1- يقول أحمد ذكي أبو شادي:
قَدْ مَزَّقَتْنِي الْمَآسِي فِي مَعَارِكِهَا فَمَا رَثَيْتُ لِعُمْرِي حِينَ أَبْكِــــيهِ
لَكِنْ بَكَيْتُ عَلَى قَوْمٍ وَفَــــيْتُ لَهُمْ فَكَافَئُونِي بِتَعْذِيبٍ وَتَسْفِــــيهِ
استنتِجْ مِنَ البيتين السابقين سمةً من سمات مدرسة أبولُّو.
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا.
ب- الحنين إلى مواطن الذكريات.
ج- التشاؤم والاستسلام لليأس.
د- مناجاة الطبيعة ومخاطبتها.
2- يقول مطران في صدر ديوان أطياف الربيع لأحمد ذكي أبو شادي:
” ولا يعنيه أن تكون طائفة من الألفاظ التي اتخذها من العربية قد نيطت بها معانٍ هي غير معانيها في الأصل؛ معانٍ لا تُدرَك مراميها الحديثة إلا من طريق المقاربة أو المقارنة بالمواضعات الأجنبية، بل كل همِّه هو أن يبثَّ بثَّه ويتقن مثاله ويبلغ شعوره إلى أدنى خلجة من خلجات الحسِّ فيه.”
يشير كلام مطران السابق إلى سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
ج- الحنين إلى مواطن الذكريات.
د- تعدُّد الموضوعات الشعرية والإكثار من الشعر السياسي.
3- يقول حسن كامل الصيرفي:
أَميرَنا الباشا المُفَخَّمُ أَحـــــــمَدُ مَن بِالعُلومِ وَرَأفَةَ القَلبِ اِمتَزَج
قَد خَصَّهُ المَولى الكَريمُ بِزيجَةٍ بِقُدومِها بابُ السَعــادَةِ قَد وَلَجَ
يشير البيتان السابقان إلى وجود بعض التناقض عند شعراء أبوللو وقد تمثل في:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- كتابة شعر المناسبات وهو يخلو من العاطفة الصادقة.
ج- تعدُّد الموضوعات الشعرية والإكثار من الشعر السياسي.
د- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان
4- يقول على محمود طه:
أأبغض حواءَ وهي التي عرفتُ الحنانَ لها والرِّضَا؟
وبــــــــــاعَ بها آدمٌ خُلْدَهُ ولو لم يَكُنْ لتمنَّى القضا؟
يشير البيتان السابقان إلى أحد الموضوعات الشعرية التي اهتم بها شعراء أبوللو وهو:
أ- اهتمامهم بالشعر السياسي.
ب- الشكوى من الحياة وظلمها .
ج- اهتمامهم بالحديث عن المرأة ..
د- أكثروا من تصوير مواضع البؤس.
5- يقول إبراهيم ناجي في مقدمة ديوان أطياف الربيع لأحمد ذكي أبو شادي:
“فالذي يقرأ شيئًا لهارولد منرو أو همبرت وولف يذكر في الحال حسن الصيرفي والشاعر رامي، في الذكريات البعيدة، والتنويح المُلازم لروح ظامئة تنتعش بما تشربه من العذاب.”
* هارولد مونرو كان كاتب و شاعر و مؤلف من المملكه المتحده
* هامبرت وولف ، شاعر إيطالي-إنجليزي
يشير كلام إبراهيم ناجي السابق إلى أحد العوامل التي أثرت في شعراء أبوللو وهو:
أ- افادت هذه المدرسة من الصراع الأدبي الناشئ بين الإحيائين والديوانيين
ب – تأثر شعراء (أبوللو) بمذهب خليل مطران الرومانتيكي.
ج- تأثرهم بالأداب الغربية ،
د – تأثرهم بأدب المهاجر و بخاصة شعر( جبران خليل جبران )
6- يقول على محمود طه:
لي وراءَ الأمــــــــــواج، يا بحرُ، قـلبٌ نازحُ الـــــــدار مـــا له من مـآبِ
نزعته منِّي الليــــــــالي فأمــــسى وهو مُلقًى في وحشة واغترابِ
أنا وحدي، هيمانُ في لجك الطا مي غـــــــريقٌ في حيرتي وارتيابِي
إلام تُشير الأبيات السابقة من سمات شعر مدرسة «أبولُّو»؟
أ- تحرير الأبيات من وحدة القافية، والتحرُّر من وحدة الوزن.
ب- وضوح الجانب الفكري؛ ممَّا جعل الذهنية تغلب على الشعر..
ج- اهتمامهم بالشعر السياسي.
د- الشعور بالغربة حتى مع الإقامة في الوطن بين الأهل والأصحاب.
7- يقول إبراهيم ناجي في مقدمة ديوان أطياف الربيع لأحمد ذكي أبو شادي:
“إذن فالمدرسة الحديثة التي يتكلم بلسانها أبو شادي، وحسن الصيرفي، وصالح جودت، والشابي وغيرهم، هي رَجْع الصدى لذلك الصوت البعيد الذي ردَّده مطران في غير ضجة ولا ادِّعاء.”
يشير كلام إبراهيم ناجي السابق إلى أحد العوامل التي أثرت في شعراء أبوللو وهو:
أ- افادت هذه المدرسة من الصراع الأدبي الناشئ بين الإحيائين والديوانيين
ب – تأثر شعراء (أبوللو) بمذهب خليل مطران الرومانتيكي.
ج- تأثرهم بالأداب الغربية ،
د – تأثرهم بأدب المهاجر و بخاصة شعر( جبران خليل جبران )
8- يقول الهمشري:
تَــتَـنـاثَـرُ الأَعـطـارُ فـي آفــــــــــاقِهـا روحـــي إِلَيـــكَ وَراءَ كُـــلِّ فَـــضــاءِ
وَتَـــرِفُّ فـــي دِهـــليـــزِ كُــلِّ أَشِــعَّةٍ قَــمــراءَ أَو تَــرنــيــمَــــــــةٍ بَــيـضـاءِ
يشير البيتان السابقان إلى سمة من سمات اللغة لدى شعراء هذه المدرسة وهي:
أ- استخدام الرمز والأسطورة
ب- استخدام الكلمات الأجنبية
ج- تراسل الحواس
د- الموسيقى الهادئة
9- يقول أحمد ذكي أبو شادي:
بوركت يا وطني العزيز مــــــــحرَّرًا سمحًا وفي كل القلوب حبيبا
لو أستطيع كتبت شعريَ من دمي حتى أزيد بشعــــري الترحيبا
يشير البيتان إلى غرض شعري تميز به أبو شادي دونه شعراء أبوللو وهو
أ- الحديث عن المرأة
ب- الشكوى من الحياة وظلمها
ج- الشعر السياسي
د- الحنين للذكريات
10- يقول على محمود طه:
لك يا شاهدات حبــــي أتيتُ الآن أفضي حقَّ الوداع الأخــيرِ
فانظري، ما ترين غيرَ شقيٍّ طاف يبكي بالشاطئِ المهجورِ
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- الحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- استخدام الرمز والأساطير..
د- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
11- يقول مطران في صدر ديوان أطياف الربيع لأحمد ذكي أبو شادي:
” لا يرى عيبًا في بعض موازين الشعر يحرِّفها قليلًا أو كثيرًا؛ لتكون من الجزالة أو السهولة أو الرَّنَّة الموسيقية بحيث يريد، ولا في القوافي — وقد اتحد الحرف فيها — أن تلزم لزومًا لصيقًا ما أقرَّه الجهابذة من مراعاة تجانُس مخصوص فيها قبل الحرف.”
يشير كلام مطران السابق إلى سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- استخدامهم الشعر المرسل الذي لا يلتزم قافية ويستعمل أكثر من بحر.
ج- الوحدة العضوية واختيار عنوان للقصيدة في معظم أشعارهم.
د- تعدُّد الموضوعات الشعرية والإكثار من الشعر السياسي.
12- يقول إبراهيم ناجي:
يا وحدتي جئت كي أنسَى وهاءنذا ما زلتُ أسمعُ أصداءً وأصواتا
تلفَّتَ القلبُ مطــــعونًا لوحــــــدته وأين وحدته؟ باتـــتْ كما باتا!
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استخدام البحور البسيطة، والحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الشعور بالغربة حتى مع الإقامة في الوطن بين الأهل والأصحاب..
د- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
13- يقول أبو القاسم الشابي:في مقدمته لديوان” الينبوع” لأحمد زكي أبو شادي:
فهو أن يحرص الشاعرُ كلَّ الحرص على التعبير عما يدوي في أعماق نفسه من أصداء الحياة، وما يخالجها من وحي هذا الوجود، وعلى ألَّا يضيع من ذلك شيئًا ما استطاع إليه سبيلًا:
نستنتج من كلام الشابي السابق سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان.
14- يقول أبو شادي:
هذه الطبيعة موئلي ومعلمي أنطقتُ لوحاتي بروح حنانها
وأنا الأبر بروحــــــها الفـــــنان ومزجـــتُ من ألوانها ألواني
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- الإغراق في الذكريات اليائسة، والاستسلام للآلام والأحزان.
15- يقول أبو القاسم الشابي ( من امتحان الثانوية العامة 2021 الدور الأول – علمي):
إنني ذاهبٌ إلى الغاب، يا شعبي لأقضي الحياة وحدي ببؤســي
إننـــــــــي ذاهبٌ إلى الغاب عليّ في صميم الغابات أدفنُ بؤسي
بين السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات مدرسة أبوللو، من حيث الموضوعات التي عالجوها:
أ- أظهر الشاعر تشاؤمه واستسلامه لليأس والأحزان.
ب- أكد الشاعر حنينه لموطن الذكريات وأيام الصبا.
ج- عبر البيت عن الامتزاج بالطبيعة ومخاطبتها.
د- عبر البيت عن التأمل في أسرار الحياة والنفس.
16- يقول أحمد زكي أبو شادي:
ما بين دنيا ودنيــا وبين صبح ولــــــيل
ما أصغر العلم منا بمن تكون وجـــوداً
المدُ والجَزْرُ يمضي والدَّهر في جيشانِ
نستنتج من الأبيات السابقة سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- الحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية.
ج- الاهتمام بالحديث عن المرأة والحب
د- الميل إلى التجسيد والتشخيص في الخيال.
17- يقول أبو شادي في خاتمة ديوانه أطياف الربيع:
” ليس معنى الشعر في روحه إثارة المشاعر بل التعبير عنها؛ إذ مبلغ إثارة المشاعر تختلف أسبابه بين بيئة وأخرى وبين شاعر وآخر، وقد يبقى الشاعر شاعرًا في قدره الممتاز ولو عبَّر بلغة غير ذائعة، فالتعبير عن عواطف الشاعر قبل الاتصال بمشاعر غيره والتأثير فيها هو أساس الشعر.”
نستنتج من كلام أحمد زكي أبو شادي السابق سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان.
18- يقول على محمود طه:
وعلى شاطئ الغدير ورودٌ أغمضت عينها لمــــــطلع فجر
وسرى الماءُ هادئًا في حوا فيه يُغَنِّي ما بين شوكٍ وصَخْرِ
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استخدام البحور البسيطة، والحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
19- يقول الصيرفي:
” كما كان لهذه الثورة يدا في التجاريب النظمية التي حاولتها من مزج بعض البحور الشعرية أو الخروج عن الذوق العروضي طوعا للذوق الموسيقي وإن كان ذلك يحرك سخط الكثيرين علي.”
نستنتتج من كلام الصيرفي السابق سمة من سمات الشكل لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استعمال اللغة استعمالًا جديدًا في دلالات الألفاظ و المجازات.
ب- الوحدة العضوية واختيار عنوان للقصيدة في معظم أشعارهم.
ج- تعدُّد الموضوعات الشعرية والإكثار من الشعر السياسي.
د- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان
20- يقول إبراهيم ناجي:
قلتُ أسلوك وكم من طعنة بالمداراة وبالوقتِ تـــــــهون!
فإذا حبُّكِ يطغى مُـــــــزبدًا كدفُوق السل طُغيانَ الجنونْ
نستنتج من البيتين السابقين سمة من سمات المضمون لدى شعراء أبوللو وهي:
أ- استخدام البحور البسيطة، والحنين إلى مواطن الذكريات.
ب- الميل إلى تحرير القصيدة من وحدة القافية ، والتجديد في الأوزان.
ج- الإيمان بذاتية التجرِبة ..
د- حب الطبيعة والولع بها ووصفها ووصف جمالها.
للتدريب الإلكتروني والتأكد من الحل سجل في النموذج التالي:
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا