ملخص الفصل
& لم تتم فرحة الصبي بالذهاب مع أخيه الأزهري إلى القاهرة فبقى سنة أخرى ؛ لأنه كان صغيراً لا يتحمل المعيشة في القاهرة وتغيرت حياته قليلاً فقد كُلِّف بحفظ (ألفية ابن مالك ومجموع المتون) وغيرها من الكتب استعداداً لدخوله الأزهر وكان يفخر بهذه الكتب ؛ لأنها ستؤهله أن يكون عالماً له مكانة مرموقة مثل أخيه الشيخ الأزهري الذي كانت القرية تكرمه وخاصة في احتفالات مولد الرسول – صلى الله عليه وسلم – وتجعله خليفة يخرج على الناس وهم يحيطون به من كل جانب على فرس في مهرجان رائع لا لشيء إلا لأنه أزهري .
س1- هل تحقق حلم الصبي في أن يذهب مع أخيه للقاهرة ؟ ولماذا ؟
لا ، لم يتحقق حلمه وذلك لأنه كان صغيراً ولم يكن من اليسير إرساله إلى القاهرة ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله .
س2- لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟ وبم أشار عليه أخوه الأزهرى ؟
تأجل سفره لأن الفتى مازال صغيرا ، ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله ، أشار بأن يبقى الصبى سنة أخرى ليستعد للأزهر ويحفظ كتاب ” ألفية ابن مالك ” كاملاً ، ويحفظ بعضا من كتاب ” مجموع المتون “.
س3- ما الأشياء الغريبة التى تضمنها كتاب مجموع المتون ؟ وكيف كان وقع تلك الأسماء على نفسه ؟
ما يسمى بالجوهرة ، والخريدة ، والسراجية ، والرحبية ، ولامية الأفعال ، كانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبى موقع زهو وإعجاب ، لأن أخاه قرأها وأصبح عالما له مكانة عظيمة .
س4- طلب الأخ الأزهري من الصبي حفظ الألفية وحفظ بعض الفصول من كتاب (مجموع المتون) ؟ فما هذه الفصول؟
الفصول هي (الجوهرة – الخريدة – السراجية – الرحبية – لامية الأفعال) .
س5- ما مظاهر فرحة أهل القرية بعودة الأخ الأزهر إليهم ؟
كانوا يتحدثون عن عودته قبلها بشهر ، حتى إذا جاء أقبلوا إليه فرحين مبتهجين متوسلين إليه أن يقرأ لهم درساً في التوحيد أو الفقه وقد اشتروا له جبه جديدة وقفطاناً وطربوشاً ومركوباً وطافوا به البلدة في موكب عظيم في ذكرى المولد النبوي .
س6- ما مظاهر تعظيم الأب لابنه الأزهري ؟
كان يتوسل إليه مُلِحاً مستعطفاً بإلقاء خطبة الجمعة على الناس باذلاً ما استطاع وما لم يستطع من الأماني .
س7- لِمَ كان الأزهري يلقى كل هذا الإجلال والحفاوة من أسرته وأهل القرية جميعاً ؟
لأنه أزهري قد قرأ العلم وحفظ الألفية وكتاب (مجموع المتون)
س8- فاز الأخ الأزهرى بمكانة عظيمة عند الأسرة وأهل القرية ، اذكر الأدلة التى توضح ذلك .
1- كانوا يتحدثون عنه قبل عودته بشهر .
2- إقبال الجميع عليه فرحين .
3- كان الشيخ يشرب كلامه شربا ويردده على الناس .
4- توسل أهل القرية لديه أن يلقى عليهم درسا فى الفقه أو التوحيد .
5- توسل الشيخ إليه أن يلقى خطبة الجمعة .
س9- ماذ لقى الفتى الأزهرى من تكريم وحفاوة يوم مولد النبى ؟
اختاروه دون غيره خليفة يوم المولد النبوى ، وطافوا به فى المدينة وما حولها من القرى بعد أن اشتروا له قفطانا وجبة ومركوبا وحمله الرجال فوق الفرس والتف الناس حوله واطلقوا البنادق .
– وعلل الصبى ذلك : لأن أخاه قد تعلم فى الأزهر وحفظ الألفية والجوهرة والخريدة .
س10- صف مشاعر والدى الفتى الأزهرى فى ذلك اليوم .
كانت أمه مسرورة تدعو و تتلو التعاويذ ، وكان أبوه يدخل ويخرج فرحا مضطربا .
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على النثر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (10) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (9) سيتم إعداده قريبا
سلسلة الاختبارات الإلكترونية نصوص متحررة على الشعر الأموي الاختبار (8) سيتم إعداده قريبا
View Comments
شكرا