(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
الصف الثالث الثانويتدريبات إلكترونيةتدريبات إلكترونية قراءة حرة 3ثتدريبات إلكترونية3ثقصة3ث

كتاب الأيام:تدريبات إلكترونية على الفصل الأول (خيالات الطفولة)

الصف الثالث الثانوي

Advertisements

الفصل الأول (خيالات الطفولة)

& ملخص الفصل

& يتحدث الكاتب عن أول ما علق في ذهنه من ذكريات الطفولة ، فيقول أن أول يوم يتذكره ملامحه مجهولة ، لا يتأكد من تحديد وقته ولكنه يرجح أنه كان في فجر ذلك اليوم أو في عشائه ؛ لأن : – هواءه كان بارداً – ونوره هادئاً خفيفاً – وحركة الناس فيه قليلة .

& ويتذكر الصبي أسوار القصب التي لم يكن يقدر أن يتخطاها ويحسد الأرانب التي كانت تقدر على ذلك في سهولة .

& كما كان يذكر صوت الشاعر بأناشيده العذبة الجميلة ، وأخباره الغريبة والتي كانت أخته تقطع عليه استمتاعه بها عندما كانت تأخذه بقوة وتدخله البيت ؛ لينام بعد أن تضع له أمه سائلاً في عينيه يؤذيه ولكنه يتحمل الألم ولا يشكو ولا يبكى ثم تنيمه أخته على حصير وتلقى عليه لحافاً وهو لا يستطيع النوم ؛ خوفاً من الأوهام والتخيلات التي كان يتصورها من الأشباح والعفاريت التي لا يقدر على إبعادها عنه إلا لو لفّ جسمه ورأسه باللحاف .

& ويستيقظ من نومه المضطرب على أصوات النساء يعدن وقد ملأن جرارهن من القناة وهن يتغنين (الله ياليل الله….) ، فيعرف أن الفجر قد بزغ فتعود الضوضاء إلى المنزل ويصبح هو عفريتاً أشد حركة ونشاطاً مع إخوته  .                                                                                                                                   

Advertisements

ما الوقت الذى رجحه الكاتب ليومه الذى حاول تذكره ؟ وما مبرراته ؟

  • الوقت هو الفجر أو العشاء ، ومبرراته :
  • 1- الهواء الذى تلقاه كان باردا .
  • 2- عند خروجه من البيت يلقى نورا هادئا كأن الظلام غطى جوانبه .
  • 3- الحركة خارج البيت كانت ضعيفة وكأنها مستيقظة من النوم أو مقبلة عليه .

صف السياج الملاصق لبيت الصبى ؟ ولماذا لم يستطع عبوره ؟

  • كان هذا السياج من القصب وكان هذا السياج أطول من قامته ، وكان من العسير عليه أن يتخطاه لأنه كان متلاصقا بشدة ، وكان السور ينتهى إلى قناة حسبها نهاية الدنيا ، وكان لها آثر عظيم فى نفس الصبى وخياله .

لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟

  • لأنها حققت ما لم يستطع تحقيقه ، فقد تخطت السياج وثبا من فوقه أو انسيابا بين قضبانه .

ما سبب خوف الطفل فى الليل ؟ وبم تعلل – حرصه على تغطية وجهه أثناء النوم ؟

  •   – كان يقضى ليله خائفا من أن تعبث به العفاريت .
  • – كان يخاف من أصوات مثل انكسار الخشب ، أو صوت مرجل يغلى أو متاع ينقل .
  • – كان أشد خوفه من أشخاص يتخيلها تسد عليه باب الحجرة تقوم بحركات تشبه المتصوفة فى حلقات الذكر .
  • – كان يحرص على أن يغطى وجهه خوفا من أن تعبث به العفاريت كما يظن .

بم تعلل – حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟

  • حتى يستمتع بصوت الشاعر وهو ينشد فى نغمة عذبة أخبار أبى زيد وخليفة ودياب .

كيف كان الناس يستقبلون أناشيد الشاعر ؟

  • كانوا يستمعون إليه فى صمت إلا عندما يستخفهم الطرب فيصيحون ويتمارون ويختصمون فيصمت الشاعر حتى ينتهوا من صياحهم .

ما الذى كان يقطع على الصبى متعته بغناء الشاعر ؟ ولماذا ؟

  • كانت تأتى إليه أخته وتحمله بالقوة إلى الدار ، لينام على رجل أمه لتضع فى عينه سائلا يؤذيه ولا ينفعه ، وكان يتألم ولا يشكو لأنه لايريد أن يكون شكاء بكاء مثل أخته الصغيرة .

بم وصف الكاتب نفسه عندما كانت تحمله أخته إلى الدار ؟ وبم يوحى هذا الوصف

  • كانت أخته تحمله مثل الثمامة ( العشب الصغير ) وتعدو به عائدة إلى المنزل . يوحى بخفة وزنه ، والتهكم والسخرية منه .

أين كان ينام الطفل ؟ وما الذى كان يدور فى رأسه ؟

  • كانت أخته تجعله ينام فى زاوية الغرفة الصغيرة على حصير مفروش عليه لحاف وتغطيه بآخر ، وكانت تمتلئ نفسه بالحزن ومع ذلك يمد أذنه لكى يسمع غناء الشاعر .

كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ وماذا كان يفعل ؟

  • عندما يسمع النساء يعدن إلى بيوتهن وقد ملأن الجرار من القناة وهن يتغنين الله ياليل الله .
  • كان يتحول إلى عفريت فيكلم نفسه بصوت عال ويردد ما حفظه من غناء الشاعر حتى يوقظ أخوته ولا يتوقف حتى يصحو الأب من نومه .

وصف الكاتب نفسه أنه يتحول هو نفسه إلي عفريت في الصباح. فما مقصده؟

  • يقصد أنه يقوم بحركات وضوضاء ما يتشابه وأفعال العفاريت، وذلك عندما يظهر الفجر فيبدأ الحديث إلي نفسه بصوت عال ويتغنى بما حفظ من نشيد الشاعر ،ويغمز ما حوله من أخواته أخوته حتى يوقظهم جميعاً. فإذا تم له ذلك، فهناك الصياح و الغناء وهناك الضجيج والضوضاء .

كان لرب العائلة مهابة . وضح ذلك .

  • كان للأب احترام ومهابة حيث كان أفراد العائلة يحافظون على الهدوء طالما كان فى الدار ، فإن غادرها عادوا لصياحهم وتحول طه إلى أحد العفاريت.

ما ملامح شخصيه الكاتب في طفولته ؟

  • (طموح ) ـ (مرهف الحس) ـ (واسع الخيال) ـ (صبور) ـ (قوى العزيمة) ـ (مهذار) .

علل :كتب طه حسين عن نفسه بضمير الغائب .

  • لأنه يحاول أن يُضفي نوعاً من الموضوعية علي قضية ذاتية جداً هي قضية حياته الشخصية .

 

التدريب الأول : كتاب الأيام : الفصل الأول، سجل في النموذج التالي

التدريب الثاني: كتاب الأيام : الفصل الأول، سجل في النموذج التالي

 

للحصول على نسخة pdf اضغط على الرابط التالي:

https://dardery.site/wp-content/uploads/2020/08/قصة-الأيام-الفصل-الأول-بالتدريبات-2021-عمل-رائع-أحمد-درديري.pdf

 

 

للذهاب للفصل التالي اضغط الرابط

كتاب الأيام : تدريبات إلكترونية على الفصل الثاني(ذاكرة صبي)

Advertisements

Mr.Ahmed Dardery

- معلم و باحث لغوي مصري عمل بتدريس اللغة العربية في مصر والبحرين حاصل على الماجستير من كلية دار العلوم بجمهورية مصر العربية - شارك في عدد من المشروعات البحثية ، فكان عضوا في فريق بناء معجم التعابير الاصطلاحية (2007)م توزيع دار أبو الهول – القاهرة - كان عضوا في مشروع مدونة الفصيح من مسموع الطفل العربي لجامعة جورج تاون - شارك في تأليف كتاب " المباحث النظرية في تعليم الكتابة العربية : دراسة وصفية نقدية وببليوجرافيا" الصادر عن مركز المللك عبد الله بن عبد العزيز الدولي للعام 2019م.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لا يمكنك التصفح فأنت تستعمل حاجب الإعلانات من فضل قم بإغلاقه وأعد تحميل الصفحة