تدريبات على قصة عنترة بن شداد : الفصل الثامن
الصف الأول الثانوي
قصة عنترة بن شداد: الفصل الثامن
ملخص الفصل
– علم زهير بن جذيمة ملك عبس بما حدث لقبيلته من غزو قبيلة طيء لها فقرر العودة لعله يلقى جيش طيء فينتقم منه
– وجد زهير بن جذيمة الحِلّة في عيد صاخب وقد خرجت تستقبله بالتهنئة والبشرى .
– شداد يعترف ببنوة عنترة أمام قبيلة عبس عندما خرج لاستقبال زهير بن جذيمة
– اهتمام العبسيين بعنترة بعد اعتراف شداد به .
– الحِلّة تقيم الأفراح المتصلة وعنترة موضوع التكريم فيها دائماً .
– عدم اعتراض مالك بن قراد ولا ابنه عمرو عندما يريان عنترة يجلس بجوار عبلة ويتحدث إليها وكذلك عمارة بن زياد
– حديث القبيلة عن عنترة وعبلة وأحقية عنترة في الزواج من عبلة .
– عنترة يشيع عبلة إلى بيتها لمعرفة موقفها نحوه .
– عبلة لم تفصح عن حبها لعنترة حياء وخجلاً منه .
– عنترة يهدد عبلة إذا ما رضيت بعمارة زوجاً لها .
– عنترة يتوسل إلى عبلة أن تصفح عنه تهوُّره إلا أنها تركته وهي غاضبة . المقاديـــر وبتدبيرهــا .
س1 : لماذا كان زهير بن جذيمة في طريقه إلى طيء ؟
جـ : لأنه قاد جيشاً ليغزوها ولكنها سبقته فغزت بلاده .
س2 : ما أثر الأنباء التي بلغت زهير بن جذيمة في نفسه ؟ ولماذا ؟
جـ : وقعت تلك الأنباء على سمعه وقوع الصاعقة وذلك لأنه كان قد أعد جيشاً وقاده لغزو طيء إلا أن طيءاً تسللت إلى عبس وسبقت بغزوها .
س3 : ما الذي فعله زهير بن جذيمة بعد سماع غزو الطائيين لعبس ؟
جـ : أسرع عائداً يعترض الطريق لعله يلقى فيها جيش طيء فينتصف منه (يهزمه) لكنه لم يلقَ أحداً منه .
س4 : كيف وجد زهير بن جذيمة الحِلّة عندما بلغ أرض الشربة والعلم السعدي ؟
جـ : وجد زهير قومه بخلاف ما كان يتوقع حيث وجد الحِلّة (منزل القوم وجماعة البيوت) في عيد صاخب ، ووجد قومه يستقبلونه بالتهنئة والبشرى بالنصر العظيم.
س5 : بمَ أخبر شداد زهير بن جذيمة عندما خرج لاستقباله ؟
جـ : أخبر شداد زهيراً بأن الفضل في الانتصار على طيء بعد الهزيمة يرجع إلى عنترة الذي لولاه لوقعت الحِلّة بأسرها في يد الطائيين .
س6 : متى اعترف شداد ببنوة عنترة ؟
جـ : عندما خرج لاستقبال زهير الذي كان عائداً بجيش من غزو طيء .
س7 : لماذا اهتم العبسيون بعنترة ؟
جـ : لاعتراف شداد ببنوته وذلك بعد أن أنقذ قومه من هزيمتهم المحققة أمام الطائيين .
س8 : ما مظاهر اهتمام العبسيين بعنترة ؟
جـ : أصبح عنترة واسطة العقد في الأسمار والولائم كما أن شعره كان على كل لسان والفتيات كان غناؤهن باسم عنترة .
س9 : ما الذي تحدث به الناس عندما كانوا يرون عنترة وهو يناجي عبلة ويسايرها ؟
جـ : تمنوا أن يتم الله عليه نعمته وأن يتزوج عنترة من عبلة التي هي كل شيء في حياته كما أنه هو صاحب الفضل في تخليصها من الأسر بعد أن اختطفها الطائيون .
س10 : اذكر موقف كل من مالك بن قراد وابنه عمرو وعمارة بن زياد عندما كانوا يرون عنترة وهو يتحدث إلى عبلة
جـ : لم يعترض مالك ولا ابنه أما عمارة فلم يستطع أن يظهر غضباً إذا هو رآها تجلس إلى جواره وتسايره
س11 : جرى الحديث منتقلاً من عنترة لعبلة فما الحديث الذي أسعد كلاً منها من الآخر ؟
جـ : الحديث الذي أسعد عنترة من عبلة هي أنها قالت له : وماذا يقولون يابن العم ، حيث وقعت كلمتها تلك على نفسه وقع أنغام المزاهر
– الحديث الذي أسعد عبلة من عنترة هو ما كان يصفه لها عنترة من مغازيه ومن نوادر شيبوب وكذلك من قوله الشعر فيها .
س12 : سار عنترة يشيع عبلة إلى منزلها وكان مخموراً بخمرين فما هما ؟ وأى الخمرين كان أكثر تأثيراً في عنترة ؟ ولِمَ ؟
جـ : الخمران هما : ( أ ) – الكئوس التي دارت عليه في مجلس الملك .
(ب) – حديث ابنة عمه (عبلة)
– كان خمر الحديث الممتع من الحبيبة أقوى الخمرين وأكثر تأثيراً ؛ لأنه صوت الحب الذي كان كل شيء في حياة الفارس العظيم عنترة
س13 : دار الحوار بين عنترة وعبلة فكان له أثر كبير في نفس كل منها . وضح ذلك .
جـ : أنه آثار نجواها وأثر في حياتها فحول سرورهما حزناً حيث لم يكن لعبلة أن تصرح لعنترة بعدم رضائها عن الزواج من عمارة لأنهـا تعرف لأبيها قدره وإن كانت في قراره نفسها غير راضية عن الزواج منه تاركه ذلك الإحساس لتقدير عنترة ؛ لأنها تعرف مدى حبه لها ولكن تقاليد البيئة تمنعها من ذلك التصريح . كما أن عنترة يلح عليها في السؤال عما يتحدث به الناس من خطبتها لعمارة ذلك الحديث الذي كان ينغص عليه حياته فكان يريد أن يسمع منها موقفها من عمارة .
س14: لمَ لم تفصح عبلة عن حبها ؟ وما مظاهر ذلك؟
جـ : لم تفصح عبلة عن حبها حياء وخجلاً . – ومن مظاهر ذلك غضبها عندما يذكر عنترة اسم عمارة كثيرًا
س15 : ما موقف عنترة وعبلة من أحاديث الناس؟
جـ : كان كل منهما يكره هذه الأحاديث وثرثرة الناس بها .
س16 : اكتشف عنترة بعض الجوانب الخفية في علاقته بعبلة أثناء حديثه معها . وضح ذلك .
جـ : كشف حقيقة هذا الإحساس أنها لا تعجب به ، وإنما تعجب فقط بشعره وبطولاته وهي تعطف عليه وعلى خدماته لها فقط.
س17: ما الذي كان يحرص عليه عنترة من عبلة حينما كان يحدثها بعد أن انفض السامر ؟
جـ : كان يحرص على أن ينتزع منها عبارة : أنها تحبه .
س18 : ” قالت عبلة في كبرياء : لست أمة ولا ينبغي أن يقال لي ذلك ” إنما الأمة غيري “.
1 – متى قالت عبلة هذه العبارة ؟
2 – ما الذي فهمه عنترة منها؟ وما أثر ذلك في نفسه؟
جـ : قالت عبلة هذه العبارة عندما قال لها عنترة أتقبلين الزواج من عمارة وتذهبين إلى بيته كما تذهب الأمة إلى بيت سيدها .
– 2- وقد فهم عنترة أنها تقصد بالأمة زبيبة أمه . – و أثر ذلك في نفسه جعله شقياً ثائراً بعد أن اكتشف حقيقة حبها .
س19: ما الهدية التي توعد بها عنترة عبلة في ليلة عرسها ؟
جـ : توعدها بأن يأتي لها برأس عمارة بن زياد إذا تزوجته .
س20: تهديد عنترة بقتل عمارة دليل على حب عنترة لعبلة أم كرهها ؟ أجب مع التعليل .
جـ : إن تهديد عنترة بقتل عمارة دليل على شدة حبه لعبلة ؛ لأنه حاول بعد ذلك استرضاءها وندم على ذلك التهديد
س21: في حوار عنترة مع عبلة هل كان عنترة صادقاً فيما قال ؟ أجب مع التعليل .
جـ : لا لم يكن صادقاً فيما قال لأنه بعد أن أوصلها إلى بيتها مدّ إليها يديه كأنه يستغفرها عما قال ، ولكنها مضت نافرة باكية إلى خيامها لا تصدق ما قاله عنترة لها.
س22 من قائل العبارات التالية ؟ ولمن قالها ؟ وما مناسبتها ؟
– “لئن كانت لنا بقية فالفضل فيها لعنترة بن شداد “
جـ : شداد لزهير، عندما عاد الملك زهير ورأى القوم في عيد يستقبلونه بالبشرى ،
– “هذا هو شعرك يا عنترة إنه ينزل على قلبي كما يقع الندى على أوراق الشجر “
جـ : المتحدثة عبلة لعنترة عندما كان يصف لها مشاعره
– عفوا يا عبلة فإن شقائي هو الذي حرك لساني أأقول لك الويل وإن دمعة من عينيك أفتديها بحياتي”
جـ : عندما قال لها: الويل لعمارة ثم الويل لك ، فدمعت عيناها وقالت إنك تلقى على من الذنوب ما لا ذنب لي فيه فأسرع عنترة يعتذر لها قائلاً ذلك.
– وما رضائي الذي تسأل عنه وهل أنا إلا فتاة في بيت أبيها ”
جـ : عبلة لعنترة عندما بينت له أن أمر زواجها بيد أبيها .
التدريب الأول : قصة عنترة بن شداد: الفصل الثامن ، سجل في النموذج التالي
التدريب الثاني: قصة عنترة بن شداد : الفصل الثامن ، سجل في النموذج التالي
للحصول على نسخة pdf اضغط على الرابط التالي:
https://dardery.site/wp-content/uploads/2020/08/الفص-8-قصة-عنترة-للصف-الأول-الثانوي-الترم-الأول-2022-إعداد-أحمد-درديري.pdf
PDF Loading...