكِ وقد مُزِّق الشَّمل ما مـــزقا
أريك مشيبَ الفؤادِ الشهيـ ـدِ والشيبُ ما كلَّل المفرِقا
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استخدام البحور البسيطة، .
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الحنين إلى مواطن الذكريات..
د- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
15- يقول أحمد زكي أبو شادي:في تصدير ديوانه الينبوع:
“فإذا بقي لشعري تَعَلُّقُه بالمرأة، بل تقديسُه إيَّاها في شَتَّى الصُّوَر فهو تَعَلُّقٌ طبيعيٌّ، وإذا كان مِنْ أثر هذا الشعر أن تُعْنَى الرجولةُ بالأنوثة العنايةَ الواجبةَ بدل إغفالها الحاضر فإنَّ هذا الشعرَ يكون قد أدَّى وظيفةً تهذيبيةً ضمنيةً ولو لم يقصد إليها عمدًا.”
يشير كلام أحمد زكي أبو شادي السابق إلى أحد الموضوعات الشعرية التي اهتم بها شعراء أبوللو وهي:
أ- اهتمامهم بالشعر السياسي.
ب- الشكوى من الحياة وظلمها .
ج- اهتمامهم بالحديث عن المرأة ..
د- أكثروا من تصوير مواضع البؤس.
16- يقول إبراهيم ناجي في مقدمة ديوان أطياف الربيع لأحمد ذكي أبو شادي:
“وهو يشبه الطائر أيضًا في أنه يكره القيود، يكره أن يستقرَّ في وَكْر واحد، أو يأوي إلى أيكٍ واحد؛ فما تكاد القافية تقيِّده، حتى تشعر أنه ثار عليها ومضى إلى أخرى، ولعل هذا الطبع قد اكتسبه هو من كثرة مزاملته للنَّحل الذي لا يقنع بزهرة واحدة!”
يشير كلام إبراهيم ناجي السابق إلى سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- الوحدة العضوية واختيار عنوان للقصيدة في معظم أشعارهم.
ج- تعدُّد الموضوعات الشعرية والإكثار من الشعر السياسي.
د- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية
17- يقول على محمود طه:
إني لأذكرُ حقلــــــنا، وليـــــاليًا أزهرنَ في ظلٍّ لـــــــديه وريفِ
ومراحنَا بقرى الشمال، وكوخنا تحت العرائش في ظلالِ اللُّوفِ
نلقي الخمائلَ بالخمائل حولــنا متعانقاتٍ سابغاتِ الــــــفوفِ
تشير الأبيات السابقة ‘لى سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان..
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- استخدام الرمز والأساطير..
د- الحنين إلى مواطن الذكريات..
18- يقول أحمد ذكي أبو شادي:
ثُوروا على الظلم العتي جهارا لا ترهـــــــبوه وإن يكُــن جبَّارا!
النار لم تُخلَق لغير مُجاهِــــــد طلب العظائم حين خاض النارا
يشير البيتان إلى غرض شعري تميز به أبو شادي دون شعراء أبوللو وهو
أ- الحديث عن المرأة
ب- الشكوى من الحياة وظلمها
ج- الشعر السياسي
د- الحنين للذكريات
19- يقول أحمد زكي أبو شادي:
استَمِعْ للأغانــــي فهْيَ مثل النسيمْ
كَمْ شدتْ بالأماني كمْ بكتْ بالحــــنينْ
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- الحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية.
ج- الاهتمام بالحديث عن المرأة والحب
د- الميل إلى التجسيد والتشخيص في الخيال.
20- يقول إبراهيم ناجي:
إني غريبٌ تعال يا سكني فليس لي في زحامِهمْ أحَدُ
إلام يشير البيت السابق من سمات شعر مدرسة «أبوللو»؟
أ- الشعور بالغربة حتى مع الإقامة في الوطن بين الأهل والأصحاب.
ب- وضوح الجانب الفكري؛ ممَّا جعل الذهنية تغلب على الشعر..
ج- حب الطبيعة والولع بها وبجمالها ومناجاتها ومخاطبتها.
د- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا واستخدام الأساطير.
للتدريب الإلكتروني والتأكد من الحل سجل في النموذج التالي:
للذهاب إلى الاختبار التالي اضغط الرابط