1- قال ناجي:
– شهد الله ما قضيت الليالي ناعم الجنب فوق مـــــــهد ناعـــــــــــــم
من خلا البيت السابق نستنتج أحد الموضعات التي تناولها شعراء أبوللو في شعرهم وهو
ׄ الحنين إلى الذكريات
ׄ شكوى الحياة
ׄ وصف الطبيعة
ׄ الشعر السياسي
2- يقول الشاعر فوزي العنتيل:
– أنا لســــت أنســى قريتي وهوى الربيــــع يزورهــــــا
يشير هذا البيت إلى سمة من سمات المضمون عند مدرسة أبوللو هي:
ׄ الميل إلى الحزن والتشاؤم
ׄ ذاتية التجربة
ׄ استخدام الشعر المرسل
ׄ الحنين إلى موطن الذكريات
3- يقول إبراهيم ناجي:
هدأت رسائل حبــــــــــــــــها كالطـــــــفل في أحلامهـــــــا
فحــــــــلفت لا رقـــــــدت ولا ذاقت شــــــــــــــهي منامها
أشعلت فيـــــــــها النار ترعى في عـــــــزيز حطــــــــــامها
تغتـــال قــــــصة حـــــــــبنا مـــــن بدئــــــــــها لخـــتامـــها
تشير هذه الأبيات إلى سمة من سمات الخيال عند شعراء أبوللو هي:
ׄ الميل إلى التأمل في أسرار الوجود
ׄ الميل إلى التجسيد والتشخيص في الخيال
ׄ حب الطبيعة
ׄ الأولى والثانية
4- يقول ابراهيم ناجي:
دارُ أحلامي وحـــبِّي لقيتنا في جمود مثلما تلقى الجديدْ
أنكرتْنا وهْي كانتْ إن رأتْنا يضحك النورُ إلــــــينا من بعيدْ
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات المضمون عند شعراء أبوللو وهي:
ׄ الوحدة العضوية
ׄ استخدام اللغة استخداما جديدا
ׄ الولع بالطبيعة ومناجاتها
ׄ الحنين لموطن الذكريات
5- يقول إبراهيم ناجى:
ويا صــــــخرة العهد أبت إليــــــك وقــــد مــــــزق الشـــــمل ما مـــزقــــــا
أريك مشـــــــيب الفؤاد الشهيــ ــد والشـــــيب مـــــا كلـــل الـمفرقــــا
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات المضمون عند شعراء أبوللو وهي:
ׄ التحرر من وحدة القافية
ׄ استخدام اللغة استخداما جديدا
ׄ الولع بالطبيعة ومناجاتها
ׄ الحنين لموطن الذكريات
6- تقول الشاعرة جميلة العلايلي:
ويطوف بى شجْوُ الحنيـنِ كأنَّــني أفْنَيْتُ عُمرَ المُغـــــــرمين نحيبـا
لو أنَّ أحزانى تُطيع مدامــــــعــي لرأيتَ دَمْعى فى القريضِ صَبيبا
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات المضمون عند شعراء أبوللو وهي:
ׄ التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان
ׄ استخدام اللغة استخداما جديدا
ׄ الولع بالطبيعة ومناجاتها
ׄ الحنين لموطن الذكريات
7- يقول أحمد ذكي أبو شادي في قصيدته” إلى سجين القلم محمد فريد“:
وَالْحُرُّ أَوْلَى أَنْ يَجُودَ بِنَفْسِهِ مِنْ أَنْ يَرُومَ عَنِ الصَّوَابِ فِكَاكَا
سِيَانِ كُنْتَ بِنِعْمَةٍ أَوْ نِقْمَـــةٍ مَا دُمْتَ تُرْضِي بِالْجِهَادِ حِجَاكَا
وَكَفَاكَ فَخْرًا أَنْ تُنَاضِلَ دَوْلَةً كَمْ أَرْهَقَتْ مِنْ مُصْلِحِينَ سِوَاكَا
تشير الأبيات إلى غرض شعري تميز به أبو شادي دونه شعراء أبوللو وهو
ׄ الحديث عن المرأة
ׄ الشكوى من الحياة وظلمها
ׄ الشعر السياسي
ׄ الحنين للذكريات
8- يقول على محمود طه في قصيدته: ” أغنية الجندُول في كرنفال فينسيَا“:
أين عشاقُك سُــــمَّارُ الليالي؟ أين من واديك، يا مهدَ الجمالِ؟
موكبُ الغيد وعيدُ الكـــــرنفالِ وسُرَى الجُندولِ في عُرض القنالِ
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات المضمون عند شعراء أبوللو وهي:
ׄ الميل إلى التأمل في أسرار الوجود
ׄ استخدام اللغة استخداما جديدا
ׄ الشعور بالغربة حتى مع الإقامة في الوطن
ׄ الحنين لموطن الذكريات
9: يقول الشاعر محمود حسن إسماعيل:
سمعتُ فـــــــي شطـــــــــكَ الجميلِ مــــــــا قـــــالتْ الــــــريـــــــحُ للنــــخيلِ
يســــــــبح الطـــــــــــيرُ أم يـــــــغني ويــــــــشرحُ الحـــــــبَ لـلخــــــــــــــميلِ
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات المضمون عند شعراء أبوللو وهي:
ׄ التحرر من وحدة القافية
ׄ استخدام اللغة استخداما جديدا
ׄ الولع بالطبيعة ومناجاتها
ׄ الحنين لموطن الذكريات
10 – قال أبو القاسم الشَّابي:
كَئــــــيبٌ وَحِـــــــــــــــيدٌ بآلامِهِ وأَحْـــــلامِهِ شَــــــدْوُهُ الانْتِـــــــحابْ
– البيت يدل على سمة من السمات الفنية لشعراء أبولُّو، هي: …………………….
ׄ استعمال الرمز والأساطير.
ׄ سيطرة روح التشاؤم واليأس.
ׄ الامتزاج بالطبيعة.
ׄ الاطلاع على الآداب الغربية.
11- قال أحمد زكي أبو شادي:
وَيَظَلُّ يَعْبَثُ بِالصُّخُورِ كَأَنَّــــــــهَا مُهَـــــــجٌ يُحَارِبُهَا الْهَوَى فَــتَذِلُّ
«فينوسُ» تَمْرَحُ فِيهِ بَيْنَ مَفَاتِنٍ وَيَلِي «كِيُوبِيدَ» الْعَزِيزَ «أَبُولُّو»
– يُستنبط من البيتين السابقين سمة من سمات أبولُّو في التجديد في المضمون، وهي:
ׄ التشاؤم والاستسلام للأحزان.
ׄ البعد عن الشعر السياسي.
ׄ الميل للكلمات الأجنبية والأسطورية.
ׄ الميل إلى اللغة التراثية.
12- يقول محمود حسن إسماعيل في قصيدته ” فقراء“
من هؤلاءِ هم الذين تبرجت أعراسُ كل منعم بعــــذابهمْ
من هؤلاءِ هم الذين تكلمت للظلم شاهقةٌ بذل رقابهم
من هؤلاءِهم الذين ترنمت أوتار سطوته بدمعِ ربابهـــمْ
تشير الأبيات إلى أحد الموضوعات التي تناولها شعراء أبوللو في أشعارهم وهو
ׄ الشعر السياسي
ׄ تصوير جوانب البؤس
ׄ التأمل في أسرار الوجود
ׄ الحديث عن المرأة والحب
13- يقول أحمد زكي أبو شادي :
ورجعت للماء المعـــربد مستزيداً ما حـــــــكاه
ورجعت للزهر المبــادل من يضاحكه أســــــاه
وتركت كون الناس في يأس إلى كون ســـواه
– من خلال الأبيات نستتنتج سمة من سمات المضمون لدى شعراء جماعة الديوان وهي:
ׄ الحنين إلى موطن الذكريات
ׄ ذاتية التجربة
ׄ حب الطبيعة ومخاطبتها
ׄ الوحدة العضوية
14- يقول إلياس أبو شبكه:
هو ذا الفلاَّحُ قد عادَ مِن الحقْلِ الجميلْ
في يديْهِ المِنْجَلُ الحاصدُ والرَّفشُ الطويلْ
وعلى أكتافِهِ حِمْلٌ مِن القمَّحِ الثقيلْ
فهو منهوكٌ وفي عينيه آثارُ اللهيبْ
أسْجُدِي للهِ، يانفْسي، فقد وافى المغيبْ!
تشير هذه الأبيات إلى أحد الموضوعات التي دارت حولها القصائد لدى شعراء هذه المدرسة وهو:
ׄ الشعر السياسي
ׄ تصوير جوانب البؤس
ׄ التأمل في أسرار الوجود
ׄ الحديث عن المرأة والحب
15- يقول كامل الصيرفي مناجيا «شجرة عارية»:
أنا أنت..منفرد يحيـــط بي الســـــكون بلا سمير
لكن تحيط بك الطــيور كعهدك المـــاضي الزهير
وتحط فوقك تطـــــلب الذكرى وتهجرني طيوري
ولسوف يرتد الربــــيع فخبــريني عـــــــن ربيعي
تشير الأبيات إلى سمة من سمات المضمون لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
. ׄ الميل إلى الموسيقى الهادئة
ׄ الإحساس بالغربة
ׄ الوحدة العضوية
ׄ الحنين إلى موطن الذكريات
16- يقول الهمشري:
إن هذي الأزهار تحلم في الليل وعطر النارنج خلف الســـياج
يشير البيت السابق إلى سمة من سمات التصوير لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
ׄ الميل إلى التشخيص
ׄ استعمال الرموز والأساطير
ׄ استخدام الخيال الكلي
ׄ الميل إلى الحزن والتشاؤم
17- يقول الهمشري: :
خنقت جفوني ذكـــــــــريات حلوة من عطرك القمري والنغم الوضي
فانساب منك على كليل مشاعري ينبـــــــوع لحن بالخيال مفــــضض
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات اللغة لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
ׄ استخدام الرمز والأسطورة
ׄ استخدام الكلمات الأجنبية
ׄ تراسل الحواس
ׄ الموسيقى الهادئة
18- يقول إبراهيم ناجي:
أنتَ وحي العــــبقريةْ وجــــــــــلال الأبــــــــــديةْ
أنت لحــــــن الخــــلد والرحــمة في أرض شقيةْ
أنت سر تعــــــــــبت فــــــــــيه العقول البشريةْ
إن تكن أشــــــــجتك أشعاري وأناتي الشـجيـةْ
فتـــــــــقبل طــــاقة بالــــــدم والدمــــــــع نديةْ
تشير هذه الأبيات لناجي إلى أحد الموضوعات التي دارت حولها القصائد لدى شعراء هذه المدرسة وهو:
ׄ الحديث قسوة الحياة
ׄ تصوير مواضع البؤس
ׄ الشكوى من ظلم الحياة
ׄ الحديث عن المرأة والحب
19- يقول إبراهيم ناجي:
عندي سماء شتاءغير ممــــطرة سوداء في جنبات النفس جرداء
خرساء آونــــــــة هوجــــاء آونة وليس تخدع ظني وهي خرساء
يشير البيتان إلى سمة من سمات المضمون لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
ׄ نزعة الحزن والتشاؤم
ׄ الإحساس بالغربة
ׄ الوحدة العضوية
ׄ الحنين إلى موطن الذكريات
20- يقول كامل الصيرفي :
يا فؤادي بعد إيناس الأماني انفردت!
ثم جئت الآن تشكو ما تعاني هل عرفت
يا فؤادي سر آلام الحياه؟
إنه الحب إذا ولى سناه
تشير الأبيات إلى سمة من سمات الشكل لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
ׄ ذاتية التجربة
ׄ التحرر من الوزن والقافية
ׄ استعمال اللغة استعمالا خاصا
ׄ الحنين إلى موطن الذكريات.
21- يقول الهمشري :
جَلَستُ عَلى الصَخرِ الوَحيد وَحيداً وَأَرسَلتُ طَرفي في القَضاءِ شَريدا
وَكَفكَفتُ دَمعاً لا يُكُـــــــفكفُ غَربُهُ وَواسَيتُ قَلباً في الضُـــــلوعِ عَميداً
تشير الأبيات إلى سمة من سمات المضمون لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
ׄ التأمل في حقائق الكون وأسرار الوجود
ׄ الإحساس بالوحدة والغربة
ׄ استخدام اللغة استخداما خاصا
ׄ الحنين إلى موطن الذكريات
22- يقول أحمد زكي أبو شادي :
ياشعب قم وانشد حقــو قك فالخنوع هو الممـــات
–تشكو الغريب وعــلة ال شكوى الزعامات الموات
يشير البيتان إلى أحد الموضوعات التي تميز به أحمد ذكي أبو شادي عن شعراء أبوللوهو:
ׄ الحديث قسوة الحياة
ׄ الشعر السياسي
ׄ الشكوى من ظلم الحياة
ׄ الحديث عن المرأة والحب
23- يقول إبراهيم ناجي:
قلت للبحر إذ وقفت مـــساءً كم أطلت الوقوف والإصغاءْ
وجعلت النسيم زاداً لروحي وشربت الــــظلال والأضواءْ
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات المضمون لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
ׄ الاستسلام للحزن والتشاؤم
ׄ الامتزاج بالطبيعة
ׄ الوحدة العضوية
ׄ الحنين إلى موطن الذكريات
. 24- يقول أبو القاسم الشابي: :
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدرْ
و لا بد لليل أن ينجــــــــلي ولابـــــد للقيد أن ينكسر
–و يقول علي محمود طه :
أَخِي، جَاوَزَ الظَّالِمُونَ المَدَى فَحَقَّ الجِهَادِ، وَحَقَّ الفِداَ
أَنَترُكُهُمْ يَغْصِبُونَ العُــــــروبةَ مَجْدَ الأُبُوَّةِ وَالسُّــــؤْدَدَا؟
وَلَيْسُوا بِغَيْرِ صَلِيلِ السُّيُوفِ يُجيِبُونَ صَوْتاً لَنَا أوْ صَــدَى
يوضح هذان النموذجان أن شعراء أبوللو لم يبتعدوا كلية عن :
ׄ الحديث عن المرأة
ׄ الحديث عن مواطن الذكريات
ׄ الشعر السياسي
ׄ الشكوى من ظلم الحياة
25- يقول أحمد زكي أبو شادي: :
أُمِّي الطَّبِيعَة فِي نَجْوَاكِ إِسْعَادِي وَفِي ابْتِعَادِي أُعَانِي دَهْرِيَ الْعَادِي
وَفِي حِمَى إِخْوَتِي مِنْ كُلِّ طَائِرَةٍ وَكُلِّ نَبْتٍ نَبِيلٍ وحــــــــيك الْهَـــــادِي
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات المضمون لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
ׄ الإيمان بذاتية التجربة
ׄ حب بالطبيعة
ׄ الوحدة العضوية
ׄ الحنين إلى موطن الذكريات
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (21) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (20) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (19) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (18) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (17) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية في البلاغة الاختبار (16) إعداد/ أحمد درديري سيتم إعداده قريبا